الجديد برس:
2025-05-01@07:27:59 GMT

بوتين: الغرب يضطهد الصحافيين الروس علانية

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

بوتين: الغرب يضطهد الصحافيين الروس علانية

الجديد برس:

أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في تصريحات نُشرت اليوم الاثنين، أن الغرب “يضطهد الصحافيين الروس علانية”.

وقال بوتين لصحيفة “أونودور” المنغولية، عشية زيارته للبلاد، بحسب نص نشره موقع الكرملين على الإنترنت: “من أجل إخفاء الحقائق المزعجة والمعلومات الصادقة، مارس الغرب، الذي يعتبر نفسه معيار الحرية، اضطهاداً مفتوحاً ضد المراسلين الروس”.

كذلك، أكد بوتين أن وسائل الإعلام في روسيا “تتمتع بالحرية”.

وأضاف أن المطلب الوحيد بالنسبة لهم هو “الالتزام بالقوانين الروسية”، وينبغي للمراسلين الأجانب المعتمدين في بلادنا أن “يفهموا هذا”.

واتهمت روسيا مراراً الدول الغربية بفرض قيود غير عادلة على وسائل إعلامها في الخارج، بما في ذلك حظر بعض المنافذ الإخبارية المدعومة من الدولة.

وقال بوتين للصحيفة المنغولية إن الصحافيين الروس يواجهون “رقابة مباشرة” في كل الدول الغربية تقريباً.

وتابع أن “الشيء الوحيد الذي تفعله وسائل إعلامنا، هو نقل وجهة النظر الروسية بشكلٍ مُقنع بشأن المشاكل العمليات الجارية في العالم في الوقت الراهن”.

وكانت واشنطن قد فرضت عقوبات على بعض محطات التلفزيون الروسية المملوكة للدولة، والتي تقول إنها نشرت معلومات مضللة لدعم العملية العسكريةالروسية في أوكرانيا.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

سلاح المدارس الصيفية يفسد مكائد العدو

دينا الرميمة

أستغل أعداء الإسلام ضعف الأمة الإسلامية بسبب تيه الحكام وخروجهم عن تعاليم الدين القويم، لتنفيذ حملات الغزو الفكري لإبعاد المسلمين عن مبادئ الدين الحنيف والعقيدة الإيمانية ومسخ الهوية الوطنية داخل المجتمعات بتصدير سموم ثقافة الغرب.

بعد إن أدرك أعداء الأمة ان عقيدة الجهاد وثقافة الإستشهاد هما أسباب تفوق المسلمين في الحروب العسكرية، شن حملات الغزو الفكري بشكل خاص على الجيل النشء والشباب الذين يمثلون مستقبل الامة، لجأوا لشن هجمات إعلامية شرسة على الأنشطة الصيفية لتأثيرها على مواجهة تحصين الأجيال، لمواجهة ثقافة التسامح بين الأديان الذي يروج لها العدو تمهيداً لتطبيع العلاقات مع الكيان المحتل.

وحاول الغرب أقناع المسلمين إن الإسلام هو سبب التخلف الحضاري التحضر فركزت حملاته على تحريض المرأة على خلع الحجاب واباحة الإختلاط عبر برامج ومسلسلات القنوات وترويج ثقافة العنف بأقذر نفايات الأفكار الهدامة وسموم معتقدات الإلحاد التي تؤثر على سلوكيات الأطفال والمرأة والأخلاق العامة للمجتمع المسلم .

في المقابل تغرس مدارس العدو في عقول أبنائه ثقافة العداء والكراهية ضد الإسلام المسلمين وقد تجلت تلك التوجهات في حرب غزة وما يحدث فيها من قتل وإبادة للعرب للفلسطينيين وتدمير المساجد واحراق المصاحف، كل ذلك يؤكد أن الحرب ليست مجرد حرب للإحتلال، بل حرب على الاسلام والمسلمين.

الحرب على المسلمين اليوم هي حرب ضد الوعي المعرفي (الحرب الناعمة) وهذا ما ذكره السيد عبدالملك الحوثي سلام الله عليه ودعانا لخوضها لنهزم كل مخطط علينا وعلى ديننا واخلاقنا وقيمنا بسلاح وعي المراكز الصيفية لتحصن الأجيال من مكائد الأعداء بثقافة القرآن والأنشطة المعرفية والثقافية التي تنمي المواهب والقدرات الذهنية.

مقالات مشابهة

  • سلاح المدارس الصيفية يفسد مكائد العدو
  • فعالية خطابية في بلاد الروس بصنعاء بالذكرى السنوية للصرخة
  • موسكو: أحد البحارة الروس نقل لصنعاء نتيجة إصابته في رأس عيسى ونستعد لإجلاء 19 آخرين
  • الملف الأولمبي الروسي بانتظار كوفنتري.. ديغتياريوف يكشف عن شرط الحسم
  • انطلاق تربص انتقائي للاعبي فئة أقل من 17 سنة لمنطقة الغرب
  • عدوان أمريكي يستهدف محافظة صنعاء
  • تفقد سير العمل بمحكمتي بلاد الروس وبني بهلول وهمدان الابتدائيتين
  • الإبادة العرقية.. وجه الغرب الخفي في تدمير الحضارات.. قراءة في كتاب
  • الكرملين يكشف عن موقف بوتين من إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة
  • الغرب بدأ ينبذ إسرائيل وإسبانيا تُلغي صفقة أسلحة .. ثلاث دولٍ تُطالِب بمنع الكيان المشاركة بمُسابقة الأغنية الأوروبيّة