أعلنت جامعة حلوان عن شروط التقدم لبرنامج دكتوراة هندسة البرمجيات بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، واهم مميزاتها، حيث أنها تمنح درجة دكتوراه الفلسفة في هندسة البرمجيات، يتبع علميا قسم نظم المعلومات بالكلية.

كما تتمثل أهمية البرنامج في أنه علم هندسة البرمجيات لا يدمج فقط بين طرق تصميم البرمجيات وتنفيذها، ولكن ايضًا صيانة البرمجيات وتطويرها بشكل مستمر، ويعتبر علم هندسة البرمجيات عامل مهم في تطوير مسارات البحث المختلفة للمبرمج، والتي تساعده في فهم وتعلم المهارات اللازمة للتدرج على السلم المهني.

شروط القبول ببرنامج دكتوراة هندسة البرمجيات

وتتمثل شروط القبول ان يكون حاصلا على ماجستير الحاسبات والمعلومات تخصص هندسة البرمجيات، او الذكاء الاصطناعي، او الأمن السيبراني، او علوم البيانات من أحد الجامعات المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية.

وتكون مدة الدراسة من سنتين الى ست سنوات بحد اقصى، وتتمثل متطلبات الدراسة 6 ساعات معتمدة مقررات اجبارية (2 مقرر)، 18 ساعة معتمدة مقررات اختيارية (3 مقرر تخصصية و3 مقرر مرتبطة)، 24 ساعة معتمدة لرسالة الدكتوراه، بإجمالي 48 ساعة معتمدة بحد أدني معدل تراكمي 2 (أي من 65% إلى أقل من 70%)

ويكون التقديم اولا يكون إلكترونيا عبر هذا الرابط

ومرفق فيديو لشرح كيفية التقديم علي نظام ابن الهيثم من هنا

ثم التوجه الي الكلية لتسليم اصول الشهادات والاوراق المطلوبة وإجراء المقابلة الشخصية ودفع المصروفات.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جامعة حلوان كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي شروط القبول أهمية البرنامج الماجيستير هندسة البرمجیات

إقرأ أيضاً:

دراسة علمية تعيد تصور مستقبل الخدمات في عصر الذكاء الاصطناعي

أكدت دراسة علمية بعنوان "إعادة تصور الخدمات الحكومية والخاصة في عصر الذكاء الاصطناعي"، أصدرها مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في حكومة دولة الإمارات، أهمية تعزيز الذكاء الاصطناعي المسؤول في إعادة تصور وتصميم وابتكار الخدمات في القطاعين الحكومي والخاص، وضرورة ابتكار الأطر الناظمة لتوظيف حلول التكنولوجيا المتقدمة في خدمة الإنسان وضمان ازدهار المجتمعات.

وعكست الدراسة العلمية، مخرجات طاولة مستديرة متخصصة نظمها مكتب الذكاء الاصطناعي وشارك فيها معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومعالي الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في جمهورية مصر العربية، ومعالي ماوريسيو ليزكانو وزير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كولومبيا، ومعالي فيصل البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجية المتقدمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة "ايدج"، وسعادة كاثي فيدال وكيلة وزارة التجارة للملكية الفكرية ومديرة مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية، وسعادة ماجد المسمار مدير عام الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات والحكومة الرقمية.

وأكد معالي عمر سلطان العلماء أن البحث العلمي عامل محوري في إحداث التطوير المستدام لمنظومة العمل الحكومي المعزز بالتكنولوجيا، مشيراً إلى أن حكومة دولة الإمارات توظف البحث والدراسات في تشكيل مستقبل العمل والتحول الرقمي، بما يترجم رؤى القيادة الرشيدة بتعزيز ريادة الدولة بين أفضل الدول عالمياً في مختلف مجالات المستقبل.

وقال معاليه إن دولة الإمارات تتبنى استدامة التطوير والارتقاء بالبنية التحتية المتقدمة المعززة بحلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقمية، بما يرتقي بجاهزية العمل الحكومي، واستباقيته في مواجهة المتغيرات والتطورات العالمية المتسارعة في المجال الرقمي، وهذا التوجه يتطلب تكثيف الدراسات وتوسيع مجالات البحث العلمي لتطوير أفضل الممارسات الرقمية.

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي يطرق أبواب فريق «الإمارات القابضة للدرّاجات» استراتيجية "جوجل" لعام 2025.. ثورة رقمية في تجربة البحث بالذكاء الاصطناعي!

وتتناول الدراسة أهم ما جاء في نقاشات الطاولة المستديرة التي غطت مواضيع التقدم التكنولوجي السريع الذي دفع باتجاه دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وتتطرق إلى ضرورة حوكمة الذكاء الاصطناعي المسؤول، وتصميم منظومة كفيلة بتعزيز الذكاء الاصطناعي المسؤول في القطاعين الحكومي والخاص.

وتطرقت الدراسة البحثية إلى أهمية وضع ميثاق أخلاقي للذكاء الاصطناعي، يعزز الشفافية والعدالة في استخداماته، ويوجهها في خدمة المجتمعات، ويبني على فرصه في مواجهة تحديات إمكانية الوصول والتحيز والشمول.

وأكدت الدراسة أهمية مكافحة الاستخدام السلبي للتكنولوجيا، وسد الفجوة بين المجتمع وصناع السياسات، وأهمية تعزيز التعاون والشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص لتطوير سياسات وأطر عمل مسؤولة في مجال الذكاء الاصطناعي، وشددت على ضرورة توجه صناع السياسات والقادة لتعزيز التطوير المسؤول لحلول الذكاء الاصطناعي، وصياغة الأطر التنظيمية التي تستشرف أفضل مستقبل رقمي، وأهمية الأمن السيبراني في استشراف مستقبل أفضل للتكنولوجيا الرقمية، وتطوير استراتيجيات قابلة للتنفيذ تضمن تطوير هذا القطاع المستقبلي.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يساعد في العثور على دواء لمرض نادر
  • للجامعيين وخريجي الثانوية.. 6 شروط للتقديم على المنح الدراسية في "صحة دبي"
  • “سدايا” تجمع روّاد الابتكار بمؤتمر” ليب”.. السعودية مركز عالمي للتقنية والذكاء الاصطناعي
  • دراسة تعيد تصور الخدمات بعصر الذكاء الاصطناعي
  • ندوة حول برمجيات الذكاء الاصطناعي الوكيل
  • مؤتمر "ليب 25" بالسعودية يجمع قادة ورواد الابتكار والذكاء الاصطناعي من مختلف أنحاء العالم
  • اللجنة النقابية بجامعة حلوان تكرم أبناء العاملين المتفوقين في احتفالية مميزة
  • دراسة علمية تعيد تصور مستقبل الخدمات في عصر الذكاء الاصطناعي
  • مسئول بالجامعة العربية: مصر تمتلك استراتيجية جادة للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي
  • أنا والذكاء الاصطناعي