#سواليف

أعلنت شيريل وارنر المتحدثة باسم #ناسا، أن الصوت المسموع من #المركبة_الفضائية ” #ستارلاينر ” العالقة في المحطة الفضائية الدولية مصدره مكبر الصوت المرتد.

وتقول: “لقد توقف الصوت النابض الصادر من مكبر الصوت في مركبة “ستارلاينر”. وكان سببه حدوث ارتداد للصوت بين المركبة والمحطة الفضائية الدولية”.

وتشير المتحدثة، إلى أن النظام الصوتي للمحطة الفضائية الدولية معقد جدا، ويسمح بالربط بين العديد من المركبات الفضائية ووحدات المحطة، ما يسبب ظهور ضوضاء دخيلة. أي أن الصوت الذي كان يسمع ليست له أي عواقب فنية للعمليات الجارية في المحطة.

مقالات ذات صلة رصد مجرات راقصة تصنع “وحشا عملاقا” في فجر الكون 2024/09/03

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ناسا المركبة الفضائية ستارلاينر

إقرأ أيضاً:

ناسا تنشر صورا مدهشة لغروب الشمس من سطح القمر

نشرت شركة "فايرفلاي إيروسبيس" الأميركية صورا جديدة من سطح القمر ملتقطة من مركبة "بلو غوست" التي تنفذ حاليا مجموعة من المهام لصالح وكالة ناسا، وفي الصور ظهرت الشمس وقد نزلت تماما تحت الأفق، وظل وهجها لامعا ليضيء المكان.

وتعمل "بلو غوست" على سطح القمر لمدة تقرب من أسبوعين، في إطار مبادرة خدمات الحمولات القمرية التجارية التابعة لوكالة ناسا، والتي تكلف بها شركات خاصة.

ونقلت مركبة "بلو غوست" 10 أجهزة علمية وتكنولوجية تابعة لناسا إلى حوض بحر الشدائد على الجانب القريب من القمر، وقد تم تشغيل جميع حمولات الوكالة، وبدأ الباحثون بالفعل جمع البيانات العلمية، وتشغيل الأدوات على سطح القمر.

ومن بين مهامها، ستعمل "بلوغوست" على تطوير نظام ملاحة قمري، حيث حملت جهاز استقبال لنظام تحديد المواقع القمرية، بهدف اختبار إمكانية استقبال إشارات نظام تحديد المواقع العالمي المرسلة من مدار الأرض على سطح القمر. ويمهد نجاح هذه التجربة الطريق لتطوير نظام ملاحة دقيق لرواد الفضاء والمركبات المستقبلية على القمر.​

وتُمثل "بلو غوست" أطول مهمة تجارية على سطح القمر حتى الآن، وقد جمعت بيانات علمية استثنائية ستعود بالنفع على البشرية لعقود قادمة.

شروق الشمس من سطح القمر (ناسا) ليست الصورة الأولى

وليست هذه الصورة الأولى التي التقطتها "بلو غوست" للشمس من على سطح القمر، ففي 2 مارس/آذار الماضي أعلنت ناسا عن صورة أخرى لشروق الشمس من سطح القمر، وكانت قد التقطت من نفس المركبة وأثارت جدلا كبيرا على وسائل التواصل.

إعلان

لكن هذه الصور في النهاية كانت ذا غرض تسويقي، فمهام المركبة كانت علمية بحتة، وقد نجحت كلها حتى الآن، حيث تم زرع المسبار الحراري تحت سطح القمر (ليستر) على عمق متر واحد في تربة القمر، وبذلك يكون أول أداة تقيس درجة الحرارة على أعماق مختلفة تحت السطح.

كما نجح الحاسوب المقاوم للإشعاع، والذي عمل بنجاح أثناء المرور عبر أحزمة الإشعاع الأرضية وعلى سطح القمر، ونجح درع الغبار الكهروديناميكي الذي يستخدم القوى الكهربائية لإزالة الغبار القمري من الأسطح، ويساعد في حل مشكلة التصاق الغبار بالمعدات على القمر أو الكواكب الأخرى.

كما استخدمت 5 أجهزة استشعار لدراسة باطن القمر من خلال قياس المجالات الكهربائية والمغناطيسية، ويمكنها استكشاف عمق يصل إلى ألف كيلومتر، أي أكثر من نصف المسافة إلى قلب القمر.

أما جهاز تصوير الأشعة السينية القمري (ليكسي) فقد التقط صورًا بالأشعة السينية تُظهر كيفية تفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للأرض.

وأثناء هبوطها على سطح القمر، التقطت المركبة حوالي 9 آلاف صورة، أظهرت كيف تؤثر محركات المركبات الفضائية على سطح القمر.

مقالات مشابهة

  • وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام المنظمة الدولية للحماية المدنية بمرتبة “فارس”
  • تعزيز الشراكة الأمريكية الهندية للابتكارات الفضائية
  • “الغذاء والدواء” توضح فوائد الشمر واليانسون في تحسين الهضم
  • بصمة عراقية في ناسا.. رحلة من الأرض إلى الفضاء.. بالعربي
  • بعد الانتكاسة الأخيرة.. كبسولة ستارلاينر تواجه مصيرا مجهولا
  • الأولى من نوعها.. دراسة تفسر سبب تذكر بعض الأصوات أكثر من غيرها!
  • بجاية: الوالي يأمر بتسريع وتيرة أشغال محطة تحلية مياه البحر “تيغرمت”
  • إجراءات جديدة من مصرف سوريا للسيطرة على سعر الليرة
  • ناسا تنشر صورا مدهشة لغروب الشمس من سطح القمر
  • إغلاق غير متوقع لمحطة طاقة نووية في سويسرا.. والسلطات توضح الأسباب