5 عادات تزيد من عدد حب الشباب على الوجه
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يقدر سوق مبيعات مستحضرات التجميل لمكافحة حب الشباب بمليارات الدولارات، ولكن في بعض الأحيان لا يفهم الناس أن بعض عاداتهم تزيد فقط من شدة حب الشباب.
وأخبر أطباء الأمراض الجلدية من إسبانيا عن العادات الخمس الأكثر ضررا في هذا الصدد.
وهناك المزيد من حب الشباب بشكل ملحوظ على وجهك إذا غسلته بشكل غير صحيح ولا يكفي مجرد استخدام الماء الدافئ والصابون، تحتاج إلى اختيار منظف وجه متوازن ومناسب لك.
وإذا كنت تعاني من حب الشباب، فتخلى عن الاستهلاك اليومي لمنتجات الألبان لإنها مشبعة بعامل النمو الشبيه بالهرمونات الأنسولين 1 (IGF 1).
ويسبب الحليب تفشي مستويات الأنسولين، وبعد ذلك ينتج الكبد هرمون IGF 1، والذي بدوره يساهم في الإنتاج المفرط للزهم، الذي يسد المسام.
مع الاستخدام المفرط للهواتف الذكية، غالبا ما يلاحظ حب الشباب على الوجه ونميل شاشة متسخة إلى الجلد، وتحتوي على عدد كبير من البكتيريا.
والتخلي عن عادة وضع كريم الجسم على وجهك - وبسبب هذا، يعاني الكثير من الناس من حب الشباب واستخدم كريم الوجه فقط، المصمم خصيصا للتأثير على هذه البشرة الحساسة. كريم الجسم يسد المسام على الوجه.
وقلل من كمية السكر في نظامك الغذائي. الأطعمة الحلوة ضارة بالبشرة لأنها تحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع وأقل من الحلويات والكربوهيدرات إذا كنت ترغب في الحصول على بشرة نظيفة من حب الشباب، اعتمد على الفواكه والخضروات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حب الشباب الأمراض الجلدية الماء الدافئ جفاف الجلد منتجات الألبان الأنسولين الكبد مستويات الأنسولين من حب الشباب
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: قوة الدولار تزيد الضغوط على الصين واقتصادات آسيا
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن الحرب التجارية الوشيكة من شأنها أن تخلق الكثير من الضغوط لآسيا، بالإضافة إلى قوة الدولار المتوقعة بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية.
وارتفعت قيمة الدولار جزئيا منذ إعادة انتخاب ترامب، إذ من المتوقع أن تدفع التعريفات الجمركية الضخمة المقترحة وتخفيضات الضرائب والحملة الصارمة على الهجرة والتضخم إلى الارتفاع، مما قد يجبر بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي على إبقاء الفائدة أعلى لفترة أطول، وهو الرهان الذي يمكن رؤيته من خلال الارتفاع في عائدات السندات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أرامكو السعودية تتجه لزيادة الديون و توزيعات الأرباحlist 2 of 2الذهب يواصل الصعود والدولار يتوقف عن الارتفاعend of listوتميل المعدلات المرتفعة للفائدة على السندات إلى جعل العملة أكثر جاذبية، وهو ما من شأنه أن يسبب للبنوك المركزية في آسيا مشاكل صعبة.
مخاطر سارية التأثيروحسب الصحيفة، فإنه في حين تظل الصين الهدف الرئيسي لترامب -مع تهديدات بفرض تعريفات جمركية تزيد على 60% على الواردات منها- فإن الضرر الجانبي قد يمتد عبر اقتصادات آسيا المترابطة.
وأصبحت آسيا باستثناء الصين تعتمد بشكل متزايد على الطلب الأميركي، مع ارتفاع حصتها من الصادرات إلى الولايات المتحدة من 11.7% في أكتوبر/تشرين الأول 2018 إلى 14.7% الآن، وفقا لبنك مورغان ستانلي الأميركي، ويعكس هذا التحول جزئيا إعادة توجيه الصادرات الصينية عبر دول جنوب شرق آسيا.
تتوقع "وول ستريت جورنال" أن تسمح الصين بتراجع عملتها بنسبة محدودة (شترستوك)وأشارت الصحيفة إلى أن ضعف العملات مقابل الدولار قد يساعد في تخفيف الضربة الناجمة عن زيادة التعريفات الجمركية من خلال جعل الصادرات أكثر قدرة على المنافسة مقارنة بالسلع الأميركية، لكنه في المقابل قد يخاطر كذلك بتسريع تدفقات رأس المال إلى الخارج (لاستغلال ارتفاعات الدولار وزيادة الفائدة على السندات الأميركية)، مما يمثل تحديا خاصا للصين التي تتعامل مع تباطؤ الاقتصاد بسبب انهيار سوق الإسكان (العقارات) لديها.
وانخفضت قيمة اليوان بنحو 10% مقابل الدولار خلال الحرب التجارية الأخيرة في عامي 2018 و 2019، لكن التعريفة المقترحة هذه المرة أعلى بكثير من المرة الأخيرة، لذلك قد يحتاج اليوان إلى الانخفاض أكثر.
ومن المرجح أن تتخذ بكين نهجا مدروسا، في انتظار إعلان التعريفات الفعلية قبل أن تقرر ما ستفعله، وتتوقع الصحيفة أن يُسمح ببعض التراجع في قيمة اليوان، لكن ربما لا يُسمح بانخفاض حاد، نظرا لمخاطر فرار رأس المال من البلاد.
ضعف العملةوقد لا تشكل تدفقات رأس المال إلى الخارج مصدر قلق كبير للاقتصادات الآسيوية الأخرى، لكن ضعف العملة من شأنه أن يزيد الضغوط التضخمية، إذ يرفع تكاليف السلع المستوردة، خاصة الطاقة والغذاء، حسب الصحيفة.
ووفق "وول ستريت جورنال"، فإن هذا قد يفرض بعض القيود على درجة التيسير النقدي التي يمكن أن تحدث في المنطقة (تضطر الدول إلى إبقاء الفائدة مرتفعة لعدم خسارة الاستثمارات في سنداتها، خاصة مع ارتفاع الفائدة على السندات الأميركية).
وباستثناء اليابان، من المتوقع أن تخفض أغلب الاقتصادات الآسيوية الفائدة العام المقبل، وحتى بالنسبة لليابان -التي كانت آخر دولة خرجت من تجربة أسعار الفائدة السالبة (دون الصفر)- فإن انخفاض قيمة الين قد يجبر بنكها المركزي على رفع الفائدة بسرعة أكبر من القدر المريح له.
وذكرت الصحيفة أن العديد من البنوك المركزية الآسيوية لديها احتياطيات وفيرة من العملات الأجنبية، مرجحة أن تتدخل لمنع عملاتها من التراجع بسرعة كبيرة، ومع ذلك فمن المرجح أن تتدفق رؤوس الأموال إلى خارج المنطقة إذا ظلت الفائدة في الولايات المتحدة أعلى من تلك في آسيا.
وبحسب "جيه بي مورغان"، هبطت الأسهم الآسيوية باستثناء اليابان بمعدل 13% خلال فترات قوة الدولار منذ عام 2008.