الرياض (عدن الغد) سبأنت:


تسلم وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد عوض بن مبارك ، اليوم، نسخ أوراق اعتماد سفراء جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديموقراطية  فيصل علي، وسفير جمهورية كوريا دو بونغ كي، وسفير كندا جان فيليب لينتاو، وسفير جمهورية إيرلندا جيري كنتغهام، لدى الجمهورية اليمنية. 

واعرب بن  مبارك خلال لقاءه بالسفراء كلاً على حده، عن ترحيبه بهم .

.مشيرا إلى أن وزارة الخارجية ستقوم  بتسهيل قيامهم بمهامهم لما من شأنه تعزيز علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين اليمن وبلدانهم. 

كما تطرق ووزير الخارجية، إلى العلاقات المتميزة التي تربط اليمن مع بلدانهم وسبل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات..مستعرضاً مجمل المستجدات التي تشهدها اليمن في ظل الأوضاع الراهنة، وجهود السلام ..مشيداً بمواقف بلدانهم الصديقة الداعمة لليمن في مختلف المحافل الدولية..مشيرا الى الحرب الاقتصادية التي تشنها المليشيا الحوثية على الشعب اليمني و استهدافها موانئ تصدير النفط وتعطيلها لميناء عدن وفرضها  عقوبات على التجار المستوردين البضائع عبره وارغامهم على تحويل بضائعهم الى ميناء الحديدة الامر الذي انعكس سلبا على الاقتصاد الوطني وتدهور مستوى الخدمات المعيشية.

من جانبهم أكد السفراء، مواقف بلدانهم  الداعمة لليمن وكل ما يحفظ وحدته وامنه واستقراره وسلامة أراضيه، وجددوا دعم بلدانهم لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية، وللجهود المبذولة لتحقيق السلام..معربين عن تطلعهم لبذل المزيد من أجل تطوير العلاقات بين اليمن وبلدانهم.  

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السوري يزور العراق لأول مرة

يمن مونيتور/ رويترز

قال مصدران عراقيان، إن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني سيتوجه إلى بغداد السبت في أول زيارة رسمية للبلاد.

ولم يقابل العراق الإدارة السورية الجديدة بالانفتاح الذي لاقته من بقية الدول العربية.

وحتى الآن لم تقم بغداد بتهنئة أحمد الشرع بتوليه رئاسة المرحلة الانتقالية في 29 يناير الماضي.

والشرع، المولود في الرياض، نشأ وترعرع في دمشق ثم توجه إلى العراق في 2003 وأصبح جزءا من تنظيم القاعدة الذي كان يقوده آنذاك أبو مصعب الزرقاوي.

واعتقل الشرع في سجن أميركي في العراق لمدة 6 سنوات، وبعد خروجه عاد إلى سوريا، حيث أسس في عام 2011 “جبهة النصرة”، بدعم من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، الذي أصبح لاحقًا تنظيم داعش بقيادة أبو بكر البغدادي.

وفي عام 2013، انفصل عن داعش وبايع زعيم القاعدة أيمن الظواهري، قبل أن يعلن فك ارتباطه بالقاعدة، ليغير اسم تنظيمه إلى “هيئة تحرير الشام”، التي أحكمت قبضتها على محافظة إدلب قبل أن تكون القوة التي أسقطت بشار الأسد في ديسمبر الماضي.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أدرجت الشرع على قائمة “الإرهابيين الدوليين” في عام 2013، وبعدها بأربع سنوات أعلنت مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه، وتم إلغاء هذه المكافأة في ديسمبر 2024.

مقالات مشابهة

  • وزيرا الخارجية والصحة يناقشان مع رؤساء بعثات “أطباء بلا حدود” مشاريع العام 2025 في اليمن
  • وزير الخارجية السوداني: نقدر المواقف المصرية الداعمة للسودان وشعبه
  • وزير خارجية السودان: نقدر مواقف مصر الداعمة لبلادنا
  • وزير الخارجية: أحطت نظيري السوداني بالخطة المصرية لإعادة الإعمار فى غزة
  • مكتبة الإسكندرية تنظم المؤتمر السنوي للاحتفال باليوم العالمي للفرانكفونية.. الأربعاء
  • د. الزياني يتسلم أوراق اعتماد السديري سفيراً للمملكة في البحرين
  • أول تعليق رسمي من الحكومة العراقية حول زيارة وزير الخارجية السوري لبغداد
  • وزير الخارجية السوري يزور العراق لأول مرة
  • وزير الخارجية الأمريكي: ترامب غير راض عن زيلينسكي
  • النعيم يقدم أوراق اعتماده سفيرا فوق العادة ومفوضا لدى جمهورية السنغال