أديل تصدم الجميع بقرار إبتعادها عن الفن
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال إعلان النجمة أديل عن رغبتها في التوقف عن الغناء والابتعاد عن الحفلات لفترة غير محددة، يُحدث ضجة كبير بين محبيها وفي وسائل الإعلام العالمية التي تساءلت ما إذا كانت تفكر في الاعتزال والإبتعاد بشكل نهائي عن الساحة الفنية أم أنه قرار نابع عن شعورها بالحاجة للراحة والهدوء.
وفي التفاصيل، صدمت النجمة العالمية الجمهور خلال ختام حفلها الأخير في ميونيخ، الذي أقيم مساء السبت، واعلنت وهي تبكي وبكلمات متأثرة نابعة من القلب عن مخططها للتوقف عن الغناء الفترة المقبلة.
وكشفت أديل أنه بعد عروضها العشرة المتبقية في لاس فيغاس، ستغيب لفترة، وقالت بأنها “ستكون طويلة بشكل لا يصدق”، مشددة على أنه “ليس اعتزالًا وإنما مجرد استراحة”.
واعترفت النجمة البريطانية بانها قامت بجولات مكثفة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وهي تحتاج الآن لأخذ قسط من الراحة والاستمتاع بالحياة التي كانت مشغولة ببنائها، وقالت وهي تبكي: “لقد أمضيت السنوات السبع الماضية في بناء حياة جديدة لنفسي، وأريد أن أعيشها الآن. أريد أن أعيش حياتي التي كنت أبنيها وسأفتقدكم بشدة”.
main 2024-09-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حلمي عبدالباقي: قررت العودة للغناء بسبب جمهوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المطرب حلمي عبدالباقي، إن قرار عودته للغناء جاء بعدما لاحظ تكرار سماع جمهوره أغانيه القديمة وتفاعلهم معها وترديدهم لها في مناسبات عديدة، وهو ما دفعه للتفكير في العودة للغناء مرة أخرى، مشيراً إلى أنه لا يزال قادرًا على الغناء بالطبقات الصوتية التي كان يغني بها في الماضي.
أضاف عبدالباقي خلال استضافته عبر برنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC وتقدمه الاعلاميتين مني عبدالغني وإيمان عزالدين : "أثناء فترة توقفي عن الغناء، كنت بعمل حفلات قليلة في الإمارات، وكنت بلاقي تفاعل كبير من الجمهور معايا، وده شجعني على العودة إلى الساحة الفنية.
وأشار إلى أن الحب بالنسبة له يعني الأمان والاحتواء، مؤكدًا أن الأهم في الحب هو الأفعال وليس مجرد الكلمات. متمنياً أن يعم الحب والسلام العالم، مشيرًا إلى أنه يعتبر منى عبدالغني أيقونة جيل التسعينات، وأنها كانت نموذجًا فنيًا مميزًا وتأثر بها الكثيرون.
وأكد عبدالباقي أنه يواكب التطورات في عالم الموسيقى، لكنه يرفض استخدام الذكاء الاصطناعي في الغناء.