الوطن:
2024-09-15@08:38:09 GMT

افتتاح معرض «أهلا مدارس» في العريش.. تخفيضات تصل إلى 25%

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

افتتاح معرض «أهلا مدارس» في العريش.. تخفيضات تصل إلى 25%

افتتح اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء، معرض أهلا مدارس وسط مدينة العريش، لبيع المستلزمات الدراسية بتخفيضات تصل إلى 25%.

معرض أهلا مدارس في محافظة شمال سيناء

وأكد محافظ شمال سيناء، أن هناك لجنة تم تشكيلها من مديريات التموين والتضامن والغرفة التجارية ومجلس المدينة، بإشراف من الديوان العام، لمراقبة الأسعار في معرض أهلا مدارس، ومعرفة مدى التزام التجار بالتخفيضات، وتوفير جميع المستلزمات الدراسية.

بيع المستلزمات الدراسة بأسعار مخفضة

بدوره أكد عزيز مطر رئيس الغرفة التجارية بمحافظة شمال سيناء، أنه تم الاتفاق مع التجار على البيع بسعر المصنع، والأسعار المعروضة أقل من أسعار المحال بفارق كبير، علاوة على جودة البضائع، سواء ملابس الحضانات والمراحل الدراسية المختلفة الابتدائية والإعدادية والثانوية، أو الكتب والأقلام وغيرها، موضحا أن الأسعار تعتبر تنافسية، علاوة على عمليات التخفيض المتفق عليها بين التجار والغرفة التجارية.

وفي ذات السياق، أكد أسامة الغندور رئيس مجلس مدينة العريش، أنه تم توفير الكهرباء والمياه والباكيات في الشادر بالمجان للتجار، مع توفير جميع احتياجات التجار بالمعرض.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أهلا مدارس شمال سيناء العريش شمال سیناء أهلا مدارس

إقرأ أيضاً:

الليلة.. افتتاح معرض الفنان علي حبيش بجاليري ضي الزمالك

ينظم جاليري ضي الزمالك، فى السابعة من مساء اليوم، افتتاح المعرض الاستعادي للفنان الكبير الدكتور علي حبيش، أستاذ النحت الميداني بكلية الفنون الجميلة، ويستمر لمدة ثلاثة أسابيع.

يعتبر الفنان على حبيش أحد أعمدة النحت في مصر وخصوصا النحت على الخشب، وأقام أكثر من 10 معارض شخصية وشارك في المئات من المعارض المحلية والدولية داخل مصر وخارجها، وله عدد من المجسمات المهمة في ميادين مصر، وله تمثال ميداني بدار الأوبرا المصرية وقاعة المؤتمرات بمدينة نصر.

وحصل حبيش على العديد من الجوائز منها جائزة صالون الإسكندرية الأول وجائزة الصحراء وجائزة يوم الأرض ١٩٧٥ وله مقتنيات بمتحف الفن الحديث ومتحف الإسكندرية ومتحف أحمد شوقي.

