115 قتيلاً وجريحاً بألغام الحوثيين بالحديدة خلال عام
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، ارتفاع ضحايا ألغام جماعة الحوثي في محافظة الحديدة خلال العام الماضي إلى 115 قتيلاً وجريحاً.
وقالت البعثة؛ إنها سجلت، منذ الأول من أغسطس 2023 حتى 31 يوليو من العام الجاري، سقوط 49 قتيلاً و66 جريحاً نتيجة 79 حادثاً بالألغام في المحافظة الساحلية، مشيرة إلى أن 41% من الضحايا نساء وأطفال.
وأوضحت البعثة أنها سجلت في يوليو الماضي، حادثة واحدة متعلقة بانفجارات الألغام وذلك في مديرية حيس، أسفرت عن سقوط 3 مدنيين بينهم امرأة أُصيبت بجروح.
وفي سياق آخر، ارتفعت حصيلة ضحايا السيول التي ضربت خمس محافظات خاضعة لسيطرة الحوثي، خلال الشهر الماضي، إلى 113 قتيلاً، فضلاً عن عشرات الجرحى وخسائر مادية فادحة في الممتلكات والبنية التحتية.
وأفادت وسائل إعلام دولية، بأن هذه الحصيلة سجلت خلال أغسطس الفائت في محافظات الحديدة، حجة، ريمة، المحويت، وذمار، التي تعد الأكثر تضرراً من الأمطار الغزيرة والسيول التي اجتاحت مناطق واسعة من البلاد.
وتأتي هذه الحصيلة وسط تقارير عن تجاهل جماعة الحوثي لنداءات المتضررين والامتناع عن تقديم المساعدات اللازمة، الأمر الذي فاقم من معاناة السكان في المناطق المنكوبة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الألغام الحديدة الأمم المتحدة جماعة الحوثي اليمن الأزمة اليمنية الأزمة في اليمن
إقرأ أيضاً:
دراسة: ربع الإسرائيليين فكروا بالمغادرة خلال العام الماضي
ذكرت دراسة إسرائيلية جديدة اليوم الجمعة أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في مغادرة البلاد خلال عام 2024 نتيجة الأوضاع الأمنية والسياسية المتردية، وفق موقع واللا الإسرائيلي.
وأفادت الدراسة -التي أجراها مركز روبين الأكاديمي الإسرائيلي- بأن هناك علاقة بين الشعور بالأمن الشخصي والرغبة في الهجرة من إسرائيل.
وأوضح الموقع أن 24% من الإسرائيليين فكروا في مغادرة البلاد خلال العام الماضي، مقارنة بـ18% فقط قبل عامين، وأضاف أن 31% من المشاركين في الدراسة ذكروا أن الوضع الأمني هو العامل الرئيسي للتفكير بالهجرة.
ولفت إلى أن 46% من الإسرائيليين ينظرون بشكل سلبي إلى أولئك الذين يخططون لمغادرة تل أبيب.
وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أن الدراسة تم تقديمها في مؤتمر لوزارة الاستيعاب والهجرة بالتنسيق مع المركز الأكاديمي روبين، لمناقشة تأثير الوضع الأمني والاقتصادي على رغبة الإسرائيليين في مغادرة البلاد.
عوامل أخرىوأظهرت بيانات الدراسة الجديدة أن عوامل مختلفة دفعت الإسرائيليين للتفكير بالهجرة، على رأسها الوضع الأمني بنسبة 31%، والوضع الاقتصادي بنسبة 28%.
بينما رأى 40% من المشاركين في الدراسة أنهم سيبقون في إسرائيل بزعم أنها الوطن القومي للشعب اليهودي، و21% يرون أن قربهم من العائلة كان عاملا رئيسا في قرارهم بالبقاء.
إعلانوكشف استطلاع للرأي أجري في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2024، أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في الهجرة للخارج خلال عام 2023 بسبب الأوضاع السياسية والأمنية، وفق ما أورده إعلام إسرائيلي.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجرته قناة كان التابعة لهيئة البث الرسمية، أن 23% من الإسرائيليين فكروا خلال المدة الممتدة من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حتى الشهر ذاته عام 2024، في مغادرة البلاد بسبب الوضع السياسي والأمني.