هيفاء وهبي تغازل جمهورها.. إطلالات صيفية جريئة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
تتصدر النجمة هيفاء وهبي التريند باستمرار وذلك بإطلالتها الجريئة التي تشاركها جمهورها عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وتعتبر هيفاء من الفنانات التي تعشق الصيف وتحب أن تستمتع بأجوائه كل عام على البحر فى الساحل الشمالي.
وتألقت هيقاء وهبي فى أحدث ظهور لها بالبكيني من الساحل الشمالي حيث نشرت "هيفاء" مجموعة صور عبر حسابها الرسمي على موقع "انستجرام"، وعلقت: "أحب كيف يلف الصيف ذراعيه حولي مثل بطانية دافئة".
وتعد هيفاء وهبي أيقونة للموضة والملابس الأنيقة التي تشعل السوشيال ميديا بجمالها وشياكتها وتعتمد علي العلامات التجارية العالمية بأسعارها الغير متوقعة.
ونستعرض أبرز الإطلالات الجريئة للنجمة هيفاء وهبيفي احدى الحفلات التي أحيها في المكسيك، اعتمدت هيفاء اطلالة جريئة حيث اختارت فستاناً باللون اللبني مطرز بالكامل ومكشوف الصدر وتميز بالشق العالي الجانبي.
ومن جهة اطلالاتها الصيفية، اختارت هيفاء فساتين جريئة برزت أجزاء من جسمها كهذا الفستان المفتوح عند الخصر ومن الأمام.
ولا ننسى اطلالتها الجريئة بالجمبسوت الفضي المطرز والفخم التصميم الذي تألقت فيه هذا العام في احدى حفلاتها وجاء من تصميم يوسف الجسمي.
ومن اطلالاتها الجريئة التي اعتمدتها هيفاء هذا العام فستانها القصير الضيق المنوع بألوانه مع الكاب بالنقشة نفسها، وقد برز قوامها الرشيق.
وكانت حرصت الفنانة هيفاء وهبي على الرد بشأن إشادة الفنانة شيرين عبد الوهاب بها بعدما قالت إن هيفاء دعمتها فى أزمتها وساعدتها على تخطي المحنة.
وكتبت هيفاء وهبي عبر حسابها على موقع “إكس”: "حبيبتي شيرين أنا ما عملت شي وإنتي بتستاهلي كل خير مبروك علينا رجوعك لفنك الجميل ومبروك لجمهورك المشتاق، بحبك".
يشار إلى أن الفنانة هيفاء وهبي، واجهت الفترة الأخيرة أزمة، بعد إصدار نقابة المهن الموسيقية بيانا بإيقاف منحها أي تصريح جديد للغناء في مصر، بسبب أزمتها مع منظم الحفلات ياسر الحريري، بعد إخلالها بالاتفاق بينهما لإحياء حفل غنائي في مصر تقاضت مقدم مالي عنه، وذلك قبل أن يتم حل المشكلة وإعلان الصلح بينهما.
ألبومات هيفاء وهبي:تجمد رصيد هيفاء وهبي الغنائي عند 6 ألبومات هي: "هو الزمان"، و"بدي عيش"، و"فراشة الوادي"، و"حبيبي أنا"، و"بيبي هيفا"، و"ملكة جمال الكون".
ودخلت هيفاء مجال التمثيل في عام 2008 كضيفة شرف في فيلم "بحر النجوم"، وفي عام 2009 اختيرت لبطولة فيلم "دكان شحاتة" الذي أخرجه المصري خالد يوسف؛ واستمرت في التمثيل بعد ذلك حتى أصبحت بطلة كل أعمالها الفنية مثل فيلم "حلاوة روح" ومسلسل "كلام على ورق" ومسلسل "مريم" ومسلسل "الحرباية"، ومسلسل "لعنة كارما"، ومسلسل "أسود فاتح".
وتزوجت هيفاء وهبي رجل الأعمال المصري، أحمد أبو هشيمة في أبريل 2009، وحقق الثنائي شهرة واسعة من وراء هذا الزواج، حتى دبت الخلافات بينهما؛ لينتهي الأمر بالطلاق في نوفمبر 2012.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي جديد هيفاء وهبي هيفا وهبي هيفاء وهبي هيفاء وهبي الواوا طلاق هيفاء وهبي هيفاء وهبي و ابو مسلسل هيفاء وهبي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
ماذا طلب ترامب من طهران للوصول لاتفاق بينهما؟
لم يتفق محللون تحدثوا لبرنامج "مسار الأحداث" حول رؤيتهم للمحادثات الأميركية الإيرانية المقررة السبت المقبل، فبينما أعرب البعض عن تفاؤله بإمكانية تجاوز الطرفين لخلافاتهما، شكّك البعض الآخر في الأمر، ورأى أن آفاق التفاوض لا تبدو إيجابية على الإطلاق.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، أول أمس الاثنين أثناء استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن إجراء محادثات أميركية مباشرة مع إيران، مشددا على أن نجاح هذه المفاوضات سيكون إيجابيا لإيران و"إلا فستكون طهران في خطر كبير".