عن تجربته يقول الفنان والناقد الكبير الدكتور صالح رضا:
الفنان على حبيش فى درامية ساخنة حول الإنسان والآلة والحضور الرومانسى لأعماله، يتصارع الفنان النحات على حبيش مع كتلة الصماء فى عراك أبدى حول مفهوم ومنطلقات الفن الذى يعيش وسط الجماهير، مناديا عليها فى الخروج من بوتقة الألم إلى الحرية التى يسعى إليها الفنان من خلال محاولاته السابقة التى كانت تعلو تعبيراتها فوق تعبير الواقع الذى شغل الإنسان وأرهقه فى العصر الحديث.
فتارة نرى الفنان تنصب أعماله حول الطبيعة برومانسيتها بالرغم من عويل الألم فيها فهى تناديك للالتحام بك أينما ذهبت هذه الأشكال بقوة تعبيراتها، سواء صنعها من الحجر أو الخشب أو النحاس فهو سريع النداء للإنسان الذى يقدسه ويعبر عنه فى ملحمة الإنسان والآلة الحديثة ، وفى هذا العمل الذى يقوم بعرضه الفنان يوضح لنا أن الإنسان سوف ينتصر أخيرا على الآلة لأنه هو صانعها وهو قائدها، وإذا فقد الإنسان قيادة هذه الآلة فهى سوف تقضى عليه، فهذه الآلة من خلال رغبة الفنان، فإن أراد أن يحولها أو يغيرها فهو قادر على هذا والتماسك بين صراع الآلة والإنسان.
و يظهر لنا الفنان هذا الاندماج الكلى فى تشكيله الفنى بهذا العمل فى معرضه (الآلة والإنسان) فنرى التكامل من حيث تكتيل الجسم البشرى مع الكتلة النحتية للآلة الصماء فهى غير قادرة على التحرك ضد رغبة الإنسان ومتطلباته العصرية ، ويظهر لنا على حبيش أن رأس الإنسان هى (الماكينة) فى حد ذاتها ــ وهى الآلة العصرية التى تغطى حياتنا فى المنتجات النافعة ، ولكن تخوف الفنان هنا هو أن يكون (العقل) هو الآلة فيفقد الإنسان رومانسيته وعاطفته التى منحها الله له، فالعقل أولا الآلة ثانيا .
فالفنان يضع المحاذير والتخوف من سيطرة الآلة على حياتنا بحيث نصبح آليين مثل الآلة ، وهذا أمر مرفوض تماما من تجسيم وتعبيرات الفنان صاحب الحس العالى وصاحب الرومانسية الحديدية التى تتصارع من اجل بقاء عقل الإنسان، وألا ينحرف خارج طبيعته المليئة بالانسانية وحبه للحياة، والتمثال فى حده هو إنسان جالس على الأرض الصلبة التى يملكها ويعيش عليها، فى أنه قادر على أن يصعد ويتحرك خلال عقله الذى هو فى حقيقة الأمر، هو المحرك الحقيقى للبشرية، فعلا خوف من هذه الآلة الإنسانية الجديدة التى تصنع للبشر وسائل حياتهم.
فالفنان على حبيش يرتفع بقدرة الإنسان ولا يقلل منها على أنها هى الحقيقة الفاصلة فى حياة البشر منذ بدء التاريخ إلى يومنا هذا.
إذن ما هو مفهوم هذه الكتل (النحتية) التى يصنعها الفنان ونثار نحن من خلال تركيباتها ــ لقد أدرك الفنان أنه لا يمكنه أن يجرد الإنسان ويحوله إلى كتل صماء لا حياة فيها تحت إطار مفهوم النحت الجديد بالمجردات .
فالنظرة لدى الفنان هى إيجاد معادل صعب لكى يتم المزج بين الآلة ورغبات الإنسان، وأن (التقنية) الفنية هى مجرد عامل مساعد لإظهار هذا التلاقى فى الحميم بينه وبين الحس البشرى العالى وإيجاد (حميمية) حقيقية بينه وبين هذه الآلة التى يمكنها أن تتمرض على الإنسان سانعها وكل هذه التعبيرات واضحة كل الموضوح فى هذا العمل (الآلة والإنسان) حتى فى عرضه هذا فالمضمون صادر من خلال دلالة (مضمونية) عالية الحس والتعبير التى تظهر بشكل عام فى معرضه هذا وهى إحدى المحاولات للمزج بين متطلبات الشكل والمضومن كما فعل النحات المصرى القديم فى معجزاته النحتية والتى على هداها نحن نسير .

مقالات مشابهة

  • تخفيضات على أسعار السلع الأساسية في معرض «أهلًا مدارس».. متبق 5 أيام
  • إقبال محدود علي معارض "أهلا مدارس" لشراء المستلزمات المدرسية
  • الليلة.. افتتاح معرض الفنان علي حبيش بجاليري ضي الزمالك
  • أسعار الأدوات المدرسية في معرض أهلا مدارس 2024
  • «تموين المنوفية»: تخفيضات على أسعار حلوى المولد النبوي في معارض «أهلاً مدارس»
  • أسعار السلع في معارض ومجمعات «التموين».. تخفيضات تصل إلى 35%
  • توحيد العلامة التجارية لـ "مكسيم " خلال احتفالها بمرور 8 سنوات على افتتاح مول القاهرة الجديدة
  • محافظ القاهرة: النزول بالحد الأدنى للقبول ببعض مدارس التعليم الفني
  • أسعار الأدوات المدرسية بمعارض أهلًا مدارس 2024
  • أسعار مستلزمات الدراسة في معرض «أهلا مدارس» بالمنوفية.. خصومات تصل إلى 30%