كتائب القسام تنشر فيديو لأسيرة قتيلة.. وأبو عبيدة يكشف تعليمات جديدة بشأن التعامل مع الأسرى
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
الجديد برس:
حمّل المتحدث العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، والجيش الإسرائيلي، “وحدهما، المسؤولية الكاملة عن مقتل الأسرى، بعد تعمدهما تعطيل أي صفقة تبادل بسبب مصالح ضيقة، علاوةً على تعّدهما قتل العشرات من الأسرى، خلال القصف الجوي المباشر”.
وفي رسالة عبر تطبيق “تيليغرام”، أضاف أبو عبيدة: “نقول للجميع، بصورة واضحة، إنه بعد حادثة النصيرات، صدرت تعليمات جديدة للمجاهدين المكلَّفين حراسة الأسرى بشأن التعامل معهم، في حال اقتراب جيش الاحتلال من مكان احتجازهم”.
وحذر أبو عبيدة من أن “إصرار نتنياهو على تحرير الأسرى، من خلال الضغط العسكري، بدلاً من إبرام صفقة، سيعني عودتهم إلى أهلهم داخل توابيت. وعلى عوائلهم الاختيار إما قتلى وإما أحياء”.
وعقب رسالة أبو عبيدة، نشرت كتائب القسام فيديو، تظهر فيه إحدى الأسيرات وهي تناشد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الذهاب نحو اتفاق يخرجها من قطاع غزة.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2024/09/كتائب-القسام-تنشر-فيديو-لأسيرة-قتيلة..-وأبو-عبيدة-يكشف-تعليمات-جديدة-بشأن-التعامل-مع-الأسرى.mp4وتستمر التظاهرات الضخمة في “تل أبيب”، احتجاجاً على حكومة نتنياهو، مطالبةً بإجراء انتخابات مبكرة، والتوصل إلى صفقة تبادل الأسرى.
وامتلأت شوارع “تل أبيب”، في الليلة الثانية على التوالي، بعشرات آلاف المطالبين بإبرام صفقة لتبادل الأسرى ، محملين نتنياهو مسؤولية مقتل الأسرى الـ 6، قبل يومين.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: کتائب القسام أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.