موقع 24:
2025-04-29@16:03:19 GMT

حرب سريّة.. وثائق حماس تكشف استراتيجية معركة "مترو غزة"

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

حرب سريّة.. وثائق حماس تكشف استراتيجية معركة 'مترو غزة'

‍‍‍‍‍‍

أمضى قادة حركة حماس سنوات في تطوير خطة حرب سرية، حيث تظهر السجلات من ساحة المعركة في قطاع غزة استعدادات عناصرها، بما في ذلك تفخيخ الأبواب بالمتفجرات للحماية من القنابل والجنود الإسرائيليين.

ويصف دليل حماس للقتال تحت الأرض، بتفصيل دقيق، كيفية التنقل في الظلام، والتحرك خلسة تحت القطاع وإطلاق الأسلحة الآلية في الأماكن الضيقة لتحقيق أقصى قدر من الفتك والدمار، وفقا لتقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".

ويقول التقرير "حتى إن قادة ساحة المعركة تلقوا تعليمات وقتية أي ثانية بثانية، كم من الوقت استغرق مقاتلوهم للتنقل بين نقاط مختلفة تحت الأرض".

‘Moving in the Dark’: Hamas Documents Show Tunnel Battle Strategy - Hamas leaders spent years developing an underground warfare plan. Records from the battlefield show the group’s preparations, including blast doors to protect against Israeli bo… @nytimes:https://t.co/HSd4GqV39K

— Olav Mitchell Underdal (@omunderdal) September 2, 2024 سنوات من العمل

كان دليل عام 2019، الذي استولت عليه القوات الإسرائيلية وراجعته "نيويورك تايمز"، جزءاً من جهد استمر لسنوات من قبل حماس، قبل وقت طويل من صدوره في أكتوبر (تشرين الأول) بعد الهجوم والحرب الحالية، لبناء عملية عسكرية تحت الأرض يمكن أن تصمد أمام الهجمات المطولة وتبطئ القوات البرية الإسرائيلية داخل الأنفاق المظلمة.

وقبل عام واحد فقط من مهاجمة إسرائيل، وافق يحيى السنوار، زعيم حماس في قطاع غزة، على إنفاق 225000 دولار لتركيب أبواب مفخخة بالمتفجرات لحماية شبكة الأنفاق التابعة للحركة من الغارات الجوية والهجمات البرية الإسرائيلية.

وجاء في الوثيقة أن قادة كتائب حماس راجعوا الأنفاق تحت غزة وحددوا أماكن وصفت بالحرجة تحت الأرض وعلى السطح تحتاج إلى تحصين.

Hamas leaders spent years developing an underground warfare plan. Records from the battlefield show the group’s preparations, including blast doors to protect against Israeli bombs and soldiers. https://t.co/2Tzx25bZnh

— New York Times World (@nytimesworld) September 2, 2024

وتساعد السجلات، إلى جانب المقابلات مع الخبراء والقادة الإسرائيليين، في تفسير السبب الذي دفع إسرائيل، بعد مرور عام تقريباً على الحرب، إلى تحقيق هدفها المتمثل في تفكيك حماس.

وأمضى المسؤولون الإسرائيليون سنوات في البحث عن الأنفاق التي يمكن أن تستخدمها حماس للتسلل إلى إسرائيل لشن هجمات، وتدميرها. لكن مسؤولاً إسرائيلياً كبيراً قال حينها إن تقييم الشبكة السرية داخل غزة ليس أولوية، لأن الغزو والحرب الشاملة هناك يبدو أمراً مستبعداً.

الاستعداد للمواجهة

لكن الآن يدرك المسؤولون أن حماس كانت تستعد لمثل هذه المواجهة. ولولا الأنفاق، كما يقول الخبراء، لكانت أمام حماس فرصة ضئيلة أمام الجيش الإسرائيلي المتفوق بكثير عنها.

ويحتوي دليل القتال تحت الأرض على تعليمات حول كيفية تمويه مداخل الأنفاق، وتحديد موقعها باستخدام البوصلات أو نظام تحديد المواقع العالمي، والدخول بسرعة والتحرك بكفاءة.


وجاء في الوثيقة المكتوبة باللغة العربية: "أثناء التحرك في الظلام داخل النفق، يحتاج المقاتل إلى نظارات للرؤية الليلية مزودة بالأشعة تحت الحمراء. يجب ضبط الأسلحة على الوضع الأوتوماتيكي وإطلاقها من الكتف. هذا النوع من إطلاق النار فعال لأن النفق ضيق، لذا فإن الطلقات تستهدف مناطق القتل في الجزء العلوي من الجسم".
وكان المسؤولون الإسرائيليون يعرفون قبل الحرب أن حماس لديها شبكة أنفاق واسعة، لكنها أثبتت أنها أكثر تطوراً واتساعاً مما أدركوا.
ففي وقت مبكر من الحرب، قدروا أنها امتدت لحوالي 250 ميلاً، أما الآن يعتقدون أنها تصل إلى ضعف المساحة.

