ويامن تحچي ….طرگاعتنه چبيرة…..!!
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
بقلم : سعد الاوسي ..
الوحيد الذي يسأل عن
حجم الاستثمارات العربية العراقية المشتركة وزير المالية والذي يفترض أن يقدم تقريره السنوي الخاص بحجم الأرباح المتحققة من تلك الاستثمارات وكذلك الخسائر
اما الرقابة المالية على الشركات العربية العراقية فتدار من قبل الصندوق العراقي للاستثمارات الخارجية ولكن بسب عدم وجود خبرة اقتصادية لدى هذا الصندوق الذي يعاني ومنذ ثمان سنوات من (( الشيخوخة )) اذ انه يدار هذا (( الصندوق )) من قبل السيدة برين التي تجاوزت السن القانوني قبل تعيينها بالوكالة رئيساً للصندوق علما بأن رئيس الصندوق يعين حصراً من قبل رئيس الجمهورية بمرسوم جمهوري وليس من صلاحيات رئيس مجلس الوزراء ….
بس ويامن تحچي …..!! سعد الاوسي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
رئيس "النواب الأردني" يشكر البرلمانات العربية على دعمها موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي الشكر والتقدير لممثلي البرلمانات العربية على دعمهم لمواقف الأردن بقيادة الملك عبد الله الثاني والتي عبر فيها بوضوح عن رفض المملكة لمقترحات التهجير وتقديم مصالح الأردن على كل اعتبار، ورفض تهجير سكان قطاع غزة من أرضهم، ودعم الخطة المصرية القائمة على إعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه.
جاء ذلك عقب إنتهاء جلسات البرلمان العربي بالقاهرة واعتماد وثيقة صادرة عن اجتماعه من (17) بندًا لإسناد حق الشعب الفلسطيني.
وقال الصفدي إن دعم البرلمانات العربية للموقف الأردني يؤكد أهمية توحيد الجهود العربية بهدف خدمة قضايا أمتنا، مشددًا على أهمية العمل البرلماني المشترك مع مختلف برلمانات العالم من أجل اتخاذ مواقف مساندة لعدالة القضية الفلسطينية.
وجاء في الوثيقة التي شارك رئيس مجلس النواب الأردني في إقرارها مع رؤساء البرلمانات العربية في اجتماع عقد بالقاهرة أمس السبت،: "ندعم الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ونرفض كافة أشكال الاستيطان وإبطال أي إدعاء لحكومة الاحتلال بالسيادة على مدينة القدس".
وتضمنت الوثيقة الصادرة عن البرلمان العربي أيضًا دعم جهود مصر في رفض التهجير، ودعم جهودها مع قطر في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وأكدت على الدعم التام لحقوق الشعب الفلسطيني الثابتة والمشروعة وغبر القابلة للتصرف وعلى رأسها حق تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
وأكدت الوثيقة على الرفض التام لمخطط الاحتلال الاسرائيلي بضم الضفة الغربية المحتلة وفرض سيادته عليها، واعتبار أي دعوة ومبادرة في هذا السياق هي جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية وجريمة تطهير عرقي.
كما أكدت على تكثيف البرلمانات العربية تواصلها مع برلمانات الدول التي علقت تمويلها لوكالة الأونروا، ومع برلمانات الدول التي إعترفت بالقدس عاصمة للاحتلال أو نقلت سفارتها إليها لحث حكوماتها للتراجع عن تلك القرارات.