التوقعات تتضارب.. استمرار الغموض حول صفقة جالينو مع الاتحاد
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن إدارة نادي الاتحاد توصلت إلى اتفاق مع بورتو البرتغالي للحصول على خدمات اللاعب جالينو مقابل 50 مليون يورو، وهي حصة النادي البرتغالي من الصفقة.
ومع ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن الاتفاق لا يزال معلقًا، حيث تفضل الإدارة الفنية للنادي خيار التعاقد مع ستيفن بيرجوين.
رافائيل لياو يستعين بـ "تحية هتلر" للرد على انتقادات دي كانيو (صورة) الكشف مدة غياب ميكيل ميرينو عن أرسنال بعد إصابته في الكتفمن جانب آخر، نفى محمد نهاض، قنصل فرنسا في مدينة جدة، هذه المزاعم بطريقة غير مباشرة.
حيث تفاعل مع مطالب جماهير الاتحاد على منصة "إكس" بشأن صفقة جالينو، وكتب ردًا على أحد المشجعين مؤكدًا: "اطمئن، تمت صفقة جالينو."
تسود حالة من الغموض حول مصير الصفقة، حيث ينتظر عشاق العميد توضيحات إضافية من إدارة النادي بشأن الخيارات المطروحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادي البرتغالي بورتو البرتغالي بيرجوين بورتو البرتغال نادي الاتحاد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يؤجل مفاوضات المرحلة الثانية من الصفقة إلى ما بعد لقاء ترامب
أكد موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر تأجيل مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إلى ما بعد لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار الموقع إلى أن نتنياهو اختار تأجيل بدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة الأسرى، والتي كانت مقررة الاثنين في العاصمة القطرية الدوحة، حتى بعد لقائه مع ترامب.
ووفقا للاتفاق، فإنه كان من المفترض أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية الاثنين، وهو اليوم السادس عشر لوقف إطلاق النار، لكن نتنياهو فضّل أولا معرفة موقف الإدارة الأمريكية الجديدة، علما بأن اتفاق الهدنة في غزة ينتهي في الأول من آذار/ مارس المقبل.
ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي، أن "المفاوضات الجادة بشأن المرحلة الثانية لن تبدأ إلا بعد أن يلتقي نتنياهو مع ترامب، ولن يحدث شيء مهم قبل ذلك"، منوها إلى أن نتنياهو كان من المفترض أن يجتمع مع قادة فريق المفاوضات مساء السبت، وهم رئيس الموساد ديفيد برنياع ورئيس الشاباك رونين بار واللواء نيتسان ألون، لكنه ألغاه في اللحظة الأخيرة.
وقال مسؤول إسرائيلي إنّ "فريق المفاوضات كان يعتزم عرض خطة لنتنياهو لبدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية، بهدف دفع المحادثات مع حماس في الاتجاه الإيجابي".
ووفق ما أورده "أكسيوس"، فإن نتنياهو أبلغ في الأيام الأخيرة قادة فريق المفاوضات، بأن وزير الأمن القومي رون ديرمر سيحل محلهم كرئيس للوفد.
وذكر مسؤولان إسرائيليان أن "نتنياهو أوضح أن المفاوضات في المرحلة الثانية ستكون أكثر سياسية واستراتيجية، وترتبط مباشرة بخطة "اليوم التالي" في غزة التي يتولى ديرمر العمل عليها".
بدوره، حذر برنياع من أن التغيير قد يضر بالمفاوضات، وأكد الوفد الإسرائيلي المفاوض أن المحادثات ليست مع الولايات المتحدة، بل مع حماس عبر قطر ومصر.
وبحسب موقع "أكسيوس"، فإنّ هناك تباينا في المواقف والبيانات حول مستقبل غزة، موضحا أن "حماس تطالب بإنهاء الحرب مع الإبقاء على سيطرتها في القطاع، بينما ترفض إسرائيل إنهاء القتال طالما أن حماس لا تزال في السلطة".
وقال مسؤول إسرائيلي إنه "إذا قرر نتنياهو عدم التقدم إلى المرحلة الثانية من الصفقة، فقد يعني ذلك استمرار القتال في غزة لمدة عام آخر على الأقل في محاولة للإطاحة بحكم حماس".