After 70+ days, Israel discovered a 4k.m long, 50m tunnel just 400 meters from the border.
Wait till Israel finds out 80m deep tunnel which even US most advanced bunker buster bombs can't damage or destroy. The new metro is much more complex, unlike the old tunnels. pic.twitter.com/YZbdm0L9dp

— Talha Ahmad (@talhaahmad967) December 18, 2023 شبكة أنفاق معقدة

ويواصل قوات الجيش الإسرائيلي اكتشاف أنفاق جديدة. ففي الأسبوع الماضي فقط، أنقذت قوات الكوماندوز الإسرائيلية رهينة أخرى من لارهائن المحجوزين لدة حماس، وهو رجل من عرب 48 تم العثور عليه بمفرده في نفق تحت الأرض. وقالت الحكومة يوم الأحد إنه تم العثور على 6 رهائن ميتين في نفق آخر.

كما تظهر السجلات كيف كان على كلا الجانبين تكييف تكتيكاتهم في الحرب. ومثلما قللت إسرائيل من شأن الأنفاق، استعدت حماس لمعارك تحت الأرض لم تتحقق.


كانت إسرائيل مترددة، خاصة في وقت مبكر من الحرب، في إرسال قوات تحت الأرض حيث قد يواجهون القتال ويقتلون. ونصبت حماس في المقام الأول كميناً للجنود بالقرب من مداخل الأنفاق، لتجنب المواجهات المباشرة.

وقد ترك ذلك فرصة لحماس لاستخدام الأنفاق لشن هجمات الكر والفر فوق الأرض، والاختباء من القوات الإسرائيلية وتفجير المتفجرات باستخدام مشغلات عن بعد وكاميرات خفية، وفقاً لمسؤولين عسكريين إسرائيليين ومراجعة للصور ومقاطع الفيديو في ساحة المعركة.

Aerial photos shows the massive destruction in Beit Hanoun and Shejaeya neighborhoods in Gaza city. pic.twitter.com/oASy7nqimd

— Eye on Palestine (@EyeonPalestine) January 10, 2024 إطالة الحرب

وأدت هذه المناورات إلى إبطاء الهجوم الإسرائيلي، لكن الجيش ما زال يهلك صفوف حماس، ويطردهم من معاقلهم ويجبرهم على التخلي عن مساحات شاسعة من شبكة الأنفاق التي استثمروا بكثافة في بنائها.

وقال مسؤولون إن عناصر من الجيش الإسرائيلي اكتشفوا وثيقة حرب الأنفاق في حي الزيتون بمدينة غزة في نوفمبر (تشرين الثاني). وتم العثور على رسالة من السنوار إلى قائد عسكري في نفس الشهر جنوب المدينة.

وقال متحدث عسكري إن "حقيقة أن حماس تختبئ في الأنفاق وتدير الكثير من القتال من هناك تطيل الحرب".

وتتوافق العلامات على الوثائق مع مواد حماس الأخرى التي تم نشرها أو فحصها من قبل الصحيفة. وقد وصف الجنود الإسرائيليون تفاصيل، مثل مداخل الأنفاق المموهة والأبواب المفخخة التي تم تركيبها مؤخراً، والتي تتوافق مع وثائق حماس.

استراتيجية قتالية

كما تصف الوثائق أيضاً استخدام أجهزة الكشف عن الغاز ونظارات الرؤية الليلية، وهي معدات عثرت عليها القوات الإسرائيلية داخل الأنفاق.


وقال تامير هايمان، الرئيس السابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية، إن "استراتيجية حماس القتالية تقوم على تكتيكات سرية.. هذا هو أحد الأسباب الرئيسية التي تمكنهم من الصمود في وجه إسرائيل حتى الآن".

The recent rescue of a hostage held in Gaza has boosted Israel's assessments that Hamas leader Yahya Sinwar is under growing pressure and could be captured soon, @BenCaspit writes.https://t.co/ShPP9p5vwz

— Al-Monitor (@AlMonitor) August 29, 2024

ومنذ بدء الحرب، تم الكشف عن الكثير من الأنفاق، والتي سميت بـ"مترو غزة". وتستخدم حماس بعض الأنفاق البدائية ببساطة لشن هجمات، بينما هناك أنفاق أخرى هي مراكز قيادة وتحكم متطورة أو شرايين تربط مصانع الأسلحة تحت الأرض بمرافق التخزين وتخفي البنية التحتية العسكرية لحماس بأكملها. في بعض الحالات، استخدمت حماس الألواح الشمسية المثبتة على أسطح المنازل الخاصة لتوفير الطاقة تحت الأرض.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حماس إسرائيل السنوار غزة غزة وإسرائيل غزة حماس إسرائيل السنوار داخل الأنفاق تحت الأرض