من جهتها، قالت إيران على لسان وزير خارجيتها عباس عراقجي في مقال بواشنطن بوست إن "الاتفاق النووي قد لا يعجب ترامب لكننا نلتزم فيه بعدم حيازة سلاح نووي، وعلينا أولا أن نتفق على استحالة وجود خيار عسكري وترامب يدرك ذلك".
ووفق رئيس نقابة مراكز الدراسات في إيران، عماد آبشناس، فإن الأميركيين كانت لهم مطالب كثيرة أرسلت لإيران عبر العراق، لكنهم لم يطلبوا تفكيك البرنامج النووي، ويوافقون على أن يكون استخدامه لأغراض سلمية وطبية وبحثية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال إن ما يهم الرئيس الأميركي هو الحصول على "حصة الأسد" من الاقتصاد الإيراني، حيث ستسمح طهران -في حال تم الاتفاق ورفعت العقوبات عنها- للشركات الأميركية للاستثمار في إيران، التي يقول آبشناس إنها كانت قد أعطت سابقا 90% من العقود الاقتصادية للأوروبيين. مقابل أن ترفع العقوبات عن إيران، وتتمكن بالتالي من حلحلة مشاكلها الاقتصادية.
إعلانولم يستبعد رئيس نقابة مراكز الدراسات في إيران -الذي قال إنه يتحدث بناء على معلومات دقيقة وليس تحليلا سياسيا- أن يتم الاتفاق بين طهران وواشنطن، لأن الظروف في المنطقة قد تغيرت، فقد كانت هناك خلافات بين إيران وبعض الدول العربية خلال توقيع اتفاق 2015.
ولكن حاليا، فإن هذه الدول تدعم أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران، بحسب المتحدث الإيراني، والذي أشار أيضا إلى أن بلاده لديها ضمانات تطالب الطرف الأميركي بتوفيرها، وهي رفع العقوبات عنها وعدم التنصل مستقبلا من أي اتفاق يبرم بين الطرفين، فضلا عن وقف التهديدات ضدها.
مطالب أميركية
غير أن توماس واريك، المسؤول السابق في وزارة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط، لا يشاطر الضيف الإيراني في ما قاله، حيث أوضح أن إدارة ترامب تريد 3 أشياء من إيران: إنهاء برنامجها النووي وإنهاء طموحاتها بشأن الصواريخ الباليستية، ووضع نهاية لقواتها بالوكالة في المنطقة.
وتساءل الضيف الأميركي عما إذا كانت طهران مستعدة لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات مع الأميركيين، مؤكدا في السياق ذاته أن الاقتصاد والتجارة لا علاقة لهما بالمفاوضات بين الجانبين.
وخلص إلى أن ترامب يريد أن يلعب ورقة التفاوض ليرى ما إذا كانت إيران مستعدة للدخول في صفقة، وفي حال العكس لا يستبعد الضيف الأميركي أن يلجأ ترامب إلى الخيار العسكري ضد إيران.
وكان ترامب قد بعث الشهر الماضي برسالة إلى طهران يدعوها إلى إجراء مباحثات بشأن برنامجها النووي، محذّرا في الوقت نفسه من تعرضها "للقصف" إذا فشل التفاوض بين البلدين.
أما المحلل السياسي والباحث في معهد الشرق الأوسط، الدكتور حسن منيمنة، فلا يرى أن هناك آفاقا للمباحثات الأميركية الإيرانية، وتحدث عن غياب الثقة بين الجانبين.
وقال إن الجانب الإيراني يدخل هذه المفاوضات اضطرارا بسبب ما جرى في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أن علاقات إيران مع محور المقاومة مرفوضة أميركيا.
إعلانوتساءل من جهته عما إذا كانت إيران ستلبي المطالب الأميركية وتتخلى عن برنامجها النووي وعن قدرتها على تخصيب اليورانيوم. كما استبعد طرح العامل الاقتصادي في مسألة المفاوضات بين واشنطن وطهران.
وأشار منيمنة -في حديثه لبرنامج "مسار الأحداث"- إلى الدور الإسرائيلي، وقال إن الترابط بين واشنطن وتل أبيب هو ترابط عضوي، وبالتالي فإن إسرائيل ستعتبر دائما أن النفوذ الإيراني يشكل خطرا عليها.