كشف الإعلامي محمد الحسيني، السباح عابر المانش، عن تجربته في عبور بحر المانش عام 2022 خلال 12 ساعة ودقيقتين.

محمد الحسيني يحصل على المركز الثاني ببطولة الجمهورية للسباحة البارالمبية محمد الحسيني: خالد شلبي قاهر المانش بذراع واحدة مثلي الأعلى تجربته في عبور المانش

وقال "الحسيني" خلال كلمته في ملتقى أولادنا الدولي في نسخته الثامنة، " عملت محاولة فردية لعبور بحر المانش في سنة 2017 كان عندي 17 سنة عملت فيها 17 كيلو في 7 ساعات متواصلة".

وأضاف "وعملت محاولة ثانية في 2022 فريق تتابع والحمد لله نجحنا 12 ساعة ودقيقتين، أول واحد من ذوي الهمم يعبر بحر المانش".

وتابع "وأول إعلامي مقدم برنامج ابطال بلس وأنا بحب أقول حاجة أن الإعاقة إعاقة فكر وليست في الجسد ممكن الأ1ن لا تسمع والعين لا ترى ولكن القلب يرى ويسمع".

تحويل الإعاقة لإعجاز 

واستطرد "فيه ناس حولوا الإعاقة إلى إنجاز وإعجاز مثل طه حسين وتوماس إديسون وغيرهم، وإحنا في ملتقى أولادنا الدولي بمشاركة 48 دولة ولكل شعب له جهده وحضارته وفكره".

وأردف "فيه جمل  لتوماس إديسون أنا أسير عليها هي أنا لم أفعل أي شيء بالصدفة، النجاح 1% منه موهبة و99% منه جهد، نقطة ضعفنا الكبرى هي الاستسلام".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: افتتاح ملتقى أولادنا بحر المانش عبور بحر المانش عبور المانش محمد الحسینی

إقرأ أيضاً:

هل يجوز أن نعلم أولادنا في مدارس غير المسلمين في الخارج؟.. باحثة بمرصد الأزهر تجيب

أكدت نهاد رمضان، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الإسلام يشجع على طلب العلم والانفتاح على المعارف دون تمييز ديني أو عرقي، مشيرةً إلى أن التعلُّم في مدارس وجامعات تضم غير المسلمين، فى دول أجنبية، ليس أمرًا محظورًا، بل هو ضرورة حضارية لتحقيق التقدم والنهضة.

وأوضحت خلال حلقة برنامج " من قضايا لملسمين حول العالم"، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن الإسلام رفع من شأن العلم والعلماء، مستدلةً بقول الله تعالى: "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات" (المجادلة: 11)، وكذلك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهَّل الله له طريقًا إلى الجنة".

وأضافت أن العلوم بمختلف تخصصاتها، سواء الطبية أو التقنية أو الاجتماعية، ضرورية لحماية الأوطان وخدمة المجتمعات، وبالتالي فإن التعلم من الآخرين والاستفادة من خبراتهم هو أمر مشروع، طالما لم يخالف ذلك تعاليم الإسلام.

كما أشارت إلى أن الشرع الحنيف لم يمانع في الاستفادة من معارف غير المسلمين، مستشهدةً بموقف الصحابي سلمان الفارسي رضي الله عنه، الذي أشار على النبي صلى الله عليه وسلم بحفر الخندق حول المدينة خلال غزوة الأحزاب، وهي فكرة مستوحاة من خبرات الأمم الأخرى.

وأكدت على أن التفاعل العلمي والحضاري بين الشعوب ضرورة لتحقيق التقدم، وأن الإسلام لم يكن دين عزلة، بل شجع على الاستفادة من التجارب النافعة لتطوير المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • دعاء آخر يوم في رمضان .. كلمات مجربة لنهاية أيام الصيام
  • أمانة جدة تدخل موسوعة غينيس للمرة الثالثة
  • الداخلية: مكتب شؤون المادة الثامنة يواصل أعماله لتقديم التسهيلات للمستفيدين
  • ملتقى الأزهر: الشريعة الإسلامية تحمل رسائل طمأنة وتحصين وتمكين للإنسانية
  • هل يجوز أن نعلم أولادنا في مدارس غير المسلمين في الخارج؟.. باحثة بمرصد الأزهر تجيب
  • 6 غيابات مؤثرة في صفوف الزمالك أمام سيراميكا كليوباترا
  • افتتاح مسجد مصباح أبو عدوي في كفر سعد بمحافظة دمياط
  • مسيرة المسجد الحسيني .. الأمة في خطر نكون أو لا نكون / صور وفيديو
  • ١٥ مليون مصري مش على نفس السطر: حملة طلاب إعلام القاهرة عن إدماج ذوي الإعاقة
  • آخر كلمات محمد المحرصاوي رئيس جامعة الأزهر قبل ساعات من وفاته