بوابة الوفد:
2024-09-15@09:01:10 GMT

محمد الشرنوبي يشعل أزمته مع سارة الطباخ من جديد

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

تصدر الفنان محمد الشرنوبي، التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد الحديث عن النزاع القضائي الساخن مع المنتجة سارة الطباخ، وذلك في مقطع فيديو نشره عبر صفحته في موقع "انستجرام"، للحديث عن التشابه بينه وبين الصراع الدائر بين المطربة شيرين عبد الوهاب وشركة روتانا.

أعاني من أزمتي مع سارة الطباخ 5 سنوات 

وقال الفنان محمد الشرنوبي، في مقطع فيديو على حسابه الشخصي بموقع "إنستجرام": "أنا بقالي 5 سنين في قضايا ومشاكل مع سارة الطباخ في الشركة اللي كنت ماضي معها، لحد ما طلع 3 أحكام تؤكد إن العقد معاها انتهى خلاص ومعنديش أي التزامات مع أي شركة إنتاج".

وأضاف: "المشكلة اللي بتواجهنا دلوقتي إن الأغاني بتفضل موجودة على منصات الموسيقى، ولكن في ثغرة في موقع يوتيوب مش عارفين نتعامل معاها، لأن الثغرة دي معمولة عشان تحمي حقوق الناس".

وتابع محمد الشرنوبي: "الثغرة دي استغلتها سارة الطباخ أول مرة في أغنية اسمها قلبي ارتاح نزلتها واتحذفت ورجعت تاني على يوتيوب لما أنا كسبت القضية، تكررت مرة تانية في أغنية إيه اللذاذة دي، وأغنية إنتي الحياة، وكل الأغاني اتحذفت ورجعت تاني، وأخر حاجة حصلت في أغنية استغنينا واتشالت مع على يوتيوب".

وأوضح أن الشركة لديها شؤون قانونية ومستشارين، راجعوا جميع الأحكام الصادرة والتى تؤكد انتهاء تعاقدى السابق، وبناء على ذلك تم عمل مجموعة من الاغنيات وتم طرحها على جميع المنصات، ولكن يوجد فقط ثغرة فى قانون اليوتيوب وهى ال"سترايك" وهذه الثغرة من شأنها حماية حقوق الفنانين وليس انتهاك حقوق الاخرين، ولكن هناك من يستغلها لصالحه لتعطيل استمرار الأغاني على اليوتيوب دون وجه حق ويقوم بحذف الأغاني وهذا الغلق يستمر لحين صدور حكم نهائي و بعد أن اثبت ل اليوتيوب حصولى على أحكام نهائية لصالحي تعود الأغاني مرة أخرى، و هذا تكرر في الاغاني: قلبي ارتاح، ايه اللذاذه دي ، انتي الحياه وغيرهم.

وفى النهاية أكد الشرنوبى انه مستمر في طريقه،  وأنه سيطرح أغنية جديدة الأربعاء القادم، وأشار بأن هناك العديد من المفاجآت سيطرحها الفترة المقبلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد الشرنوبي شرنوبي الشرنوبي الفنان محمد الشرنوبي محمد الشرنوبی سارة الطباخ

إقرأ أيضاً:

الخولي ناشد الراعي التحرك السريع لإنقاذ لبنان من أزمته

استقبل البطريرك االماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال النقيب مارون الخولي على رأس وفد. 

وقال الخولي: "بعد لقائنا غبطة البطريرك وتسليم غبطته المذكرة المطلبية التي تمثل صرخة كل مواطن لبناني يرفض استمرار الفراغ الرئاسي والشغور في المواقع السيادية الأساسية في الدولة، أؤكد ضرورة التحرك السريع لإنقاذ لبنان من أزمته الحالية".

أضاف: "لقد لمسنا من صاحب الغبطة كل الدعم والتأييد لمضمون المذكرة التي تطالب البطريركية المارونية بتحمل مسؤوليتها التاريخية وقيادة حركة شعبية سلمية تدعو لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، كخطوة أولى وأساسية لإعادة الحياة الدستورية إلى لبنان وحماية الصيغة الفريدة للشراكة الوطنية. وأعرب صاحب الغبطة عن قلقه العميق إزاء استمرار الشغور في موقع رئاسة الجمهورية وتداعياته السلبية على المؤسسات الدستورية والإدارية، مؤكدًا أن هذه المسألة لا تحتمل المزيد من المماطلة والتأخير، وأن الكنيسة المارونية لن تبقى مكتوفة الأيدي في ظل هذا الوضع المأزوم".

