خطوات الكشف الطبي للتسجيل في كليات جامعة المنصورة 2024
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يستعد الكثير من طلاب الثانوية العامة 2024 للتقديم في الجامعات، ويأتي الكشف الطبي على رأس الأوراق المطلوبة من الطلبة، لاستكمال مرحلة الالتحاق بالكلية، لذا حددت جامعة المنصورة خطوات تسجيل الكشف الطبي جامعة المنصورة 2024 لطلاب المرحلة الأولى والثانية في التنسيق بعد ظهور نتائجهم وترشحهم للكليات بالجامعة.
وفيما يتعلق بتسجيل الكشف الطبي جامعة المنصورة 2024 فيتم من خلال زيارة موقع الكشف الطبي الخاص بالجامعة واتباع الخطوات المحددة، التي تسمح للطالب بالتسجيل الصحيح واستكمال باقي الإجراءت الخاصة بالتقديم وجاءت الخطوات كالآتي:
- الدخول إلى رابط الكشف الطبي من خلال نظام ابن سينا
- اختيار عمل الكشف الطبي للجامعة لطلاب الثانوية العامة
- التسجيل بالرقم القومي للطالب.
- اختيار الكلية المرشح لها.
- اختيار الدفع الإلكتروني للحصول على كود فوري.
- دفع مقابل الكشف الطبي باستخدام الكود.
- الدخول مرة أخرى بنفس الطريقة وتسجيل البيانات.
وأكدت جامعة المنصورة على التزام الطلاب بالتسجيل والبيانات من أجل ضمان تقديم ناجح للكشف الطبي، إذ تظهر النتيجة الخاصة بالموعد والمكان المحدد لعمل الكشف الطبي للطالب، وعليه الالتزام بها.
وفيما يتعلق بالأوراق المطلوبة من أجل التقديم في كليات الجامعة من قبل طلاب الثانوية العامة فجاءت كالآتي:
- استمارة شهادة إتمام الثانوية العامة وصور منها
- شهادة ميلاد الطالب وصور منها
- نموذج 2 جند للطلاب الذكور.
- صور شخصية للطالب.
- إيصال دفع الكشف الطبي.
- ورقة عمل الكشف الطبي.
- إيصال دفع المصروفات المحددة للكلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة الكشف الطبي جامعة المنصورة 2024 الثانویة العامة الکشف الطبی
إقرأ أيضاً:
امتحانات الثانوية العامة 2025.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب للحد من الغش؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، أن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025 ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن.
وأوضح محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مقترحًا سابقًا بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش، إلا أن هذا المقترح لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
وأشار إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية، كما أن هناك احتمال تعارض مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، مما يعقد تنفيذ الفكرة.
وأوضح الشرقاوي أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات، مؤكدًا أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
كما سلط الضوء على التحديات التي يواجهها المعلمون خلال الامتحانات، خاصة في بعض القرى والمناطق الريفية، حيث يتعرضون لضغوط من بعض أولياء الأمور الذين يحاولون التأثير على سير الامتحانات، مشيرًا إلى أن بعض المراقبين يتعرضون لاعتداءات خارج اللجان، مما يستدعي ضرورة توفير حماية قانونية وأمنية لهم أثناء أداء عملهم.
وفي ختام حديثه، أكد الشرقاوي أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، لافتًا إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.