إقرأ أيضاً:

خالد حنفي: شراكة استراتيجية عربية - صينية لمواجهة تحديات الحرب التجارية العالمية

بحث الدكتور خالد حنفي، امين عام اتحاد الغرف العربية، مع رئيس المجلس الصيني لتنمية التجارة الدولية CCPIT، رين هونغبين، في سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثماريّة بين العالم العربي والصين، لا سيما في المجالات والقطاعات الواعدة، خصوصاً في التكنولوجيا المتقدمة والاقتصاد الرقمي وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، بالإضافة إلى قطاعات الصناعة والاقتصاد البرتقالي وريادة الأعمال والابتكار وغيرها من المجالات الحيوية التي تسهم في تحقيق الرؤى والأهداف للوصول بالعلاقات العربية -الصينية إلى مستويات الشراكة الاستراتيجية. 

165 خبيرًا ومسؤولًا يشاركون في مؤتمر دولي لدعم صناعة المعارض بالقاهرةوزير الاستثمار: نتطلع إلى المزيد من التعاون المشترك بين مصر والسعودية


وأثنى أمين عام الاتحاد على التعاون البارز والوثيق بين اتحاد الغرف العربية والمجلس الصيني لتعزيز وتنمية التجارة الدولية CCPIT، لافتا إلى أن قطاع السياحة يعتبر من القطاعات التي يمكن الاستفادة منها لرفع مستوى التعاون السياحي حيث تعتبر مقاطعة هاينان من المقاطعات السياحية الرئيسية في الصين كما وتعتبر المنطقة العربية ذات ارث ثقافي وحضاري وسياحي جاذب مما يساهم في رفع حجم السياح الصينيين الوافدين الى المنطقة العربية وكذلك السياح العرب الذين يزورون الصين.

ورأى أن هناك أهمية لتعزيز التعاون بين الشباب العربي والصيني في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بما يحقق الأهداف الاستراتيجية والتطلعات المنشودة ليس فقط في المشاريع المتصلة بالثورة الصناعية الرابعة، بل من اجل بناء جسور التواصل الثقافي والحضاري بين الجانبين العربي والصيني.

وأوضح الدكتور خالد حنفي أن البلدان العربية التي أيدت مبادرة الحزام والطريق منذ اليوم الاول لاطلاقها، جاهزة من أجل تنفيذ المشاريع التنموية الواعدة في هذه المبادرة ولا سيما في مجال النقل واللوجستيات بما يحول المشاريع الاستثمارية الطموحة الى مشاريع منفّذة على ارض الواقع، تمتد من البلدان العربية الى البلدان الأفريقية ودول الآسيان وصولا إلى دول الاتحاد الأوروبي ودول أمريكا الجنوبية.

ولفت أمين عام الاتحاد إلى أن العالم العربي شريك استراتيجي هام بالنسبة إلى الصين حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بين الجانبين ٤٠٠ مليار دولار ومن الممكن رفع هذا الرقم إلى ٦٠٠ مليار دولار، إذا صدقت النوايا وعملنا سويا في إطار تحقيق المصالح المتبادلة والمنافع المشتركة. وأوضح انه في إطار الواقع الجيوسياسي المستجد في ظل الحرب التجارية الدائرة اليوم نتيجة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على ١٢٨ دولة حول العالم، فإن البلدان العربية متفهمة للمتغيرات الجيوسياسة.

 ولأجل ذلك بدأت البلدان العربية بتنويع شراكاتها التجارية والاقتصادية مع دول العالم ولا سيما مع الصين التي تمتلك فوائض مالية ضخمة يمكن توظيفها في أماكن مختلفة حوّل العالم ومنها البلدان العربية وذلك من خلال ضمانات سيادية ومشاريع يشارك فيها القطاع الخاص العربي والصيني عبر استثمارات ضخمة تعود بالنفع على الجانبين العربي والصيني.

وثمن رئيس المجلس الصيني لتنمية التجارة الدولية، الرؤى والأفكار التي اقترحها امين عام الاتحاد في سبيل تقوية وتعزيز العلاقات الاقتصادية العربية-الصينية، لافتا إلى أن مقاطعة هاينان من خلال موقعها الجغرافي الاستراتيجي ومن خلال ما تمتلكه من مقدرات وطموحات، يمكن أن تكون نقطة البداية نحو تحقيق التطلعات لبناء علاقات وشراكات استراتيجية مع العالم العربي.

