أمير رمسيس يثني على أداء محمد عبد العظيم في «عمر أفندي»: مبهر بتنوعه
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أشاد المخرج أمير رمسيس عبر حسابه على موقع «فيسبوك»، بدور الفنان محمد عبد العظيم في مسلسل «عمر أفندي».
وكتب أمير رمسيس قائلًا: «وأنا بتفرج على عمر افندي وأفرقع من الضحك على محمد عبد العظيم، مش قادر أتخيل أنه نفس الممثل اللي شفته لأول مرة في حياتي على المسرح في الهناجر، يمكن من 30 سنة أو أقل شوية في دور الزوج في مسرحية بوابة راشومون لطارق سعيد، ممثل مبهر في تنوعه».
ويشارك في بطولة مسلسل «عمر أفندي» كل من أحمد حاتم، رانيا يوسف، آية سماحة، محمد رضوان، محمود حافظ، مصطفى أبو سريع، إلى جانب مجموعة كبيرة من الفنانين.
وتدور أحداث المسلسل حول شاب ينتقل إلى زمن الماضي في فترة الأربعينيات، عبر سرداب سري اكتشفه أثناء تفقده غرفة والده الراحل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير رمسيس محمد عبدالعظيم مسلسل عمر أفندي عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
وزراء الأوقاف والعمل والشباب ومحافظ القاهرة يشهدون صلاة الجمعة بمسجد العلي العظيم
شهد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، يرافقه كلٌّ من: محمد جبران، وزير العمل؛ والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، صلاة الجمعة بمسجد العلي العظيم بألماظة؛ وعدد من قيادات وزارة الأوقاف.
ألقى خطبة الجمعة الدكتور حاتم أمين علي، الإمام بوزارة الأوقاف، وفيها أكَّد أن كلمة "أنا" ترتبط في أذهاننا بالكبر والأنانية والعجب، وتذكرنا بكلمة إبليس المهلكة عندما قال: " أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ "، لكنها تأتي على نوعين، فالنوع الأول نوري تزخر فيه «أنا» بالنخوة والشهامة والنجدة والأمان، وأما النوع الآخر فهو ناري تمتلئ فيه «أنا» بالتعالي والغرور والزهو.
وأوضح أن «أنا» النورية عالية القدر، مرفوعة الذكر، وصاحب «أنا» النورية يمد يد العون للمحتاج، يغيث الملهوف، يفرج عن المكروب، صاحب «الأنا» النورية يحبه الله، ويحبه أهل السماء، ويوضع له القبول في الأرض، فـ "أنا النورية" سبيل الأنبياء والأولياء وأهل الشهامة وأهل النخوة والنجدة.
كما أوضح أن «أنا» النارية فإنها تقوم على حالة زهو زائف، وإبليسية ملعونة، ونظرات استعلاء، واندفاع طائش، وحماس أهوج، وأنانية مفرطة، ونفس مستكبرة، صاحبها لا يقدم للناس نفعا، ولا يكشف عنهم ضرا، ولا يساعد لله خلقا، بل إنه صدامي، استعلائي، تخريبي، شعاره «نفسي نفسي»؛ ولذلك استحق صاحبها هذا الوعيد الإلهي «الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدا منهما، قذفته في النار».
وفي ختام الخطبة، تضرَّع الخطيب إلى الله -عز وجل- أن يحفظ وطننا مصر، وأن يرد عنها كيد الكائدين، وأن يحفظ شعبها وجيشها وشرطتها وأرضها وسماءها، وأن يجعلها سخاءً رخاءً وسائر أوطان المسلمين.