بوابة الوفد:
2025-01-22@01:19:13 GMT

"حواس " يطلق وثيقة عودة الملكة "نفرتيتي ".

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

 يستضيف صالون نفرتيتي الثقافي، في فعالية جديدة تحت عنوان "رحلة البحث عن الملكة نفرتيتي" عالم الآثار الدكتور  زاهي حواس وزير الآثار الأسبق  ليكشف عن أسرار رحلة البحث عن مومياء الملكة الجميلة ومقبرتها. ويطلق وثيقة عودة رأس الملكة إلى بلدها الأم مصر. من خلال حوار مفتوح مع جمهور الحاضرين. وتأتي هذه الفعالية تحت رعاية وزارة الثقافة ممثلة في صندوق التنمية الثقافية.

 

تقام الفاعلية في تمام الساعة السابعة مساء السبت ٧ سبتمبر بمركز إبداع قصر الأمير طاز بمنطقة السيدة زينب شارع السيوفية. والدعوة عامة.


يذكر أن صالون نفرتيتي الثقافي منذ تأسيسه في مايو ٢٠٢٣ يناقش القضايا المتعلقة بالحضارة المصرية وتراثها الإنساني العظيم من خلال فعاليات شهرية حوارية  ومناقشات يديرها الإذاعية وفاء عبد الحميد والصحفيات كاميليا عتريس، مشيرة موسى ، نيفين العارف ، أماني عبد الحميد ، فتحية الدخاخني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صالون نفرتيتي الثقافي زاهي حواس

إقرأ أيضاً:

«الشيوخ» يناقش طلبا حول سياسات وضوابط ترميم الآثار في مصر

يناقش مجلس الشيوخ خلال جلسته العامة، برئاسة بهاء أبو شقة، وكيل المجلس، طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة راجية الفقي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب، وأكثر من عشرين عضوا، موجه لوزير السياحة والآثار؛ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن السياسات والضوابط العلمية والقواعد الفنية والإدارية والدولية التي تتبعها وزارة السياحة والآثار في عمليات ترميم الآثار في مصر.

عوامل تدهور بعض المباني التراثية

وقالت النائبة في طلب المناقشة، إن عملية الحفاظ على التراث بصفة عامة تعتبر في غاية الأهمية، لأن التراث يمثل ذاكرة الأمة وهويتها، وتتعرض المباني التراثية إلى عدة عوامل خارجية تؤثر عليها، وتؤدي إلى تلف وتدهور حالتها، منها عوامل طبيعية وبيئية محيطة وبيولوجية وبشرية، والتي لها تأثيرات سلبية على هياكل الأبنية الأثرية والمعالم التاريخية القديمة، خاصة تلك التي تقع داخل المدن.

مراجعة الضوابط واللوائح القانونية 

وأشارت النائبة خلال استعراض طلب المناقشة إلى أن هناك إشكاليات تواجه عمليات الترميم والصيانة أدت إلى تدهور الأثر أو المبنى التراثي قبل وأثناء عملية الترميم، حيث تنوعت تلك الإشكاليات ما بين إشكاليات إدارية وأخرى فنية الأمر الذي يحتم استيضاح ومراجعة الضوابط واللوائح القانونية المنظمة لإدارة أعمال الترسيم، والقواعد الفنية التي تضمن الحفاظ على المبنى الأثري وعدم تغيير معالمه بما يضمن بقاء هويته المعمارية التي كان عليها.

وأضافت أنه رغم كون مصر واحدة من أكثر دول العالم امتلاكا للقطع والتماثيل، إلا أنه لا تكاد تمر فترة دون توجيه الاتهامات والانتقادات لمرممى الآثار المصرية بسبب حجم الأخطاء التي تُرتكب والطرق البدائية غير العلمية، والتي تتبع في الترميم وإصلاح المشكلات الموجودة في المعابد والتماثيل، من حيث استخدام الأسمنت والطوب الأحمر والجير في ترميم المعابد، وكذلك إهمال عدد من الآثار وسوء استخدامها.

وأشار إلى أن مصر تضم سبعة مواقع مصنفة ضمن مواقع التراث العالمي التي تديرها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، وهي منطقة أبو مينا الأثرية بالإسكندرية، ومنطقة القاهرة التاريخية ومنطقة آثار منف التي تضم الأهرامات، ومدينة طيبة القديمة، ومدينة النوبة ومعابدها ودير سانت كاترين، إضافة إلى موقع وحيد مصنف ضمن مواقع التراث الطبيعي وهو وادي الحيتان بمحافظة الفيوم.

ويناقش المجلس خلال الجلسة طلب مناقشة مقدم من النائب جيفارا الجافى، وأكثر من عشرين عضوا؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن آليات تعزيز مكانة مصر السياحية عالمياً وتحقيق التنافسية الدولية.

مقالات مشابهة

  • شخص قُتِلَ داخل صالون للحلاقة... وبيان لقوى الأمن يكشف تفاصيل ما جرى
  • "خولة للفن والثقافة" تثري المشهد الثقافي في 2024 بـ30 فعالية
  • خلال مئة عام.. تعرف على رحلة الدساتير في سوريا بعد سقوط النظام
  • خلال مئة عام.. تعرف على رحلة الدساتير في سوريا بعد انتصار الثورة
  • عقب سيجارة يحل لغز جريمة قتل عمرها 30 عاما
  • رحلة الألم والأمل.. غزة تبحث عن أحبائها بين الركام
  • نائب: ترميم الآثار لا ينبغي أن يتم بمعزل عن الملف الثقافي
  • النائب أحمد صبور: ترميم الآثار ضرورة للحفاظ على التراث الثقافي والحضاري لمصر
  • الأوبرا تستحدث صالون ثقافي بعنوان قضايا موسيقية
  • «الشيوخ» يناقش طلبا حول سياسات وضوابط ترميم الآثار في مصر