وتابع الخولي: "نحن في الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان، ندعم جهود صاحب الغبطة في توجيه دعوة صريحة وواضحة لكل القوى السياسية للتخلي عن المصالح الضيقة والعمل معًا لإنهاء هذا الفراغ الذي بات يهدد مستقبل البلاد وهويتها الوطنية. نؤكد أن استمرار الشغور الرئاسي ليس فقط انتهاكًا للدستور، بل هو أيضًا تهديد مباشر لمستقبل لبنان واستقراره، ودعوتنا اليوم هي للجميع للتحلي بروح المسؤولية الوطنية والعمل فورًا على انتخاب رئيس للجمهورية، لأن التأخير لم يعد مقبولاً، والشعب اللبناني لن يصمت بعد الآن على هذا الوضع المأساوي"، مردفا "نحن نطالب بدعم كل الجهود المبذولة لإنقاذ لبنان، وندعو كافة المواطنين للوقوف صفاً واحداً خلف البطريركية المارونية في هذه المرحلة الحرجة".

وجاء في المذكرة المطلبية الموجهة للراعي: "إن الشغور الرئاسي الذي طال أمده بات يهدد استقرار البلاد ويقوض اتفاق الطائف، الذي كرس مبدأ الشراكة في الحكم بين المسلمين والمسيحيين. وهذا الفراغ الرئاسي لا يؤثر فقط على منصب الرئاسة، بل يمتد ليطال كافة المؤسسات الحيوية في الدولة، من قيادة الجيش إلى حاكمية مصرف لبنان، وحتى المواقع القضائية العليا. ومع استمرار هذا الشغور، يتزايد خطر إقصاء المسيحيين، وخاصة الموارنة، من المشاركة الفعالة في إدارة البلاد. بناءً على ذلك، ندعو البطريركية المارونية إلى اتخاذ خطوات حاسمة لضمان الحفاظ على التمثيل المسيحي الوحيد في المنطقة العربية. إن هذا الفراغ الرئاسي المتعمد يهدد بشكل مباشر مبدأ المناصفة والشراكة في الحكم والإدارة، ويستوجب تحركًا عاجلًا على كافة المستويات.

من هنا، نطالب البطريركية بقيادتكم غبطة البطريرك، بإطلاق حركة شعبية تدعو إلى انتخاب رئيس للجمهورية وإعادة النظام الدستوري. لقد آن الأوان لتجاوز مرحلة الدعوات والمناشدات، وعلينا اللجوء إلى الآليات الديمقراطية للتعبير عن مخاوفنا وتصميمنا على وضع حد لهذا الشغور. إن انتخاب رئيس جديد ليس مجرد خطوة روتينية، بل هو مفتاح لحل كافة الاستحقاقات الوطنية القادمة، وضمان استمرارية الدولة ومؤسساتها.

في ظل الأزمات المتتالية التي يواجهها لبنان، لا يمكننا تحمل المزيد من التأخير أو التسويف. إن استمرار الشغور سيؤدي إلى شلل شامل في كافة المؤسسات، مما يهدد بزوال لبنان كما نعرفه. لذلك، نحثكم غبطة البطريرك على أن تتحملوا المسؤولية التاريخية لإنقاذ لبنان، على غرار الدور القيادي الذي لعبه البطريرك الياس الحويك في استقلال لبنان وقيام دولة لبنان الكبير. إن القوى السياسية في لبنان مسؤولة عن هذا الواقع، ولكنكم بصفتكم رأس الكنيسة المارونية، تملكون السلطة الأخلاقية لدفع هذه القوى نحو تحمل مسؤولياتها الوطنية".

وختم الخولي: "نحن على ثقة بأنكم ستستجيبون لهذا النداء، وأنكم ستقودون هذه الحركة لإنقاذ لبنان وحماية مستقبله. إن مستقبل أمتنا وهويتها الفريدة وشراكتها الوطنية يعتمد على هذه الخطوة الحاسمة".

 

مقالات مشابهة

  • نعرف من معنا ومن ضدنا.. بيومي فؤاد يكشف عن دعم عائلات فلسطينية له خلال أزمته الأخيرة
  • تكريم سارة سمير بنت مصر الموهوبة على منصة التخرج
  • الخولي ناشد الراعي التحرك السريع لإنقاذ لبنان من أزمته
  • حلمي عبد الباقي: أغنية «الحب الحقيقي» اتعرضت عليا قبل محمد فؤاد
  • الشعبة البرلمانية الإماراتية تشارك في مؤتمر «البرلمانيين الشباب» بأرمينيا
  • حسن دنيا يكشف مفاجأة عن أغنية هودعك لمحمد فؤاد
  • «الوطني» يبحث التعاون البرلماني مع موريشيوس
  • أول تعليق من بوبيندزا على أزمته مع الزمالك
  • الجمهور يشيد بأغنية "حالي" لـ محمد الشرنوبي (فيديو)
  • مشاهدات أغنية حكي واجد لـ عبدالمجيد عبدالله في أسبوعها الأول