إضراب هوليوود يصل المائة يوم كآخر إضراب للكتاب في 2007-2008
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
وصل إضراب كتّاب هوليوود إلى يومه المائة، ليعادل الرقم الذي سجل في عام 2007-2008.
وكان الكاتب الكوميدي التلفزيوني جريج إوينسكي (38 عاماً) لا يزال مجرد كاتب طموح عندما قام كتّاب هوليوود بإضرابهم التاريخي في 2007-2008، لكنه وقف يوم الأربعاء، وهو اليوم الذي وصل فيه الإضراب إلى يومه المائة، ليدير خطوط الاعتصام.
وقال إوينسكي: "أضرب الكتاب في عام 1960، قبل حتى أن أولد.. ولذا فإن معرفة أننا يمكن أن نفعل ذلك بعد 60 عاماً، يعد أمراً محفزاً بشكل لا يصدق".
وأضاف " اليوم يكون مر 100 يوم على بدء الإضراب ولا نزال كما كنا في اليوم الأول، لدينا نفس المقترحات والاستوديوهات لم ترد بعد على كل هذه المقترحات.. لذا أعتقد أنه حتى يحدث ذلك، سنظل هنا".
ويأتي حدث يوم الأربعاء في الوقت الذي تظل فيه صناعة السينما والتلفزيون الأمريكية مشلولة، بسبب الاضطرابات المزدوجة من قبل الممثلين وكتاب السيناريو.. ولا توجد نهاية متوقعة لهذه الإضرابات.
وانتهت جلسة تفاوض الأسبوع الماضي شاركت فيها استوديوهات هوليوود وشاشات العرض والكتاب، بإحراز تقدم ضئيل. ويفصل شبكات التلفزيون شهراً عن بدء موسم خريف جديد، وقد وضع المسؤولون بالفعل خططاً للطوارئ للبرامج التي تستثني أشهر مسلسلاتهم.
وبدأ ممثلو هوليوود إضرابهم في 14 يوليو (تموز)، ما تسبب في أول إضراب مزدوج منذ عام 1960. وتشمل القضايا المطروحة على كلا النقابتين استخدام الذكاء الاصطناعي والعائدات المتعلقة بالبث، بحسب موقع Wgnradio.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إضراب هوليوود
إقرأ أيضاً:
المركزي التركي يفرض قيودًا جديدة على القروض بالعملة الأجنبية
أنقرة (زمان التركية) – خفض البنك المركزي الحد الأقصى لنمو القروض بالعملات الأجنبية من 1 في المائة إلى 0.5 في المائة. كما تم تضييق نطاق القروض المعفاة من حد نمو القروض.
من أجل دعم السياسة النقدية المشددة، أجرى البنك المركزي التركي تغييرات كبيرة في متطلبات الاحتياطي على أساس نمو القروض.
ووفقًا للوائح، تم تخفيض حد النمو الشهري البالغ 1 في المئة للقروض بالعملات الأجنبية إلى 0.5 في المئة. علاوة على ذلك، تم تضييق نطاق القروض المعفاة من حد نمو القروض بالعملات الأجنبية.
يهدف قرار البنك المركزي هذا إلى السيطرة على الزيادة في القروض بالعملات الأجنبية وتشديد السيولة في السوق.
سيجعل الحد الأكثر صرامة على نمو القروض بالعملة الأجنبية من الصعب على الشركات الاقتراض بالعملة الأجنبية ويجعل البنوك تتصرف بحذر أكبر في توزيع الائتمان.
Tags: اقتصادالبنك المركزي التركيتضخمعملاتقروض