واعتبر أن العلاقات العربية–الصينية أثبتت على مر السنوات أنها علاقات قادرة على التطور والاستدامة، بفضل الإرادة المشتركة والدعم المؤسسي، لاسيما من خلال التعاون والتنسيق الاستراتيجي القائم بين المجلس الصيني لتنمية التجارة الدولية CCPIT واتحاد الغرف العربية، الذي يلعب دورا محوريا في توسيع آفاق الشراكات مع الشركاء الاستراتيجيين وفي مقدمهم الصين.
كذلك التقى امين عام الاتحاد الدكتور خالد حنفي، محافظ مقاطعة هاينان، ليو شياومنغ، حيث رأى خلال اللقاء أنه في ظل الظروف السياسية والجيوسياسية التي يمر بها العالم اليوم تجعلنا نفكّر بشكل أكبر في بناء شراكة استراتيجية عربية - صينية من اجل مواجهة تحديات الحرب التجارية العالمية التي افتعلتها الولايات المتحدة الأمريكية.

وأوضح أنه في إطار الحديث عن تعزيز التعاون التجاري والاستثماري مع مقاطعة هاينان فإننا لا بد من ان نتحدث عن محورين رئيسيين: اما المحور الاول فله صلة بالسياحة، بينما المحور الثاني فيتعلق بالاستثمار، وينبثق من هذين المحورين المشاريع التي تجعل من مقاطعة هاينان وجهة سياحية بالنسبة الى البلدان العربية. اما بالنسبة الى الاستثمار فهناك الكثير من المشاريع الاستراتيجية التي يمكن تنفيذها في مقاطعة هاينان من الجانب العربي. وبيّن انه لتعميم هذين المحورين كان هناك مقترح مبدئي لإنشاء مركز لريادة الأعمال والابتكار والاقتصاد البرتقالي ومقره في مقاطعة هاينان، سيكون بمثابة منارة عالمية وسيسهم في دعم وتمكين الشباب من الجانبين العربي والصيني عبر المشاريع الابتكارية التي ستعزز واقع الابتكار في مقاطعة هاينان .

من ناحيته تطرق محافظ مقاطعة هاينان إلى أهمية المقترح بإنشاء مركز عربي - صيني لدعم رواد الأعمال والابتكار والاقتصاد البرتقالي، متمنيا ان يتم إنشاء هذا المركز في اقرب فرصة ممكنة بحيث يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والشاملة للبلدان العربية والصين. وكشف عن أنه سيتم في الفترة القادمة إنشاء مطار ضخم في مقاطعة هاينان باستثمارات ضخمة بما يجعل من هذا المطار محطة مهمة ورئيسية في إطار تعزيز الصين علاقاتها التجارية والاقتصادية مع باقي دول العالم ومنها على وجه الخصوص البلدان العربية.

وأوضح أن مقاطعة هاينان تعتبر آخر مقاطعة تم انشاؤها في الصين وتبلغ مساحتها ما يزيد عن ٥ آلاف كيلومتر مربع بينما يبلغ عدد السكان فيها حوالي ١٠ مليون نسمة وهناك اهتمام كبير من جانب الرئيس الصيني بان تصبح هذه المقاطعة منطقة لوجستية محورية عبر الاستثمار فيها في مشاريع التكنولوجيا المتطورة مما يجعلها قبلة للشركات العالمية الكبرى ومن بينها الشركات العربية. ولفت في هذا المجال إلى ان هناك إمكانية كبيرة للتعاون بين الصين والبلدان العربية في مجال الفضاء.

طباعة شارك اتحاد الغرف العربية المجلس الصيني لتنمية التجارة الدولية التكنولوجيا المتقدمة الصين الشباب العربي

مقالات مشابهة

  • بعد أشهر من الكارثة.. صور الأقمار الصناعية تكشف تحركات سطح الأرض عقب زلزال ميانمار
  • خالد حنفي: شراكة استراتيجية عربية - صينية لمواجهة تحديات الحرب التجارية العالمية
  • جسم غامض يمر أمام الشمس يثير نظريات المؤامرة.. وناسا تكشف حقيقته!
  • المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو فشلت في تدمير حماس على مدار عام ونصف
  • كم بلغ عدد الشهداء بسبب الخروقات الإسرائيلية للبنان؟ أرقام تكشف
  • باراك: “إسرائيل” على حافة الهاوية.. الداخل الصهيوني يتآكل ودعوات للعصيان المدني
  • لواء إسرائيلي سابق: الجيش عاجز عن هزيمة حماس
  • خطة السنوار لتفجير إسرائيل من الداخل.. وثائق سرّية تكشف ما لم يكن في الحسبان
  • إسحاق بريك .. زامير وقع في فخ نصبه لنفسه
  • اعتراف من جنرال إسرائيلي: مقاومو غزة يخوضون حرب استنزاف ضدنا