استقالة قائد سلاح المشاة في جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
القدس المحتلة -ترجمة صفا
قرر قائد سلاح المشاة في جيش الاحتلال "تمير يدعي" الاستقالة من مهام منصبه بشكل مفاجئ وفقاً لما ذكره موقع "والا" العبري.
وذكر الموقع ان "يدعي" برر الاستقالة التي ستدخل حيّز التنفيذ خلال الاسابيع القادمة بظروف شخصيّة ، إلاّ أن الترجيحات تشير الى ان الاستقالة تأتي على خلية استبعاده من سباق الترشح لمنصب نائب قائد الاركان.
في حين صادق وزير الجيش يوآف جالانت على طلب الاستقالة.
فيما تعتقد محافل عسكرية ان قرار "يدعي" يأتي في أعقاب نيّة هليفي بعدم التوصية عليه كمرشح مفترض لمنصب نائب قائد الاركان.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
في أول رد.. فصيل مسلح: لا يمكن لأي جهة نزع سلاح المقاومة في ظل الوجود الأمريكي
بغداد اليوم- بغداد
أكدت حركة "أنصار الله الأوفياء"، احدى الفصائل المسلحة، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، صعوبة قيام أي جهة بنزع سلاح الفصائل، فيما بينت سبب ذلك.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن لأي جهة القيام بنزع سلاح الفصائل في ظل وجود الاحتلال الامريكي وكذلك الاحتلال التركي، وهذه الفصائل وجدت لقتال الاحتلال ولا يمكن ترك السلاح في ظل وجود هذا الاحتلال".
وبين الفتلاوي انه "في حال انتهى الاحتلال الأمريكي وكذلك التركي بشكل حقيقي فهنا يمكن للفصائل المسلحة ترك السلاح والتوجه إلى العمل السياسي، لكن حالياً هذا غير ممكن ولا يمكن لأي جهة فرض هذا الأمر على الفصائل".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.