بغداد اليوم - بغداد 

اعلنت دائرة إصلاح الأحداث التابعة لوزارة العدل، اليوم الثلاثاء (3 أيلول 2024)، عن الموقف الشهري بعدد المطلق سراحهم لشهر آب الماضي.

وقالت الدائرة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن" العدد الكلي للأحداث والمودعين المفرج عنهم خلال شهر آب الماضي بلغ 120 حدثاً بينهم 60 موقوفا تم الإفراج عنهم بأوامر قضائية و 36 مودعاً تم اخلاء سبيلهم بعد قضاء مدة المحكومية".

وأضافت، إن" من بين المفرج عنهم، 24 حدثاً تم اطلاق سراحهم بالإفراج الشرطي وذلك لحسن سلوكهم واجتيازهم مختلف الدورات التأهيلية حسب توصية شعب البحث الاجتماعي ومصادقة الجهات القضائية على ذلك.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الإفراج الفوري عن الرهائن المحتجزين في غزة.. احتجاجات جماهيرية في تل أبيب

 


تستمر الاحتجاجات في شوارع المدن الرئيسية بإسرائيل، حيث تجمع آلاف المتظاهرين يوم السبت الماضي في مسعى لزيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية لضمان تأمين اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.

هذه الاحتجاجات تأتي في ظل تصاعد الأزمة منذ الهجمات التي شنّتها حركة حماس في 7 أكتوبر من العام الماضي، والتي أسفرت عن اختطاف 251 شخصًا، ولا يزال 97 منهم قيد الاحتجاز في غزة، بينما يُعتقد أن 33 منهم قد لقوا حتفهم.


تفاصيل الاحتجاجات

انطلقت المظاهرات في وقت حساس بعد إعلان السلطات الإسرائيلية عن انتشال جثث ستة من الرهائن من نفق في جنوب غزة.

هذا الإعلان ألقى بظلاله على الرأي العام، مما دفع المتظاهرين إلى التجمع بكثافة في تل أبيب والقدس للمطالبة بجهود عاجلة لإعادة الرهائن الباقين.

وأثارت وفاة أحد الرهائن، ألكسندر لوبانوف، موجة من الاستنكار حيث انتقدت زوجته ميخال الحكومة خلال خطابها أمام حشد كبير في تل أبيب، قائلة إن الحكومة لم تبذل كل جهد ممكن لإعادته حيًا، واصفة إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن بأنه يمثل شجاعة من نوع مختلف.


استجابة الحكومة والضغوط السياسية

تواجه حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو انتقادات متزايدة من معارضيها، الذين يتهمونها بالتقاعس عن بذل جهود كافية للتوصل إلى اتفاق هدنة مع حركة حماس.

فمنذ هدنة نوفمبر الماضي، التي أسفرت عن تحرير الغالبية العظمى من الرهائن، لم تتمكن القوات الإسرائيلية من إنقاذ سوى ثمانية رهائن أحياء من بين المحتجزين.


أصداء المظاهرات ودعوات الإصلاح

وفي قلب الاحتجاجات، حمل المتظاهرون لافتات تعبر عن مطالبهم، مثل "أعيدوهم إلى ديارهم، وأبرموا الاتفاق، وأوقفوا إراقة الدماء"، بينما ارتدت مجموعة من النساء ملابس تمثل صورة الجندية نعمة ليفي، التي كانت واحدة من الرهائن المحتجزين.

وتنوعت الأنشطة خلال الاحتجاجات بين رفع الأعلام الإسرائيلية وترديد أسماء الرهائن عبر مكبرات الصوت، حيث أشار المتظاهرون إلى الإلحاح الشديد للضغط على الحكومة لحل الأزمة.

يذكر أن الاحتجاجات في إسرائيل تستمر في تسليط الضوء على الأوضاع الإنسانية للرهائن المحتجزين في غزة، مع دعوات متزايدة للحكومة لاتخاذ إجراءات حاسمة لضمان الإفراج الفوري عنهم.

مقالات مشابهة

  • عمليات بغداد تعلن نصب شاشات عرض كبيرة لنقل مباراة الشرطة والنصر
  • الإفراج الفوري عن الرهائن المحتجزين في غزة.. احتجاجات جماهيرية في تل أبيب
  • مفاجأة بشأن دراسة السنوار تاريخ اليهود.. تعلم كل شيء عنهم وحصد الدرجات النهائية
  • عمران..النيابة تفرج عن 136 سجيناً بمناسبة المولد النبوي
  • سجون بريطانيا ممتلئة..والحكومة تطلق الموقوفين
  • مفاجأة من العراق لـ جورجينا
  • آثار تعذيب على أجساد فلسطينيين أفرج عنهم الاحتلال بغزة
  • الخزينة العامة للمملكة تعلن ارتفاع المداخيل الجمركية حتى متم غشت الماضي
  • من بينهم النيبت.. الجامعة تعلن أسماء الأطقم التقنية الجديدة لمختلف المنتخبات الوطنية
  • جيش العدو : لدينا 62 ألف مصاب بينهم 11 ألفًا يعانون إعاقات نفسيّة