ناجي الشهابي: الانتخابات بنظام القائمة النسبية غير المشروطة يدعم الأحزب بالشارع
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل، إن إجراء الانتخابات بنظام القائمة النسبية غير المشروطة تضمن تمثيل كافة فئات المجتمع دون إقصاء.
رئيس حزب الجيل يوضح موقفه من نظام الانتخاباتوأضاف ناجي الشهابي في تصريحات لـ«الوطن»: «نظام الانتخاب بالقائمة النسبية غير المشروطة يدعم قوة الأحزاب في الشارع المصري، ويشعر المواطن بالتعددية الحزبية، فضلا عن كونه نظام عادل في توزيع مقاعد الدائرة الانتخابية بنسب الأصوات الحاصل عليها كل حزب من القائمة».
وتطرق رئيس حزب الجيل للحديث عن نظام الانتخاب بالقائمة المطلقة، قائلا: "القائمة المطلقة المغلقة تهدر أصوات الناخبين لأن القائمة التي تحصل على 50%+1 تحظى بالفوز بكل المقاعد، وتهدر 49% من الأصوات التي حازت بها القائمة في الماراثون الانتخابي".
لجنة مباشرة الحقوق السياسية بالحوار الوطنيوكانت لجنة مباشرة الحقوق السياسية بالحوار الوطني قد طرحت خلال جلساتها الماضية طريقة ونظم الانتخابات النيابية على طاولة الحوار، لتبدي القوى الوطنية والأحزاب كل منهم رأيه، ويطرح رؤيته، وذلك باعتبار أن الحوار الوطني جاء لمعالجة كافة قضايا المجتمع دون أي إشكالية في أجواء حرة تتجلى فيها معاني الديمقراطية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الجيل القائمة النسبية القائمة المطلقة نظام الإنتخاب
إقرأ أيضاً:
رئيس الجيل الديمقراطي: تهجير الفلسطينيين تهديد للأمن القومي المصري
أكد ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن كانت صادمة، خاصة بعد أن ظن الجميع أن هذه الخطة قد انتهت عقب الموقف المصري الحاسم والواضح الذي برز بعد أحداث 7 أكتوبر 2023.
ويتكوف : لم أناقش مع ترامب فكرة نقل الفلسطينيين من غزةعودة النازحين| بسمة وهبة: رغم أنف الاحتلال أهل غزة متمسكون بركام منازلهم
وأوضح الشهابي، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الهدف الأساسي للحرب الحالية هو تصفية القضية الفلسطينية ودفع الفلسطينيين نحو الضفة الغربية، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، ويعد خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه.
وأضاف أن موقف مصر الرسمي، الذي تم التعبير عنه بوضوح في مؤتمرات دولية، لا سيما خلال "قمة القاهرة للسلام"، كشف للعالم حقيقة هذه المخططات، ما دفع العديد من الدول الداعمة لهذه الرؤية إلى إعادة النظر في مواقفها، وصولًا إلى تراجع الرئيس الأمريكي جو بايدن نفسه، رغم كونه الداعم الأكبر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.