ليبيا – اعتبر عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء محمود عبد العزيز، أن عقيلة صالح يعارض إقالة الصديق الكبير لأن عقيلة مستفيد منه والميزانية أقرها والمليارات تخرج من مصرف ليبيا المركزي، لحسابات مجلس النواب.

عبد العزيز العضو بجماعة الإخوان المسلمين قال خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور” الذي يذاع على قناة “التناصح” وتابعت صحيفة المرصد أبرز ما جاء فيه إن الصديق الكبير دخل في صفقة لإسقاط حكومة الدبيبة واستلام حكومة حماد مقاليد الأمور .

ورأى أن البعثة مهمتها تكريس الفوضى في ليبيا خاصة بعد عام 2015.

وبشأن وضع مجلس الدولة قال :” المشري عقد جلسة فيها 57 شخص، أقل من النصاب وطالع على ليبيا الاحرار يتكلم وقصة حزينة ولكن الذي أنا متأكد منه ان وضعه سيكون كالكبير لانه نفس التصرفات والعقلية وادعوا المجلس الرئاسي لحل مجلسي النواب والدولة وأنا مع بيان الرئاسي للذهاب للانتخابات وتجديد الشرعية، هذه الاجسام لن تقدم شيء وهؤلاء جسم من المؤامرة على البلد ومصلحتهم تعطيل الحياة السياسية”.

واختتم بالقول :”ما يهمني أن تكون الناس مستيقظة للمخططات وفي هذه الفترة ليرى كل واحد مع من واقف تعرف الحق من الباطل، نجد من مع الكبير حفتر وعقيلة وغيره واضحة الصورة. الناس التي تقول لا للحرب والدمار وعودة الحياة والبناء مع إقالة الصديق الكبير”.

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الصدیق الکبیر

إقرأ أيضاً:

فك حصار المدرعات .. الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي

أفادت قوات الجيش السوداني بأن قوات المدرعات التقت بقوات القيادة العامة بعد تطهير مستشفى الشعب التعليمي من ميليشيا آل دقلو.

31 مليار دولار .. إسرائيل تتكبد خسائر فادحة خلال عدوانها على غزة ولبنانتصعيد ضد نتنياهو.. نرفض تعطيله الإفراج عن الأسرىبلجيكا ترد بسرعة على قرار رواندا بقطع العلاقات الدبلوماسيةالمملكة المتحدة تتعهد بتقديم مساعدات لسوريا بقيمة 160 مليون جنيه إسترلينيالاتحاد الأوروبي: سنمضي قدماً في خطة تخفيف العقوبات على سورياإسرائيل تبلغ إدارة ترامب رفضها للمفاوضات المباشرة مع حماسإصابة عنصرين من حزب الله في غارة جوية إسرائيلية على جنوب لبنان

وذكر مصدر بالجيش السوداني لوسائل الإعلام أن التقاء قوات المدرعات بقوات القيادة العامة يعني فك حصار المدرعات الذي استمر 21 شهرا.

وأضاف المصدر بالجيش السوداني ان سلاح المدرعات عانى من الحصار وكان يستخدم معبرا نهريا لإيصال التموين.

كشفت مصادر ميدانية عن اقتراب الجيش السوداني من مقر القيادة العامة في العاصمة الخرطوم من جهة الغرب، ومن القصر الرئاسي من ناحية الشرق، مؤكدة أنه بسط سيطرته على مواقع إستراتيجية.

تخوض قوات الجيش معركة حاسمة في الخرطوم، إذ تحاول تضييق الخناق على قوات الدعم السريع التي تتقلص رقعة سيطرتها. وبث جنود سودانيون صوراً قالوا إنها من حي الأسرة، الذي يبعد عن القصر الرئاسي كيلومترين، في وقت أفادت مصادر ميدانية بأن الجيش استهدف القصر الرئاسي بطائرات مسيّرة.

ألقت القوات المسلحة السودانية منشورات على المناطق التي تتحصن فيها قوات الدعم السريع في الخرطوم، داعية إياها إلى الاستسلام أو الهروب.

وجاء في المنشورات، التي تضمنت رسوماً تصويرية تُظهر أرتال قوات الدعم السريع وهي تنسحب: «القادة وحراساتهم عبروا بجبل أولياء، فماذا تنتظرون؟».

وفي بيان رسمي، أعلن الجيش السوداني عن سيطرته على معظم أنحاء العاصمة الخرطوم، مؤكداً أنه يضيق الخناق على قوات الدعم السريع المحاصرة بالقرب من القصر الرئاسي.

وأضاف أن الجيش بسط سيطرته على مواقع إستراتيجية جديدة، ما زاد من ضغط الحصار على قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو «حميدتي»، المتمركزة في القصر الرئاسي وبعض المؤسسات الحكومية في وسط العاصمة.

وأكد الجيش أن قواته تحاصر القصر الرئاسي والمؤسسات الحكومية من جميع الجهات، وأنها تقترب من السيطرة على مركز قيادة الجيش غربي العاصمة.

وكشفت التقارير تدمير العديد من المركبات والمعدات العسكرية التابعة لقوات الدعم السريع، والسيطرة على مبنى رئاسة جهاز الأمن والمخابرات الوطني.

مقالات مشابهة

  • مبادرات متضاربة داخل الرئاسي.. هل يعكس ذلك خلافات داخلية؟
  • ليبيا تدين «الهجوم الإرهابي» الذي استهدف موكب رئيس الصومال
  • وزير الإسكان يعقد اجتماعه الدوري مع أعضاء مجلسي "النواب والشيوخ"
  • الحزب الديمقراطي الكردي.. يد في السلطة وأخرى تسعى لإسقاط حكومة السوداني
  • لبحث مطالب دوائرهم.. وزير الإسكان يجتمع مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ
  • تصل بداية الصيف .. العراق يتفاوض على أول صفقة للغاز من الجزائر
  • «الدبيبة» يسمّي الدكتور «محمد الغوج» وكيلاً عاماً لوزارة الصحة
  • فك حصار المدرعات .. الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي
  • شعبة الاستثمار العقارى: السوق المصري يواصل نموه والدولة جاهزة لإعادة إعمار غزة
  • الجيش السوداني يقترب من مقر القيادة العامة والقصر الرئاسي