بوسي تسير بثبات نحو عالم الموضة العالمية (صور)
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة مستعرضة قوامها الرشيق وذوقها الراقي وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر الإنستجرام.
بوسي تتألق بالكاروهات المزين بالكريستالوبدت بوسي بإطلالة ساحرة، تتناغم مع السهرات الليلية والحفلات الخاصة، حيث ارتدت فستانا قصيرا مجسما، مقسوما لنصفين النصف الأعلى توب صمم من التل باللون الأسود والنصف السفلى صمم من قماش الكاروهات مزين بالكريستال اللامع، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
وأكملت فخامة إطلالتها بالتزين ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس لتزيد من جمالها.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.
وتفاعل متابعيها مع إطلالتها وجاءت التعليقات مؤيده لسحر إطلالتها، رصدنا أبرزها: "قمر يا قمر، احلى بوسي في الدنيا، الحلوة بسبوسة، واو جمالك يجنن".
ونجحت بوسي في التنوع بين الكاجوال والكلاسيك فضلًا عن تميزها في اختيار فساتين السهرة التي تبرز أنوثتها.
وتملك بوسي قوام رشيق مما جعلها تتميز بإطلالاتها الأنوثية المستوحاة من أحدث صيحات الموضة العالمية.
بوسي
بوسي (الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان)، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية.[1] ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.
وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإنستجرام بوسي الألماس المجوهرات الأحمر الصارخ الكلاسيك الكاجوال فساتين السهرة سبتمبر الأفلام المطربة الشعبیة بوسی
إقرأ أيضاً:
اتحاد عمال مصر: الدولة تخطو بثبات نحو استعادة قوتها الصناعية
وجّه مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، رسالة تهنئة لعمال مصر بمناسبة عيدهم، مشددًا على أن الوطن في أمسّ الحاجة إلى جهودهم في هذه المرحلة الدقيقة.
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "كل عام وأنتم بخير، يا عمال مصر بلدكم تحتاج إليكم الآن أكثر من أي وقت مضى علينا أن نعمل وننتج بكل طاقتنا، لأن الإنتاج هو السبيل الوحيد لعبور التحديات الاقتصادية الراهنة".
وأوضح البدوي أن اعتماد مصر على الاستيراد خلال السنوات الماضية، وتوقف قطاعات إنتاجية عدة، أدى إلى أزمة كبيرة، حيث باتت الدولة تستورد أكثر من 70% من احتياجاتها، مؤكدا أن العودة للعمل والإنتاج بقوة داخل المصانع سيكون له أثر مباشر في دعم الاقتصاد، ومن ثم تحسين أوضاع العمال.
وأشار إلى أن الدولة تخطو بثبات نحو استعادة قوتها الصناعية من خلال إعادة تشغيل شركات كانت قد توقفت، مثل شركة النصر لتصنيع السيارات، التي عادت للإنتاج مجددًا وستبدأ في تصنيع خمسة أتوبيسات شهريًا.
كما أشار إلى ما تشهده مصانع غزل المحلة، أحد رموز الصناعة الوطنية، من تطوير شامل باستخدام أحدث الماكينات، بعد أن كانت تصدر معظم إنتاجها لدول أوروبا.