برج الميزان.. حظك اليوم الثلاثاء 3 سبتمبر: كن مخلصا لحبيبك تجد السعادة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يعرف مولود برج الميزان بالأنانية في بعض الأمور، فهو لا يأتي على نفسه من أجل الآخرين، خاصة في الأمور المادية، وكل شيء لديه بحساب، وعلى المستوى العملي فهو يطمح لأن يكون في أعلى المناصب، ويسعى دائما وراء ذلك.
برج الميزان.. حظك اليوم الثلاثاء 3 سبتمبرفي السطور التالية، نستعرض توقعات حظك اليوم لمواليد برج الميزان الثلاثاء الموافق 3 سبتمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
من المتوقع أن تجني أرباحا كثيرة اليوم، ما يفتح لك الطرق للدخول في مشاريع أخرى، وفق حظك اليوم لمواليد برج الميزان على الصعيد المهني.
برج الميزان حظك اليوم على الصعيد العاطفيكن مخلصا لحبيبك تجد السعادة معه، وتكسب حبه وثقته.
برج الميزان حظك اليوم على الصعيد الصحيتميل إلى التغيير اليوم، وتفكر في سفر أو تخطط له، برفقة أفراد العائلة، من أجل الترويح عن النفس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان توقعات برج الميزان عالم الأبراج الأبراج اليومية برج المیزان على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
إطلاق أكبر دراسة لاستكشاف أسرار السعادة
إنجلترا – أطلق فريق من الباحثين أكبر دراسة علمية للكشف عن أسرار السعادة.
واجتمع أكثر من 1000 عالم من أكثر من 70 دولة لقيادة “دراسة السعادة العالمية”، التي ستشهد تجنيد 30 ألف مشارك من أنحاء مختلفة من العالم.
وتهدف الدراسة إلى اكتشاف العوامل التي تساهم في سعادة الإنسان من خلال تكليف المشاركين بتنفيذ “تدخلات سعادة” يومية بسيطة، بما في ذلك ممارسة اليوغا السريعة أو تخصيص وقت للاتصال بأحد الأقارب. ويشارك في الدراسة أفراد من خلفيات ثقافية وجغرافية متنوعة، ما قد يساعد في كشف أنماط سلوكية قد تكون مشتركة بين البشر على مستوى عالمي.
وتقول البروفيسورة إليزابيث دان، عالمة النفس من جامعة كولومبيا البريطانية والمشاركة في الدراسة: “هدفنا هو أن تكون هذه الدراسة أكبر تجربة شاملة ومتنوعة حول السعادة على الإطلاق. وإذا اكتشفنا استراتيجيات فعالة عالميا أو في مناطق معينة، سيكون ذلك تقدما كبيرا في علم السعادة”.
وعلى مدار العام الماضي، قدّم أكثر من 1000 عالم مقترحات حول الجوانب التي ينبغي أن تركز عليها الدراسة. وتم تقليص هذه الأفكار إلى 24 تدخلا يوميا، موزعة على 7 فئات رئيسية، وستُوزع على المشاركين الذين سيتم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تحكم تواصل حياتها اليومية كما هي، وأخرى تتلقى أحد هذه التدخلات.
وتتضمن هذه التدخلات تمارين يومية مثل اليوغا أو التدريب المتقطع عالي الكثافة، بالإضافة إلى تغييرات اجتماعية بسيطة مثل الاتصال بأحد الأقارب أو التفاعل مع روبوت دردشة ذكي. وصُممت هذه الأنشطة بحيث لا تستغرق أكثر من 25 دقيقة يوميا، ولا تحتاج إلى أي معدات خاصة، ما يجعلها سهلة التنفيذ في المنزل.
ويضيف الدكتور بارناباس سزازي، الباحث الرئيسي من جامعة إيتفوس لوراند في بودابست: “كان من المهم أن تمكّن الدراسة المشاركين من تنفيذ التدخلات في المنزل دون الحاجة لمراقبة أو مساعدة خارجية. كان هذا قرارا مدروسا لضمان تنوع النتائج”.
وترتكز الدراسة على تقييمات السعادة الذاتية للمشاركين أثناء تنفيذ هذه التدخلات، مع الأمل في تحديد العوامل التي تؤثر بشكل كبير في مستوى سعادة الأفراد.
ورغم أن العديد من الدراسات السابقة ركزت على البلدان الغربية (الغنية والمتعلمة والصناعية)، فإن هذه الدراسة تأمل في اكتشاف أنماط يمكن أن تكون قابلة للتطبيق على الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
والآن، يسعى الباحثون للحصول على تمويل لدفع المشروع إلى مرحلته التالية. ومن المتوقع أن يُنشر تقرير مفصل عن المنهجية في مجلة أكاديمية كبرى، ليبدأ البحث الفعلي بعد ذلك بوقت قصير.
جدير بالذكر أن دراسات سابقة كانت قد أشارت إلى أن السعادة لا تعتمد فقط على مستوى الدخل أو النمو الاقتصادي. فقد أظهرت دراسة أجراها باحثون من برشلونة وكندا أن المجتمعات الأصلية في مناطق فقيرة من العالم أظهرت مستويات عالية من السعادة رغم قلة الموارد المالية. وهذه النتائج قد تتحدى الفكرة السائدة بأن الثروة المادية والنمو الاقتصادي هما العاملين الرئيسيين في تحقيق السعادة.
المصدر: ديلي ميل