مع فتح موقع التنسيق الإلكتروني لطلاب الشهادات الفنية لتسجيل رغباتهم، اعتبارًا من غد الثلاثاء، يبدأ الطلاب في التساؤلات عن قواعد تقليل الاغتراب والتحويلات.

وأوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في بيان لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قواعد تقليل الاغتراب (التحويلات بين الكليات الجامعية لطلاب الدبلومات الفنية، وهو كما يلي:

قواعد التحويلات بين الكليات

يمكن التحويل بين الكليات وتقليل الاغتراب عن طريق موقع مكتب التنسيق على شبكة الإنترنت، ووفقًا للشروط والقواعد المنظمة والصادرة من المجلس الأعلى للجامعات بهذا الشأن والمتضمنة ما يلي:

التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع والنسبة المُقررة من المجلس الأعلى للجامعات.

التحويل غير المناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المُراد التحويل إليها وفي حدود النسبة المُقررة.

الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.

التحويل عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.

لا توجد تحويلات ورقية.

التحويل يكون لمرة واحدة فقط.

استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات).

تكون المفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب.

التحويل بين المعاهد العالية والمتوسطة

يتم باستيفاء الحد الأدنى للمعهد المراد التحويل إليه وفي حدود النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تقليل الاغتراب تنسيق الدبلومات الفنية التنسيق وزارة التعليم العالي بین الکلیات

إقرأ أيضاً:

تعزيز التنسيق الأمني بين مصر وليبيا لدرء مخاطر الجماعات الإرهابية

ليبيا – تعاون أمني وثيق بين مصر والسلطات الليبية لمواجهة التهديدات الإقليمية
أكد مساعد وزير الخارجية المصري السابق، السفير رخا حسن، أن هناك تعاوناً أمنياً وثيقاً قائمًا بين مصر والسلطات الليبية، خاصة في المناطق الشرقية من ليبيا نظرًا لقربها من الحدود المصرية.

مراقبة تحركات الجماعات الإرهابية
وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد“، أوضح السفير رخا حسن أن هذا التعاون يهدف إلى مراقبة تحركات الجماعات الإرهابية داخل ليبيا وفي الدول المجاورة، والعمل على الحد من تهديداتها قبل أن تصل إلى الحدود المصرية. وأكد أن التنسيق المشترك يُعد خطوة حيوية لتأمين الحدود والوقوف في وجه أي نشاط إرهابي قد يؤثر على استقرار المنطقة.

التحديات الإقليمية وتأثير المشهد السوري
أشار حسن إلى أن المستجدات في المشهد السوري تفرض تحديات أمنية على المنطقة بأسرها، مشيرًا إلى احتمال انتقال عناصر متشددة من سوريا إلى مناطق أخرى، بما في ذلك القارة الأفريقية. هذه التطورات تستدعي يقظة متواصلة وتعاوناً أمنياً وثيقاً بين الدول المجاورة للتصدي للمخاطر المحتملة.

ضرورة تعزيز التنسيق الأمني
شدد السفير حسن على ضرورة تعزيز التنسيق الأمني بين دول المنطقة، وفي مقدمتها ليبيا، لمواجهة التهديدات المشتركة. وأكد أن التعاون بين مصر والسلطات الليبية يمثل نموذجًا مهمًا يمكن الاستفادة منه في جهود تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.

بهذا التعاون الوثيق، تأمل الأطراف المعنية في خلق بيئة أمنية مستقرة تضمن حماية الحدود وتعزز قدرات الدول في مواجهة التحديات الأمنية الناجمة عن النشاطات الإرهابية والتحركات المتطرفة في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • ترامب: سنضع قواعد لمنع استثمارات أمريكية تدعم اندماج الصين العسكري المدني
  • إعادة تدوير مبتكرة لقشر الجريب فروت.. طاقة وأجهزة استشعار وتقليل النفايات
  • التعليم العالي تمدد فترة تقديم طلبات التحويل المماثل وتغيير القيد لطلاب ‏التعليم ‏المفتوح ‏لغاية السادس من شهر آذار القادم
  • كاتب: قمة الرياض تعزز التنسيق العربي المشترك حول قضايا الشرق الأوسط
  • مياه الشرب بالقاهرة تساهم فى الكشف عن التسرب وتقليل الفاقد من فنادق شرم الشيخ
  • مياه الشرب بالقاهرة تساهم في الكشف عن التسرب وتقليل الفاقد من المياه بفنادق شرم الشيخ
  • سوريا تطالب برفع العقوبات عن التحويلات المالية
  • تعزيز التنسيق الأمني بين مصر وليبيا لدرء مخاطر الجماعات الإرهابية
  • 6 خطوات لتخفيف الصداع وتقليل تكراره
  • جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2025 .. تفاصيل عاجلة بشأنه الآن