وكالة: ناقلة النفط السعودية "امجاد" وناقلة بلو لاجون1 واصلتا رحلتهما بعد تعرضهما لهجوم في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
كشفت وكالة رويترز، اليوم الإثنين، عن مواصلة ناقلة النفط السعودية وناقلة نفط يونيانية، رحلتهما بعد تعرضهما لهجوم في البحر الأحمر قبالة اليمن.
ونقلت الوكالة عن مصدرين مطلعين أن ناقلة نفط مملوكة للسعودية وسفينة نفط ترفع علم بنما تعرضتا لهجوم يوم الاثنين في البحر الأحمر قبالة اليمن، على الرغم من أنه لم يتضح ما إذا كانت السفينتان تعرضتا لهجوم من قبل مسلحين حوثيين من اليمن.
وأضافت أن السفينتين أمجاد التي ترفع العلم السعودي وبلو لاجون 1 التي ترفع العلم البنمي كانتا تبحران في مياه قريبة من بعضهما البعض عندما تعرضتا للهجوم، على الرغم من أن الناقلتين تمكنتا من مواصلة رحلتهما دون تقييم أي أضرار جسيمة أو أي إصابات.
وأشارت إلى أن الطاقة القصوى لناقلة النفط السعودية "أمجاد" العملاقة تبلغ مليوني برميل، فيما تبلغ السعة القصوى للناقلة بلو لاجون 1 من طراز سويز ماكس مليون برميل.
وفي وقت سابق ذكرت هيئات بريطانية للأمن البحري أن سفينة تجارية أصيبت بطائرة مسيرة على بعد نحو 50 ميلا بحريا من ميناء الحديدة اليمني على البحر الأحمر جنوبي الصليف مباشرة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر السعودية اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
الثورة نت/
رفعت منظمة “غرينبيس” النرويجية دعوى قضائية ضد شركة النفط العالمية “إكوينور”، متهمة إياها بانتهاك قانون الشفافية النرويجي.
وقالت المنظمة إن “إكوينور” فشلت في الحد من الأضرار البيئية والإنسانية الناتجة عن شراكتها مع شركة “إيثاكا” للطاقة، المملوكة لمجموعة “ديليك” الإسرائيلية.وفقا لوكالة صفا الفلسطينية اليوم
وتأتي الدعوى بعد احتجاج سلمي نفذه متطوعو “غرينبيس” داخل مقر “إكوينور” في أوسلو، حيث طالبت المنظمة بوقف مشروع “روز بانك” النفطي فورًا، وإنهاء العلاقة مع “إيثاكا”.
وأكدت “غرينبيس” أن الأرباح الناتجة عن هذا المشروع تسهم في تمويل الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية التي تعد غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وأضافت “غرينبيس” أن القضية تسلط الضوء على دور شركات النفط الكبرى في تحقيق الأرباح على حساب الأرواح والمجتمعات، سواء من خلال تمويل الأنشطة الاستيطانية غير القانونية أو المساهمة في الدمار المناخي الناتج عن استثماراتها في مشاريع النفط.
يُذكر أن مجموعة “ديليك” الإسرائيلية مدرجة في “القائمة السوداء” للأمم المتحدة بسبب تورطها في أنشطة تدعم الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.