شاهد: مقتل شخص وفقدان 12 آخرين في انفجار مستودع بمنطقة موسكو
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
لا يزال 12 شخصاً في عداد المفقودين الخميس بعد انفجار ضخم تسبب بتدمير مستودع في مدينة سيرغييف بوساد في موسكو أوبلاست، بحسب مسؤولين.
وقتل شخص واحد على الأقل في الانفجار الذي وقع الأربعاء والذي قال محققون إنه بدأ في مستودع لتخزين الألعاب النارية، ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث بين الركام عن ناجين محتملين.
اعلانوقالت إدارة المدينة في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي "هناك 12 شخصاً في عداد المفقودين.
ولم يتضح سبب الحادث حتى الآن.
وقال بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الموالين لأوكرانيا في الحرب إن الانفجار استهدف أحد مصانع الإنتاج العسكري الروسي. وفيما نفى الطرف الموالي لروسيا ذلك، أقر بعض المغردين الموالين لموسكو بأن ما حدث "عملاً تخريبياً كبيراً".
وكان بالإمكان رؤية عمال الإنقاذ وهم ينتشرون بين أنقاض مبنى منهار خلال الليل، بينما قام رجال الأطفاء برش المياه على الحطام المشتعل.
روسيا تقول إنها صدت هجوما لمُسيرات أوكرانية باتجاه موسكو والقرمشاهد: الصين وروسيا تجريان تدريبات عسكرية مشتركة في المحيط الهادئوأعلن القائمون على التحقيق عن احتجاز المدير الفني لشركة الألعاب النارية في المنطقة وفتح قضية جنائية في انتهاكات السلامة الصناعية.
وكانت القوات الأوكرانية نفذت منذ بدء الحرب عدّة عمليات سابقاً في الأراضي الروسية والتي تحتلها موسكو، أبرزها تلغيم سكك حديدية واغتيالات لمسؤولين أوكرانيين موالين لموسكو في خيرسون والقرم أو تفجير مستودعات للأسلحة والذخيرة لا تبعد كثيراً عن خطّ الجبهة.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين الجيش الروسي موسكو انفجار الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط روسيا الاتحاد الأوروبي الهجرة غير الشرعية قتل إسرائيل اليونان مهاجرون الحرب الروسية الأوكرانية أزمة المهاجرين الشرق الأوسط روسيا الاتحاد الأوروبي الهجرة غير الشرعية قتل إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الكونغو.. غرق 38 شخصا وفقدان 100 في انقلاب عبارة ركاب حمولتها زائدة
أكد مسئولون في الكونغو وشهود عيان حادث وفاة 38 شخصا وفقدان 100 شخص اثر انقلاب عبارة ركاب حمولتها زائدة في ساعة متأخرة من ليل أمس الجمعة.
وافادت وسائل اعلام في الدولة الافريقية بأنه تم تأكيد إنقاذ 20 شخصا حتى الآن.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد (الكريسماس)، حسبما ذكر جوزيف كانولينجولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.
وذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانىء وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سببا للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة أولئك الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل الالنهرى والبحرى . ومع ذلك، فإنه في المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.