سعود عبدالحميد يكشف ما فعله لاعبو ومدرب روما معه بعد انضمامه للفريق
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعرب اللاعب السعودي سعود عبدالحميد عن سعادته في روما الإيطالي، مشيرا إلى أنه يرغب بالسير على خطى المصري محمد صلاح والمغربي المهدي بنعطية، إذ سبق وأن ارتديا قميص فريق "الذئاب".
وكان سعود عبدالحميد جلس على دكة البدلاء في أول مباراة له مع الفريق، خلال مواجهة بين روما ويوفنتوس، والتي انتهت بالتعادل السلبي، الأحد ، ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري الإيطالي.
وتحدث الظهير البالغ من العمر 25 عاما لقناة "أبوظبي الرياضية"، قائلا: "شعور لا يوصف أن أكون أول لاعب سعودي يلعب في الدوري الإيطالي، مبسوط للغاية، الحمد لله، إن شاء الله أقدر أساعد المجموعة، خضت تمرينين اثنين أو ثلاث مع النادي، زملائي اللاعبين يساعدونني بالدخول في المجموعة، والمدرب يحاول يريحني، يمنحني الراحة و يساعدني أكثر من اللازم، هو واللاعبون قريبون مني، الحمد لله مبسوط".
وأضاف: "مسيرة محمد صلاح والمهدي بنعطية كانت ناجحة في روما، إن شاء الله أمشي على خطاهم بإذن الله".
وعن رسالته للاعبين العرب، قال: "الذي لديه طموح ويطمح أن يلعب لأندية في مستوى أعلى لا يوقف طموحه، الظروف وأشياء أخرى ستساعدك على تحقيق طموحك".
إيطالياالسعوديةالدوري الإيطاليرومامحمد صلاحنشر الثلاثاء، 03 سبتمبر / ايلول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي روما محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
الواجب فعله عند سماع الأذان وما يردده المسلم
قالت دار الإفتاء المصرية إنه ورد في السنة النبوية الشريفة ما يدل على استحباب متابعة المؤذِّن وإجابته بترديد الأذان خلفه لكلِّ من سمعه؛ فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ، فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ» متفقٌ عليه.
مايقوله المسلم عند سماع الأذانواوضحت الإفتاء أنه يسَنّ لمَن يسمع الأذان أن يقول مثل ما يقول المؤذِّن إلَّا في حالات معينة، وهي قول المؤذِّن: "حي على الصلاة، حي على الفلاح"، فيقول: "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم"، وعند قول المؤذِّن في صلاة الفجر: "الصلاة خير من النوم"، يقول السامع: "صدقت وبررت"، وعند قول المؤذِّن في الإقامة: "قد قامت الصلاة"، يقول السامع: "أقامها الله وأدامها.
آراء جمهور الفقهاء في الواجب فعله عند سماع الأذان
وأضافت الإفتاء أن جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة نصوا على أنَّ شأن المسلم حال سماع الأذان أن يكون مُنصتًا له، مُنشغلًا بترديده، وألَّا ينشغل بالكلام ولا بشيءٍ من الأعمال سوى الإجابة، وذلك لأنَّ الأذان يفوت وغيره من الأعمال باقية يمكن تداركها، وهذا على سبيل الاستحباب.
قال العلامة الزيلعي الحنفي في "تبيين الحقائق" (1/ 89، ط. المطبعة الكبرى الأميرية): [ولا ينبغي أن يتكلَّم السامع في الأذان والإقامة، ولا يشتغل بقراءة القرآن ولا بشيءٍ من الأعمال سوى الإجابة، ولو كان في القرآن ينبغي أن يقطع ويشتغل بالاستماع والإجابة] اهـ.
وقال الإمام النووي الشافعي في "المجموع" (3/ 118، ط. دار الفكر): [قال أصحابنا: ويستحب متابعته لكلِّ سامعٍ من طاهرٍ ومحدثٍ وجنبٍ وحائضٍ وكبيرٍ وصغيرٍ؛ لأنه ذِكرٌ، وكل هؤلاء من أهل الذكر.. فإذا سمعه وهو في قراءةٍ أو ذكرٍ أو درسِ علمٍ أو نحو ذلك: قطعه وتابع المؤذِّن ثم عاد إلى ما كان عليه إن شاء] اهـ.
وقال العلامة ابن قدامة الحنبلي في "المغني" (1/ 310، ط. مكتبة القاهرة): [إذا سمع الأذان وهو في قراءة قطعها، ليقول مثل ما يقول؛ لأنَّه يفوت، والقراءة لا تفوت] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عما جاء بالسؤال.