موقع 24:
2024-09-15@09:04:53 GMT

تيتانيك تنهار..خبراء يحذرون: قد تختفي للأبد!

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

تيتانيك تنهار..خبراء يحذرون: قد تختفي للأبد!

قد يكون وقوف جاك وروز على مقدمة السفينة تيتانيك إحدى أكثر اللقطات شهرة في تاريخ السينما، لكن صوراً جديدة صادمة كشفت أنها انهارت الآن، وتحولت إلى صديد.

و أظهرت صور التقطتها غواصات آلية هذا الصيف أن 4.5 أمتار من مقدمة السفينة قد انهارت في قاع البحر، وفق "دايلي ميل".ويعتقد الخبراء أن المزيد من تدهور السفينة أصبح الآن أمراً لا مفر منه، بعد أن قضت أكثر من 110 أعوام، تحت الأمواج.





ويحذر فريق البعثة الذي توصل إلى الاكتشاف الآن من أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن تنهار السفينة بالكامل إلى الأبد.
وحطام تايتانيك يقع الآن على بعد 350 ميلاً بحرياً قبالة سواحل نيوفاوندلاند، كندا ولا يمكن الوصول إليه بأمان إلا عبر مركبات تعمل عن بعد، وما بين شهري يوليو وأغسطس، نزلت مركبتان تعملان عن بعد إلى تايتانيك ووجدتا أن مقدمة السفينة تذوي.
والتقط فريق من المستكشفين الصور الأولى للحطام في عام 1985، وكشفت هذه الصور عن أن السور، الذي سيتم تخليد ذكراه في فيلم تايتانيك عام 1998، كان لا يزال سليمًا بشكل معجزة بعد أكثر من 70 عامًا من الحادث.

 

 


واكتشفت بعثة أجرتها شركة RMS Titanic Inc أن قسمًا بطول 4.5 مترًا (15 قدمًا) من السور الأمامي قد انهار، واشتهر هذا السور بمشاهد بطولة ليوناردو دي كابريو وكيت وينسلت بدور جاك وروز في فيلم تيتانيك عام 1997، ومنذ اكتشاف الحطام، كانت فرق متعاقبة من الباحثين والمستكشفين تراقب السفينة العظيمة ذات يوم وهي تتحلل تدريجيًا.

 

 

 


ومنذ غرق السفينة تايتانيك في شمال المحيط الأطلسي في 15 أبريل 1912، ظل حطامها على عمق أكثر من 3800 متر (12500 قدم) تحت الماء، ظل السور سليمًا بشكل ملحوظ خلال أكثر من 100 عام تحت الماء، إلى أن قضت الكائنات الدقيقة بتحويل الهيكل المعدني تدريجياً إلى صدأ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تيتانيك أکثر من

إقرأ أيضاً:

البعثة الأوروبية: السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة ولا تَسَرُّب

 

 

