مصطفى بكري يوضح سبب وجود الجيش المصري في الصومال
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
مصر – أوضح الإعلامي والنائب البرلماني المصري مصطفى بكري، سبب وجود قوات من الجيش المصري في الصومال.
وكتب بكري في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على “منصة X”: “الجيش المصري العظيم قادر علي حماية الأمن القومي المصري، ضد كل من تسول له نفسه التطاول عليه. أسود مصر في الصومال هي رسالة لكل من يحاول العبث”.
وأضاف بكري في منشوره: “القيادة تتخذ قرارها في الوقت المناسب، ووفقا لمبادئ القانون الدولي والمواثيق الدولية.
وكانت قد وصلت جمهورية الصومال الفيدرالية، منتصف الأسبوع الماضي، معدات عسكرية مصرية، تنفيذا لبرتوكول التعاون العسكري بين مصر والصومال، والذي وقعه الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، خلال زيارته للقاهرة ولقائه مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي منتصف شهر أغسطس الماضي.
وثمنت جمهورية الصومال الفيدرالية خطوة مصر وبدء وصول المعدات والوفود العسكرية المصرية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، تمهيدا لمشاركة مصر في قوات حفظ السلام.
وأشاد سفير الصومال لدى القاهرة علي عبدي أواري، بهذه الخطوة الهامة والتي تعد أولى الخطوات العملية لتنفيذ مخرجات القمة المصرية الصومالية التي عقدت بالقاهرة مؤخرا بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس جمهورية الصومال حسن شيخ محمود، والتي شهدت توقيع اتفاق دفاعي مشترك بين مصر والصومال.
وأكد السفير الصومالي في بيان له أن مصر لم تتوانَ يوما عن دعم الأشقاء وخاصة الصومال، موضحا أن مصر بذلك ستكون أولى الدول التي تنشر قوات لدعم الجيش الصومالي بعد انسحاب قوات الاتحاد الأفريقي الحالية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «إعلام مصر الوطني صخرة صلبة يتحطم عليها كل دعاة الإفك»
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب: إن حرب الشائعات والأكاذيب لا تتوقف ضد إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، مؤكدًا أنها «حرب نعرف أغراضها وأهدافها».
وأوضح مصطفى بكري، في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بموقع التغريدات القصيرة (إكس)، أنه بعد الحملة المسمومة ضد مؤسسات الدولة جاء الدور علي الذراع الإعلامي الذي تصدى وفضح مخططات المتآمرين، ووقف حجر عثرة أمام مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وقدم أروع المسلسلات والأفلام الوطنية والإجتماعية الهادفة.
ووجه بكري، رسالة إلى الخونة والمتآمرين الذين دأبوا على ترديد هذه الشائعات، قال فيها: «يظنون أنهم قادرون بأكاذيبهم المفضوحة علي النيل من إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، إلا أنهم فوجئوا أنهم يحرثون في البحر، ذلك أن هذه الأذرع التي تحولت إلى مؤسسات راسخة تصدت لكل الأكاذيب، وتؤكد يومًا تلو الآخر أنها صخرة صلبة، يتحطم عليها كل دعاة الإفك».
ووصف مصطفى بكري، «دعاة الإفك»، بأنهم إما متآمر فاسد يسعي إلى التشكيك لحساب أجندة خارجية، وإما لحساب الجماعة الإرهابية التي نجح الإعلام المصري في فضح مخططاتها، وإما تيار (عبده مشتاق) صاحب نظرية «يا فيها يا اخفيها»، وهذا تيار يضم المنتفعين والإنتهازيين والحاقدين.
وأكد عضو مجلس النواب، أنه رغم الشائعات التي ملأوا الدنيا بها ضجيجًا، إلا أنهم عجزوا عن أن يقدموا دليلًا واحدًا عن صحة إدعاءاتهم الكاذبة، ففشلت حملاتهم وكشفت ألاعيبهم.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري في ذكرى استشهاد محمد مبروك: «بطل.. افتدى الوطن بحياته»
مصطفى بكري: نرحب بضيوف مصر وقانون لجوء الأجانب حماية لحقوق الإنسان