إيناس الدغيدي:”جربت المساكنة ” – فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كشفت المخرجة المصرية، إيناس الدغيدي مفاجأة بشأن تجربتها لـ”المساكنة” قبل الزواج، الأمر الذي أحدث ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الدغيدي، خلال لقائها في إحدى الفضائيات المصرية، إنها لم تتزوج عرفيًا من قبل، مؤكدة أنها خاضت تجربة “المساكنة” قبل الزواج.
وأوضحت المخرجة المثيرة للجدل، أنها عاشت تجربة المساكنة قبل زواجها، وأردفت قائلة:”المساكنة كانت مع جوزي قبل ما أتجوزه، قعدنا نحب بعض 9 سنوات”.
“مجنون أميرة”
فنيا، يُعد آخر أعمال المخرجة المصرية فيلم “مجنون أميرة”، إذ شارك في بطولته نورا رحال، وحازم سمير، ومصطفى هريدي، وشمس.
وتوجهت إيناش الدغيدي إلى تقديم البرامج التلفزيونية، وكان من أبرزها برنامج “شيخ الحارة” الذي حقق شهرة واسعة.
يذكر أن الدغيدي مخرجة سينمائية ومنتجة وكاتبة مصرية من مواليد القاهرة عام 1953م، درست الإخراج في المعهد العالي للسينما في القاهرة وتخرجت عام 1975م.
وقدمت العديد من الأعمال التي قامت خلالها بمعالجة القضايا الاجتماعية بطريقة جريئة.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
أحمد حسن الزعبي: عودة القلم الحر من ظلال السجن إلى نور الحرية”
#سواليف
#أحمد_حسن_الزعبي: #عودة_القلم_الحر من #ظلال_السجن إلى #نور_الحرية”
بقلم : ا د محمد تركي بني سلامة
نعم خرج الكاتب الوطني
أحمد حسن الزعبي من السجن، بعد تجربة مريرة وقاسية لا شك أنها تركت آثارًا عميقة في روحه وجسده وشخصيته. تجربة السجن ليست مجرد أيام يقضيها المرء خلف القضبان، بل هي امتحان صعب للإرادة والكرامة، وهي جرح غائر يترك بصماته في القلب والعقل. ومع ذلك، فإن أحمد حسن الزعبي، بقوة قلمه وصدق رسالته، أثبت أنه أكبر من كل القيود، وأنه يبقى رمزًا للكلمة الحرة والنضال من أجل الحق.
خروج أحمد من السجن كان لحظة وطنية مؤثرة، اجتمع خلالها الأردنيون من مختلف أرجاء البلاد ليهنئوه بالسلامة، معبرين عن حبهم الكبير واحترامهم العميق لهذا الصوت الحر الذي طالما عبّر عن آلامهم وآمالهم. كان استقبال أحمد بمثابة شهادة حيّة على مكانته في قلوب الناس، وعلى أن كل من يدافع عن قضايا الوطن والمواطنين لن يُنسى أبدًا، مهما كانت التحديات.
مقالات ذات صلة ارتفاع عدد الإصابات بعملية الطعن في تل أبيب إلى 4 / شاهد 2025/01/21لكننا ندرك أن تجربة السجن ليست سهلة، وأنها قد أثرت على صحة أحمد وحيويته، وهو الآن بحاجة إلى وقت ليستعيد عافيته وقوته، ليعود كما عرفناه دائمًا، قلمًا شجاعًا ينقل هموم الأردنيين ويعبر عن معاناتهم بصدق وشفافية. غيابه عن الساحة ترك فراغًا كبيرًا في قلوب محبيه ومتابعيه، الذين طالما وجدوا في كتاباته ملاذًا للتعبير عن مشاعرهم وأوجاعهم، وأملًا في أن صوت الحق لا يزال يسمع.
اليوم، وطننا يحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى أصوات حرة وشجاعة كصوت أحمد حسن الزعبي، أصوات لا تخشى التعبير عن الحقيقة ولا ترضى بالصمت في وجه الظلم. أحمد ليس مجرد كاتب؛ هو رمز لوطن يحتاج إلى كل كلمة صادقة وكل قلم حر يحمل هموم الناس وآمالهم.
نحن على ثقة أن أحمد سيعود قريبًا إلى الكتابة، أقوى وأكثر إصرارًا على مواصلة رسالته النبيلة. نتمنى له كل الصحة والعافية، وأن يظل بيننا صوتًا حرًا وأيقونة للكلمة الشجاعة. عودته ليست فقط فرحة لمحبيه، بل هي فرحة لكل من يؤمن بأن الحرية هي روح هذا الوطن، وأن الكلمة الصادقة هي سلاحه الأقوى.
دعواتنا لأحمد حسن الزعبي بطول العمر ودوام السعادة، ليظل نورًا ينير درب الحقيقة، وحكاية فخر لكل من يسعى للحق في زمن التحديات.