فادية عبد الغني تكشف عن رأي الشيخ محمد متولي الشعراوي: "سلاح ذو حدين"
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
تحدثت الفنانة فادية عبد الغني، عن كواليس مشاركتها في مسلسل "كاريوكا"، الذي عرض سابقا، ولكن الإنتقادات التي طالت وفاء عامر بسبب "بدلة" الرقص ارتدتها ولكن لم يكن بالشكل المتعارف عليه.
وتابعت فادية عبد الغني، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، مع الغعلامية نهال طايل، عبر فضائية "صدى البلد 2": "شخصية بديعة مصابني حبيتها وحسيت أنها شخصية طيبة وكويسة ومفيش غير برنامج واحد ظهرت فيه وكان باين عليها أنها إنسانة بسيطة".
وكشفت الفنانة فادية عبد الغني عن هدية الشيخ محمد متولي الشعراوي لها، موضحة أنه أهداها مصحف وذلك عقب مرض والدتها، وكانت حالتها النفسية سيئة للغاية ووقتها لجأت إليه وزارته في منزله لكي تجد حل لوالدتها بسبب شدة المرض الذي زاد عليها.
وأستكملت فادية عبد الغني، "روحت له البيت وقولولته نعمل إيه في مرض والدتي قالي نقرب من ربنا وأهداني مصحف أحطه تحت رأس والدتي وزجاجة مياه مقروأ عليها القرآن الكريم كله وقالي تشرب منها وده حصل وتم شفاؤها ونزلة رحمة ربنا عليها".
وأختتمت فادية عبد الغني حديثها قائلة: "في زياتي للشيخ محمد متولي الشعراوي كنت لابسة "إيشارب" لأني مش محجبه وكنت محرجه وقالي أنتي حاطه "إيشارب" ليه وانتي مش محجبه قولولته إحترامًا ليك.. قالي تحترميني أنا ومش خايفه مني ومش عامله حساب لربنا.. وسألته عن التمثيل وقالي الفن عامل زي السكينة سلاح ذو حدين ليها كذا إستعمال ممكن اقتل بيها بني آدم أو أقطع بيها لحمه للغلابة وأنتي من الناس اللي مش بتعملي حاجه فاجة في الفن ومعرضش عليا الحجاب ألبسه زي ما في ناس كتير قالت كده".
جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.
https://fb.watch/ulKwyiLgPa/
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشيخ محمد متولي الشعراوي الفنانة فادية عبد الغني الشيخ محمد متولي ألف برنامج تفاصيل صدى البلد 2 فضائية صدى البلد فادية عبد الغني نهال طايل فادیة عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة