لابيد يكشف كذب نتانياهو..صوّت لإخلاء محور فيلادلفيا منذ 19 عاماً
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو بالتوظيف السياسي لقضية البقاء في محور فيلادلفيا على الحدود بين قطاع غزة ومصر، مشيراً إلى أنه صوّت لصالح إخلائه منذ 19 عاماً.
وقال لابيد: "نتانياهو تحدث اليوم وكأن 7 أكتوبر لم يحدث في عهده، وكأنه غير مسؤول ومذنب في أفظع كارثة ومذبحة في تاريخ إسرائيل".وأضاف في كلمة مصورة عبر حسابه على إكس: "إسرائيل أخلت محور فيلادلفيا منذ 19 عاماً، وصوت نتانياهو لصالح القرار، في الحكومة و في الكنيست".
נתניהו דיבר היום כאילו ה-7 באוקטובר לא קרה במשמרת שלו. כאילו הוא לא אחראי ואשם באסון ובטבח הנורא ביותר בתולדות המדינה.
הוא לא מר בטחון. הוא מר כשלון ומר אסון. pic.twitter.com/9wlUdr5S4l
وقال لابيد: "بدأت الحرب في 7 أكتوبر (تشرين الأول) حتى 20 مايو (أيار)، وبعد ثمانية أشهر لم يكلف نفسه عناء إرسال الجيش الإسرائيلي إلى محور فيلادلفيا".
ويُذكر أن نتانياهو الإثنين، قال إن على إسرائيل أن تحتفظ بالسيطرة على محور فيلادلفيا عند الحدود بين غزة ومصر، وتعهد "برفض الرضوخ للضغوط" في هذه المسألة في محادثات وقف إطلاق النار.
واعتبر في مؤتمر صحافي أن "تحقيق أهداف الحرب يمر عبر محور فيلادلفيا"، وأضاف "السيطرة على محور فيلادلفيا تضمن منع تهريب المخطوفين إلى خارج غزة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لابيد نتانياهو غزة وإسرائيل محور فیلادلفیا
إقرأ أيضاً:
الهواتف الذكية والدراسة.. استطلاع يكشف تأثيرات شديدة
كشف استطلاع للرأي أن الهواتف الذكية تشتت انتباه الكثير من الشباب خلال الدراسة.
وبحسب الاستطلاع الذي أجرته الجامعة الألمانية للعلوم التطبيقية، ذكر حوالي 2 من كل 3 مشاركين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما أن الهواتف الذكية تمثل عامل تشتيت لهم خلال الدراسة.
ومن بين جميع الذين شملهم الاستطلاع، قال نحو ثلث الألمان إن انتباههم يتشتت خلال الدراسة بسبب هواتفهم المحمولة.
وبالنسبة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 26 و40 عاما، تعتبر الهواتف المحمولة أيضا أكبر عامل إلهاء.
وفي المقابل، فإن أكبر عامل مشتت عن الدراسة بالنسبة لمن هم فوق 40 عاما كان الإرهاق.
ووفقا لتقرير التعلم الذي نشرته لأول مرة الجامعة الخاصة في إرفورت بألمانيا، يقدر حوالي نصف الأشخاص في ألمانيا أنهم يستطيعون الدراسة لمدة ساعة أو ساعتين بطريقة مركزة.
كما نشر الاتحاد الألماني لتكنولوجيا المعلومات "بيتكوم"، دراسة كشفت أن ثلاثة أرباع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و12 عاما في ألمانيا لديهم بالفعل هاتف ذكي خاص بهم.
وقالت عالمة الاجتماع أولريكه ليشتينغر من الجامعة الألمانية للعلوم التطبيقية إن الكثير من الناس معتادون الآن على القيام بمهام متعددة، وهذا يعني أن تركيزهم يتقطع باستمرار، وأضافت: "عند جيل الشباب يصبح الأمر أكثر تطرفا مع تطبيقات مثل سناب شات أو تيك توك".
وأشارت ليشتينغر إلى أن الأجيال الأكبر سنا أكثر اعتيادا على التكيف مع إعدادات التعلم من أجل تحقيق النجاح.
وذكرت ليشتينغر أنه قد يكون من المفيد تخصيص فترات تعلم مدتها 20 دقيقة وإيقاف تشغيل الهاتف المحمول خلال هذا الوقت، مؤكدة أنه من المهم إبقاء الهاتف الذكي بعيدا حتى يصعب الوصول إليه، وقالت: "يمكنك تحقيق ذلك باستخدام أقفاص الهاتف المحمول، أو ببساطة عن طريق وضع الهاتف الذكي في غرفة أخرى".