"القومي للصحة النفسية" يوجه تنبيها للأسر التي لديها مريض نفسي
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
قال الدكتور حسن محمود حسن، رئيس الإدارة المركزية للأمانة الفنية للمجلس القومي للصحة النفسية، إن هناك لجان مشكلة من الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، وأمانة الصحة النفسية للمرور على منشآت الصحة النفسية للتأكد من استيفاء الاشتراطات اللازمة، والوصول إلى المراكز التي تمارس أنشطة علاج الإدمان، أو علاج الأمراض النفسية، دون وجود متخصصين.
وتابع "حسن"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، أن هناك 30 منشأة غير مرخصة أغلقت خلال الفترة الأخيرة، بعد المرور على 300 منشأة، أي أن 10% من هذه المنشئات لم تكن مرخصة.
وأشار رئيس الإدارة المركزية للأمانة الفنية للمجلس القومي للصحة النفسية، إلى أن أي عائلة لديها مريض نفسي أو مدمن، عليها أن تبحث عن الأماكن المرخصة لأنها تحافظ على حقوقه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة النفسية الأمراض النفسية القومي للصحة النفسية فضائية ten المخدرات الإدمان
إقرأ أيضاً:
متمردون في ميانمار يسيطرون على القيادة الغربية للمجلس العسكري
أعلنت جماعة جيش أراكان المسلحة في ميانمار السيطرة على مقر عسكري رئيسي في غرب البلاد، مما يمثل سقوط القيادة الإقليمية الثانية للمجلس العسكري الذي يواجه المزيد من الهزائم على يد مقاومة مسلحة في أنحاء البلاد.
وقال جيش أراكان في بيان صدر في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة إن القيادة العسكرية الغربية في ولاية راخين المتاخمة لبنغلاديش سقطت أمس بعد قتال عنيف على مدى أسبوعين.
ولم يتسن الاتصال بمتحدث باسم الحكومة العسكرية في ميانمار للتعليق اليوم السبت.
وتشهد ميانمار اضطرابات منذ أوائل عام 2021 عندما أطاح الجيش بحكومة مدنية منتخبة، مما أثار احتجاجات واسعة النطاق تحولت إلى تمرد مسلح ضد المجلس العسكري.
وجيش أراكان جزء من تحالف مناهض للمجلس العسكري شن هجوما في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وحقق عددا من الانتصارات المهمة على امتداد حدود ميانمار مع الصين.
كما تقول جماعة جيش أراكان إنها تدافع عن حقوق مسلمي الروهينغا الذي يتعرضون منذ سنوات لحملة إبادة من طرف جيش ميانمار.
وسيطر التحالف في أغسطس/آب على مدينة لاشيو في شمال شرق البلاد، في أول استيلاء على قيادة عسكرية إقليمية في تاريخ ميانمار.
واستؤنف القتال في ولاية راخين، وهي أيضا موطن لأقلية الروهينغا المسلمة في البلاد، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بعد انهيار وقف لإطلاق النار بين جيش أراكان والمجلس العسكري، وهو ما
تبعه سلسلة من الانتصارات لقوات جيش أراكان.