سرايا - قال مسؤولون "إسرائيليون" كبار لقناة 13 العبرية إنه لن يكون هناك مفر من دخول متجدد وواسع النطاق لقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى شمال قطاع غزة.

وبينت القناة أن حركة حماس جندت 3 آلاف عنصر جدد، مشيرة إلى أنهم يعملون على استعادة القدرات العسكرية للحركة هناك.

فيما أفادت القناة 12 العبرية أنه وبعد 10 أشهر من بدء العدوان على قطاع غزة فإن التقديرات تشير إلى أن حماس تعيد ترتيب نفسها.



ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ333 مستهدفا المدنيين والبنى التحتية في القطاع المحاصر ما تسبب بارتقاء عشرات الآلاف من الشهداء.

فيما دخل عدوان الاحتلال على الضفة الغربية يومه السابع، حيث يواصل الاحتلال اقتحاماته للمدن والمخيمات لما يسميها العملية العسكرية الموسعة، بينما تتواصل الاحتجاجات في المدن المحتلة عام 1948، تزامنا مع إعلان إضراب عام، وسط تحركات هدفها الضغط على حكومة بنيامين نتنياهو لإبرام صفقة تبادل تعيد من بقي حيا من المحتجزين "الإسرائيليين" بقطاع غزة.

يأتي ذلك في ظل رغبة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو باستمرار الحرب، وتعنّته بالوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإبرام صفقة تبادل، بعد إصراره على عدم الانسحاب من محور فيلادلفيا وممر "نيتساريم" للذين وصفهما بأنهما "مواردنا الأمنية والإستراتيجية".




المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

عائلات الأسرى الصهاينة: نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل

الثورة نت/

أكدت عائلات الأسرى الصهاينة أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل بدلا من القيام بواجبه في إعادة الأسرى.

وقالت عائلات الأسرى في تصريح إعلامي، نقلته وسائل إعلام العدو اليوم الخميس: إن “إعادة الأسرى مسؤولية الحكومة وحدها”.

وأشارت إلى أن إبرام صفقة تبادل مصلحة صهيونية بالدرجة الأولى، وحملت نتنياهو ووزراء حكومته مسؤولية التخلي عن الصهاينة الذين يعانون في الأسر.

وأوضحت أن “الأسبوع الأخير أثبت أن الضغط العسكري لا ينقذ الأسرى بل يقتلهم، وأن الطريقة الوحيدة لإعادة الأسرى هي إبرام صفقة تبادل”.

وشددت على أنه “سيتم تصعيد النضال الشعبي لإعادة الأسرى حتى عودتهم إلى بيوتهم”.

ويواصل آلاف الصهاينة التظاهر في (تل أبيب) ومناطق أخرى في المدن الفلسطينية المحتلة، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وسط اتهام رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل لاتفاق.

وأثار العثور على جثث ستة أسرى في نفق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة مطلع الشهر الجاري، غضباً عارماً ودعوة إلى إضراب التزمت به الكثير من المناطق والقطاعات بكيان الاحتلال، قبل أن تصدر محكمة صهيونية قرارا بوضع حدّ له.

وكان قائد هيئة الأركان في “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس محمد ضيف، أعلن، في (السابع من أكتوبر)، انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، وذلك بعد إطلاق مئات الصواريخ من غزة باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، واقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات المحاذية للقطاع ما أدى لمقتل وإصابة آلاف الجنود والمستوطنين وأسر العشرات

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: نتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية على جبهة لبنان
  • عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بتل أبيب والقدس ومدن أخرى
  • إعلام عبري: نتنياهو قرر توسيع نطاق العمليات العسكرية في المنطقة الشمالية
  • إعلام عبري: احتمال إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت
  • إعلام عبري: نتنياهو يرغب بتوسيع العملية العسكرية على جبهة لبنان
  • إعلام عبري:  نتنياهو قرر توسيع العملية العسكرية على الجبهة الشمالية مع حزب الله
  • لعنة «فيلادلفيا» تطارد «نتنياهو»
  • إعلام عبري: نتنياهو قد يوسع الحرب لتجميد نشاط القضاء ضده
  • عائلات الأسرى الصهاينة: نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل
  • نتنياهو يعلق على بيان حماس