ليلى عبداللطيف: مُصالحة بين شيرين وروتانا.. و"صلاح" سيلعب في السعودية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
ردت "سيدة التوقعات" اللبنانية ليلى عبداللطيف، على ما تم تداوله خلال الساعات القليلة بشأن وفاتها، واصفةً مروجي هذه الشائعات بـ "النفوس الضعيفة".
وقالت ليلى، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحكاية، تقديم عمرو أديب، الاثنين، إن ما يحدث معها وما يروج ضدها من شائعات هو "ضريبة نجاحها"، وفق قولها.
ورداً على سؤال الإعلامي عمرو أديب بشأن الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قالت ليلى عبداللطيف، إن كامالا هاريس ستطيح بمنافسها ترامب، وستصبح الرئيسة المقبلة للولايات المتحدة.
ولفتت ليلى، إلى انتهاء أزمة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب في القريب العاجل بمُصالحة تتم بين الطرفين.
وأضافت: "شيرين فنانة جميلة وقلبها كبير وذكية، وستضبط كل الأمور وخطتها مع روتانا ستنجح".
وحول اللاعب المصري محمد صلاح، قالت ليلى، إنه لن يستمر مع نادي ليفربول الإنجليزي، حيث سيشهد خلال الفترة المُقبلة وجوده في أحد فرق الدوري السعودي.
وذكرت أن فريق الأهلي المصري سيُحقق نجاحات كبيرة خلال البطولات المُقبلة وسيهزم نادي الزمالك في كأس السوبر، المُقرر تنظيمه بعد أيام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شيرين عبدالوهاب محمد صلاح شيرين عبدالوهاب محمد صلاح ليلى عبداللطيف نجوم
إقرأ أيضاً:
البيان المشترك الصادر عن الاجتماع الثاني للجنة الوزارية السعودية- الفرنسية بشأن العُلا
المناطق_واس
عقدت اللجنة الوزارية السعودية- الفرنسية المنبثقة عن الاتفاق الحكومي المشترك بتاريخ 10 أبريل 2018، والمتعلق بالتنمية الثقافية والبيئية والسياحية والبشرية والاقتصادية وتعزيز التراث في محافظة العُلا، اجتماعها الثاني في 15 نوفمبر 2024 في باريس.
وترأس الاجتماع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة ومحافظ الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، وجان-نويل بارو، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي. وشارك في الاجتماع صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية، ومعالي وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، بالإضافة إلى الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة الملكية لمحافظة العُلا، عبير العقل. كما حضر الاجتماع وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، ومعالي وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي أنطوان أرمان، ورئيس الوكالة الفرنسية لتطوير العُلا ،جان-إيف لودريان.
وخلال الاجتماع، أشاد الوزراء بنجاح الشراكة الطموحة التي تجمع بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، ورحبوا بالتعاون الواسع الذي تحقق في العديد من المجالات، بما في ذلك الثقافة وتطوير الكوادر.
وناقش أعضاء اللجنة من الحكومتين المشاريع الكبيرة الحالية والمستقبلية للتعاون السعودي-الفرنسي في العُلا. وأشادوا بتقدم مشروع “فيلا الحجر” وهي مؤسسة ثقافية سعودية-فرنسية مشتركة مخصصة للفنون والثقافة لكل من فرنسا والسعودية، كما ورد في الاتفاق الحكومي المشترك الموقع في 4 ديسمبر 2021. كما رحبوا بنجاح البرنامج الأثري الذي جمع بين ما يقارب 150 باحثًا وعالم آثار فرنسي منذ عام 2018. وأثنوا خلال الاجتماع على إطلاق الشراكة بين الهيئة الملكية لمحافظة العُلا وجامعة باريس 1 بانتيون سوربون. وأعربوا عن تقديرهم لمشاركة الشركات الفرنسية في نجاح هذه الشراكة، لا سيما من خلال مشروع ترام العُلا الذي تنفذه شركة ألستوم، ومشروع منتجع شرعان الذي صممته الشركة المعمارية جان نوفيل والذي سيتم بناؤه من قبل مجموعة بويغ.
وفي الختام، أكدوا التزامهم بالعمل للارتقاء بالشراكة الثنائية إلى مستويات أعلى. وأعربوا عن رغبتهم في تعزيز أثر هذه الشراكة من خلال التعاون بما يعكس الهوية الثقافية والتاريخية الفريدة. وأكد أعضاء اللجنة أهمية المنطقة كونها معلمًا ثقافيًا، ودورها في الحفاظ على التراث.