مدرب مصر الأسبق يستعد مع المكسيك لمواجهتي نيوزيلندا وكندا
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
قاد خابيير أغيري أول تدريب له كمدرب جديد لمنتخب المكسيك لكرة القدم، في ثالث حقبة له مع "التري"، حيث يستعد لخوض مواجهتي نيوزيلندا وكندا الوديتين.
وضمت قائمة أغيري للمرة الأولى حارس المرمى الشاب والمحترف بصفوف أثلتيك بلباو، أليكس باديا (21 عامًا) والذي استهل مشواره في "الليغا" الإسبانية الشهر الماضي.
وتم تعيين أغيري في يوليو الماضي خلفًا لخايمي لوزانو، الذي لم يستطع تخطي دور المجموعات في بطولة كوبا أمريكا الأخيرة بالولايات المتحدة، والتي توجت بها الأرجنتين للمرة الثانية تواليًا.
وسيتوجه أغيري رفقة المنتخب المكسيكي إلى كاليفورنيا لمواجهة نيوزيلندا السبت المقبل، قبل أن يلعب أمام كندا يوم 10 في تكساس.
وسبق لأغيري، مدرب منتخب مصر السابق، أن وصل مع المكسيك لثمن نهائي مونديالي 2002 و2010، وهو الدور الذي يطمح في تخطيه خلال مونديال 2026 التي ستستضيفه المكسيك إلى جانب الولايات المتحدة وكندا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خليفة ترودو: الأمريكيون يريدون أرضنا وكندا لن تكون أبداً جزءاً منهم
بعد فوزه في سباق خلافة “جاستن ترودو” في رئاسة وزراء البلاد، قال الزعيم الجديد للحزب الليبرالي الحاكم في كندا مارك كارني، “إن بلاده لن تكون “أبدا” جزءا من الولايات المتحدة”.
وقال كارني: “من مستعد للدفاع عن كندا معي؟”، وتابع “نعم كندا، الحزب الليبرالي متحد وقوي ومستعد للقتال من أجل بناء بلد أفضل”.
وحول تصريحات الرئيس الأمريكي الحرب دونالد ترامب، عن ضم كندا إلى الولايات المتحدة لتصبح الولاية الـ51، قال كارني: “لقد جعلنا هذا البلد أعظم بلد في العالم وال ن يريد جيراننا أن يأخذونا. مستحيل”.
وأضاف: إن “الأمريكيين يريدون مواردنا ومياهنا وأرضنا وبلدنا، فكروا في الأمر، إذا نجحوا في ذلك، فسوف يدمرون أسلوب حياتنا”، وقال: “أمريكا ليست كندا، ولن تكون كندا أبدا جزءا من أمريكا بأي شكل من الأشكال”.
هذا “وسيخلف كارني، الذي ترأس البنك المركزي البريطاني بين عامي 2013 و2020، ترودو، بعد فوزه في سباق زعامة الحزب الليبرالي، ويشغل كارني، حاليا منصب رئيس مجلس إدارة شركة “بروكفيلد أسيت مانجمنت” الكندية للاستثمار البديل، وسيتعين عليه الآن أن يقرر موعد الدعوة إلى إجراء انتخابات عامة في كندا، والتي يجب أن تتم في 20 أكتوبر أو قبل ذلك”.
وكان ترودو، الذي شغل منصب رئيس الوزراء منذ عام 2015، أعلن تنحيه عن منصبه في يناير بعد أن واجه دعوات للاستقالة من نواب حزبه،