الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت شمال رام الله ويهدد الطلاب
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
شهدت جامعة بيرزيت شمال رام الله اقتحام لقوات الاحتلال الإسرائيلي الصهيونية فجر اليوم الثلاثاء الموافق 3 سبتمبر.
ووفق لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أفادت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال عاثوا خرابا في ممتلكات الحركة الطلابية، واستولوا على العديد من الممتلكات والمطبوعات الخاصة بالأنشطة الطلابية.
الاحتلال يلصق منشورات ترهيب للطلاب الفلسطينيين
كما ذكرت المصادر، بقيام جنود الاحتلال بإلصاق منشورات ترهيب للطلبة، تدعوهم فيها إلى عدم المشاركة في الأنشطة الطلابية، ومتوعدة بتدمير مستقبلهم.
إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال قلقيلية
وعلى صعيد آخر أصيب شاب، اليوم، بالرصاص الحي خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدينة قلقيلية.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن شابا يبلغ من العمر (28 عاما) أصيب بالرصاص الحي بمنطقة الفخذ، خلال اقتحام الاحتلال منطقة "المقبرة" قرب ميدان أبو علي إياد بالمدينة، ونقل إلى مستشفى درويش نزال الحكومي، إذ وصفت إصابته بالمتوسطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي جامعة بيرزيت رام الله الحركة الطلابية فلسطين
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الاسرائيلي يقتحم قرية النبي صالح غرب رام الله
في ضوء جرائم الاحتلال الاسرائيلي الوحشية على قطاع غزة، فقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، قرية النبي صالح، شمال غرب رام الله، وفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية “وفا”.
استشهاد فلسطينيًا برصاص الاحتلال شرق طولكرم استشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال بيت حانونوأفادت مصادر محلية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت النبي صالح، وداهمت مبنى قيد الإنشاء وتمركزت به، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مواجهات.
وعلى صعيد آخر، فقد أصيب سبعة مواطنين، مساء اليوم الثلاثاء، في غارة للاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأفادت، بأن طائرات الاحتلال استهدفت خيمة تؤوي نازحين شمال غرب خان يونس، ما أدى لإصابة سبعة مواطنين بينهم ثلاثة وصفت جروحهم بالخطيرة، نقلوا على إثرها إلى مستشفى ناصر في مدينة خان يونس.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,338 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,764 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.