بعد شائعة وفاتها| ليلى عبد اللطيف: أستقبل أول أحفادي غدا
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
عقبت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، على شائعة وفاتها التي انتشرت الأيام الماضية، مشيرة إلى أنها تلقت كم هائل من التليفونات بسبب هذه الشائعة، معلقة: "محبة الناس كبيرة.. ووالدتي اتخضت كثيرا عليا"، معلنة أنها ستستقبل أول حفيد لها غدا.
"القومي للصحة النفسية" يوجه تنبيها للأسر التي لديها مريض نفسي عمرو أديب يكشف تطورا جديدا في العلاقات المصرية الإسرائيليةوأشارت ليلى عبداللطيف، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن من أطلقوا مثل هذه الشائعات عليها هم أصحاب نفوس مريضة، لافتة إلى أن هناك عدد كبير من الفنانين تعرضوا لمثل هذه الشائعات، معتبرة أنها ضريبة النجاح.
وأضافت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، "أنا إنسانة قوية ومكملة مشواري في التوقعات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف خبيرة الفلك الحكاية
إقرأ أيضاً:
شركة النفط في صنعاء تحسم الجدل حول وجود أزمة مشتقات نفطية
صورة تعبيرية (مواقع)
علقت شركة النفط اليمنية، اليوم الخميس، 01 أيار، 2025، على ما يتم تداوله عبر بعض المنصات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجود أزمة في المشتقات النفطية في مناطق سيطرة حكومة صنعاء، مؤكدة أن هذه الأخبار عارية عن الصحة وتهدف إلى إثارة البلبلة بين المواطنين.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الشركة، عصام المتوكل، في تصريح نشره عبر حسابه الرسمي، أن البيان المتداول حول "أزمة وشيكة في الوقود" هو بيان مزور لا يمت للشركة بأي صلة، مشيرًا إلى أنه من إنتاج ما وصفها بـ"مطابخ الصهاينة" التي تسعى، بحسب تعبيره، إلى ضرب الاستقرار النفطي والتشويش على المواطنين في هذه المرحلة.
اقرأ أيضاً ثورة في واتساب: مساعد ذكي يجيبك فورًا بدون تطبيقات أو تسجيل 1 مايو، 2025 هل لحم الدجاج يقتل الرجال؟: مختص يخرج عن صمته ويفجر الحقيقة 1 مايو، 2025ونشر المتوكل صورة للبيان المفبرك المزعوم، موضحًا أن مثل هذه المحاولات باتت مكررة، وداعيًا المواطنين ووسائل الإعلام إلى توخي الحذر وعدم الانجرار وراء الشائعات أو الوثوق بأي معلومات غير صادرة عن القنوات الرسمية للشركة.
وأضاف المتحدث باسم الشركة: "نهيب بالجميع رفع مستوى الوعي، وعدم تداول أي بيانات أو أخبار إلا بعد التأكد من صدورها عبر صفحاتنا ومصادرنا الرسمية."
تأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه محاولات نشر الشائعات عبر الإنترنت، وسط تحذيرات متكررة من الجهات الرسمية بشأن الأخبار المفبركة التي يتم تداولها بقصد إثارة القلق أو التأثير على الاستقرار الداخلي.