دبي تستقبل 10.62 ملايين سائح دولي خلال أول 7 أشهر من 2024
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
استقبلت دبي خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، 10.62 مليون سائح، بزيادة قدرها 8 بالمئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، حين بلغ عدد السياح الدوليين 9.83 مليون سائح.
ووفق تقرير أداء السياحة خلال الفترة "كانون الثاني- تموز"، الصادر عن دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، استقطبت المدينة 1.
وحلت دول أوروبا الغربية في صدارة المناطق المصدرة للسياح إلى دبي، خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، بنسبة 20 بالمئة، أي نحو 2.086 مليون سائح، تبعتها جنوب آسيا بـ1.848 مليون سائح، يشكلون 17 بالمئة من إجمالي عدد الزوار، ثم جاءت دول مجلس التعاون الخليجي ثالثا بـ1.537 مليون سائح، يشكلون 14 بالمئة من إجمالي عدد الزوار، ثم رابطة الدول المستقلة وأوروبا الشرقية رابعا بـ 1.505 مليون سائح يشكلون نحو 14 بالمئة أيضا من مجموع زوار الإمارة.
وحلت دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خامسا في ترتيب البلدان المصدرة للسياح إلى دبي، بـ1.232 مليون سائح يشكلون 12 بالمئة، ثم دول شمال شرق وجنوب شرق آسيا بحصة وصلت إلى 10 بالمئة أي نحو 1.028 مليون زائر.
وبلغ عدد زوار دبي من الأميركيتين خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، 710 آلاف زائر، تصل نسبتهم من مجموع الزوار إلى 7 بالمئة، فيما بلغ عدد الزوار من إفريقيا 481 ألفا أي نحو 5 بالمئة، ومن أستراليا 187 ألفا، يشكلون نحو 2 بالمئة من إجمالي الزوار الدوليين إلى دبي خلال الفترة ذاتها.
وبلغ عدد الغرف الفندقية في دبي نهاية تموز الماضي، 151 ألفا و417 غرفة في 825 منشأة، مقارنة بـ148 ألفا و711 غرفة في 813 منشأة نهاية تموز 2023.
ووصل متوسط الإشغال الفندقي في جميع المنشآت العاملة في دبي خلال الشهور السبعة الأولى من العام الجاري 77 بالمئة مقارنة بنحو 76 بالمئة خلال الفترة نفسها من 2023، فيما تجاوز عدد الغرف المحجوزة خلال نفس الفترة 24.51 مليون غرفة بزيادة وصلت إلى 3% مقارنة بالفترة ذاتها من 2023 حين بلغ عدد الغرف المحجوزة نحو 23.85 مليون غرفة.
وبلغ متوسط مدة إقامة النزلاء 3.6 ليلة فندقية خلال الشهور السبعة الأولى من العام الجاري.
وبلغ عدد الغرف الفندقية المتوفرة من فئة 5 نجوم 52 ألفا و766 غرفة في 165 منشأة مستحوذة على 35 بالمئة من إجمالي عدد الغرف الفندقية في دبي، فيما بلغ عدد الغرف من فئة 4 نجوم 43 ألفا و593 غرفة في 196 منشأة، وبلغ عدد الغرف الفندقية بين فئة نجمة وثلاث نجوم 28 ألفا و898 غرفة في 275 منشأة، فيما وصل عدد غرف الشقق الفندقية الفخمة إلى 13 ألفا و734 غرفة في 80 منشأة، وعدد غرف الشقق الفندقية المتوسطة المستوى إلى 12 ألفا و426 غرفة في 109 منشأة.
ووصل معدل السعر اليومي للغرفة الفندقية خلال الشهور السبعة إلى 527 درهما بارتفاع نسبته 4 بالمئة مقارنة بـ 508 دراهم خلال الفترة المقابلة من 2023، فيما بلغ متوسط العائد من الغرف المتوفرة 406 دراهم بارتفاع نسبته 5 بالمئة مقارنة بـ388 درهما في الفترة المقابلة من 2023.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار عدد الغرف الفندقیة بالمئة من إجمالی بالمئة مقارنة خلال الفترة ملیون سائح وبلغ عدد غرفة فی فی دبی
إقرأ أيضاً:
40.5 مليون درهم صافي أرباح «جلفار» خلال 2024
رأس الخيمة (الاتحاد)
أعلنت شركة الخليج للصناعات الدوائية - جلفار، تحقيق صافي أرباح قدره 40.5 مليون درهم لعام 2024، مدعومة بالنمو المستدام والكفاءة التشغيلية، ما يعكس الأداء القوي للشركة خلال العام.
وسجلت جلفار إيرادات بلغت 1.31 مليار درهم، محققة نمواً بنسبة 2.7% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، و4% على أساس العملة الثابتة، كما ارتفعت الأرباح التشغيلية قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك إلى 144.9 مليون درهم، مدفوعة بالمبادرات الإستراتيجية الناجحة.
وحققت الشركة تدفقات نقدية تشغيلية قوية بلغت 245.6 مليون درهم، مقارنة بـ93.6 مليون درهم في العام السابق، بفضل الإدارة الفعالة لرأس المال العامل وتعزيز الربحية.
وأكد الشيخ صقر بن حميد القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة الخليج للصناعات الدوائية «جلفار»، أنه بينما نخدم ملايين المرضى عبر مختلف المجالات العلاجية، نحن على ثقة بأن عقلية النمو التي نتبناها وتركيزنا على الابتكار والتعاون والتوسع الجغرافي، ستمكننا من تحقيق تأثير إيجابي مستدام في قطاع الرعاية الصحية واقتصاد المعرفة في منطقة الخليج العربي وخارجها.
وأضاف أن استراتيجية النمو 2030 توجه التزام الشركة بتقديم التميز من خلال أدوية رائدة في السوق ومنتجات ذات قيمة مضافة.
من جانبه، أوضح باسل زيادة، الرئيس التنفيذي للشركة، أن التحولات في نموذج الأعمال عزّزت قدرة المجموعة على تنفيذ إستراتيجيتها بكفاءة وتحقيق قيمة مستدامة للمساهمين، مشدداً على استمرار الشركة في تعزيز مكانتها في الأسواق العالمية.