الثورة /
أعلنت البعثة الأوروبية في البحر الأحمر أن السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة منذ 22 يوما بعد تعرضها لهجوم في البحر الأحمر.
وقالت البعثة الأوروبية امس الجمعة، في تغريدة لها على منصة (إكس) ،إن السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة بعد تعرضها للهجوم في البحر الأحمر” مؤكدة أنه “لا توجد علامات على تسرب نفطي من عنبر الشحن الرئيسي”،
وأشارت إلى أن “السفينة راسية حاليًا، وليست منجرفة”.
ونشرت البعثة في البحر الأحمر صورا جديدة للناقلة “سونيون” التي تعرضت للاستهداف من قبل القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر بتاريخ 22 أغسطس 2024م.
وفي الـ29 من شهر أغسطس الفائت، أعلنت صنعاء السماح بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون، وقال رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام، إنه “بعد تواصل جهات دولية عدة معنا خصوصا الأوروبية تم السماح لهم بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون.
‏وأكد عبدالسلام أن احتراق سفينة النفط المذكورة مثال على جدية اليمن في استهداف أي سفينة تنتهك قرار الحظر اليمني القاضي بمنع عبور أي سفينة إلى موانئ فلسطين المحتلة بهدف ممارسة الضغط على كيان العدو الصهيوني لوقف عدوانه على غزة.
وشدد “على جميع شركات الشحن البحري المرتبطة بكيان العدو الصهيوني أن تدرك أن سفنها ستبقى عرضة للضربات اليمنية أينما يمكن أن تطالها يد القوات المسلحة اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة”..وفي سياق متصل أكدت صحيفة التلغراف البريطانية أن أكثر من 90% من السفن الأكثر قيمة أصبحت تستخدم طرقًا طويلة بعيدًا عن البحر الأحمر .
وقالت الصحيفة إن تسمية باب المندب بـ ”بوابة الدموع” يتطابق كثيراً مع الأحداث التي تحصل هناك هذه الأيام، وأضاف:” باعتبارنا دولة جزرية ومستوردة صافية ، فإننا نحن البريطانيين نعتمد بشكل كبير على التجارة العالمية المستمرة للمنتجات والطاقة والمعلومات عن طريق البحر، وإذا قطعنا هذا التدفق فسوف نهلك، وإذا عطلناه فسوف ترتفع الأسعار وسوف تحدث تأخيرات، وهذا ما يحدث في البحر الأحمر منذ أواخر العام الماضي”.
وأكد الضابط السابق في البحرية البريطانية توم شارب، في مقال نشره في صحيفة التلغراف البريطانية:” أكثر من 90% من السفن الأكثر قيمة، تستخدم اليوم طرقًا بديلة بسبب التهديد اليمني”.
وأشار شارب إلى أن” الاضطرابات في البحر الأحمر أدت إلى إعادة تشكيل الخدمة وتحولات الحجم، مما أدى إلى إجهاد البنية التحتية وأدى إلى ازدحام الموانئ والتأخير ونقص القدرة والمعدات”، مبيناً أن الرحلة الأطول لا تسبب مشاكل الازدحام فحسب، بل إنها تزيد من ساعات عمل المحرك، وتقلل من عمر هيكل السفينة وتزيد من الانبعاثات”.
وحول مخاطر المرور عبر رأس الرجاء الصالح، قال توم شارب : إن المرور هناك يزداد خطورة في هذا الوقت من العام، ورأس الرجاء الصالح يُعرف في الأصل باسم رأس العواصف، موضحاً أنه” في يوليو، فقدت سفينة CMA CGM Benjamin Franklin 44 حاوية على جانبها أثناء عاصفة”.
وتأكيداً على أن الدول الغربية تستخدم “حماية البيئة” تغطيةً لعملياتها العسكرية، قال شارب:” إن البحرية الأمريكية تستطيع توفير غطاء لعملية إنقاذ ناقلة النفط “إم في سونيون” ، التي تعرضت للهجوم قبل أسبوعين ولا تزال تحترق منذ ذلك الحين، لإعادة الاشتباك في البحر الأحمر، وفرض بعض النظام، وتدمير المهاجمين المحتملين، والقيام بكل ذلك باسم “البيئة”.
وأضاف:” ورغم أنني أقر بأن هذا ليس الحل في حد ذاته، إلا أن عدم محاولة البحرية الأمريكية حتى حل موقف كهذا يشير إلى عدم الرغبة في حماية حرية الملاحة، وهو ما يجعل البحارة ومراقبي البحرية الأمريكية يشعرون بعدم الارتياح الشديد”.
واعترف شارب بضعف البحرية البريطانية في عدم قدرتها على حماية السفن التجارية البريطانية، حيث قال:” إذا لم تصل سفينة الحرب النموذجية الخاصة بك في الوقت المناسب لعيد الميلاد هذا العام، فذلك لعدة أسباب، لكن أحدها هو أننا لا نملك ما يكفي من السفن الحربية الحقيقية”.

مقالات مشابهة

  • خبراء ألمان يحذرون من انقراض مهنتي المزارع وعامل البناء بسبب الروبوتات
  • «العملة الأمريكية تنهار من جديد».. كواليس سعر الدولار مقابل الجنيه المصري × 5 أسابيع
  • كيت وينسلت: نجاح "تايتانيك" لم يكن إيجابياً بحتاً
  • إعلام إسرائيلي: حكومة نتنياهو يجب أن تختفي ولواء رفح لم يهزم
  • بعد أشهر من افتتاحه .. سقوط أجزاء من سور ممشى المنصورة السياحي
  • إعلامية شهيرة تنهار من البكاء على الهواء- فيديو
  • البعثة الأوروبية: السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة ولا تَسَرُّب
  • دون تسرب نفطي.. التحالف الأوروبي: السفينة “سونيون” لا تزال مشتعلة منذ 22 يومًا
  • عاجل. مسلحون يقتلون 14 شخصًا شيعيًا في وسط أفغانستان في واحدة من أكثر الهجمات دموية في البلاد هذا العام
  • شاهد.. سفينة سياحية كادت تلقى مصير تايتانيك