كشف الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، حقيقة تراجع الوزارة عن قرار تدريس مادتي اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية، مشيرا إلى أن هناك نوع من الحملات الممنهجة وعدد من أولياء أمور الطلاب في المدارس الدولية يتساءلون من باب القلق على أبنائهم. 

المدارس الدولية

وأشار بهاء الدين، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، إلى أن رفض تدريس اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية غير منطقي، خاصة وأن هذه المواد كانت تدرس بالمدارس الدولية ولكن لا تضاف للمجموع.

مركز الدراسات بالقدس يكشف تفاصيل الإضراب العام في إسرائيل الاستهدافات مستمرة.. القاهرة الإخبارية تكشف آخر تطورات الأوضاع في غزة

وأكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، أنه ن يتم التراجع مطلقا عن قرار تدريس اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية، حيث إنه ليس قرارا إداريا، وإنما هو تنفيذا لمواد الدستور، منوها بأنهم لم يتلقوا اعتراض من المدارس الدولية عن تدريس هذه المواد. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المدارس المدارس الدولية وزير التربية والتعليم حضرة المواطن اللغة العربیة والتاریخ فی المدارس الدولیة

إقرأ أيضاً:

فتح باب التسجيل لجائزة مجمع الملك سلمان للغة العربية

البلاد ــ الرياض
أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من (جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية)، التي تعد من أبرز الجوائز المخصصة؛ لتكريم الجهود الرائدة في خدمة اللغة العربية، وتحفيز الابتكار في مجالاتها المختلفة، على نحو يعزز حضورها في القطاعات العلمية، والتقنية، والتعليمية، والمجتمعية.
تأتي هذه الجائزة استمرارًا لجهود المجمع في دعم المبادرات النوعية، التي تحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بتحفيز المشاريع التي تثري المحتوى العربي، وتعزز الهوية اللغوية، وتسهم في نشر اللغة العربية عالميًّا؛ إذ تستهدف ذوي الإسهامات البارزة من الأفراد والمؤسسات لخدمة اللغة العربية، وتطويرها، وتعليمها، ونشرها بأحدث الوسائل.
وأكد الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الدورة الرابعة تسعى إلى توسيع دائرة تكريم المبادرات والمشاريع، التي تسهم في تطوير اللغة العربية في مجالات التعليم، والحوسبة، والبحث العلمي، والمبادرات المجتمعية، مضيفًا أن الجائزة شهدت في دوراتها السابقة إقبالًا واسعًا من الأفراد والمؤسسات من شتى دول العالم؛ وهو ما يعكس مكانتها؛ بوصفها إحدى الجوائز الدولية البارزة في دعم الابتكار اللغوي.
وتشمل الجائزة (4) فروعٍ رئيسة، يختص الأول منها بتعليم اللغة العربية وتعلمها، ويركز على تطوير أساليب تدريسها ودعم المبادرات، التي تسهم في تحسين طرق تعلمها، فيما يُعنى الفرع الثاني بحوسبة اللغة العربية والتقنيات اللغوية، مستهدفًا المشروعات التي توظف التقنية لتعزيز استخدام العربية في المجال الرقمي والتقني، أما الفرع الثالث فهو مخصص للأبحاث اللغوية والدراسات العلمية؛ إذ يكرم الأبحاث التي تثري المحتوى الأكاديمي للغة العربية وتسهم في تطويرها، في حين يركز الفرع الرابع على نشر الوعي اللغوي، وتعزيز المبادرات المجتمعية التي تسهم في انتشار اللغة العربية في المجتمعات المحلية والعالمية.
وأوضح المجمع أن الجائزة تستقبل الترشيحات من الأفراد والمؤسسات من جميع دول العالم، وتخضع جميع الأعمال المقدمة إلى عملية تحكيم دقيقة تعتمد على معايير الإبداع، والتأثير، والتميز، والشمولية؛ لضمان تكريم الجهود الأكثر فاعلية في خدمة اللغة العربية.
وشهدت الدورة السابقة للجائزة مشاركة واسعة؛ إذ بلغ عدد المسجلين في منصة الجائزة أكثر من (370) مُسجلًا من الأفراد والمؤسسات.

مقالات مشابهة

  • «شؤون التعليم الخاص» في عجمان ينظم «المير الرمضاني»
  • 3 إجراءات عاجلة لمكافحة ظاهرة التنمر في المدارس | قرارات عاجلة من التعليم
  • غلق باب التقديم في المدارس الرسمية الدولية 31 مارس | وهذه شروط القبول
  • سفارة باريس: مبادرة لتطوير تدريس اللغة الفرنسية في ليبيا
  • موعد بدء امتحانات شهر مارس في المدارس .. التعليم تحدد مقررات الاختبارات
  • فتح باب التسجيل لجائزة مجمع الملك سلمان للغة العربية
  • "التعليم" تعتمد تشكيل المجلس الاستشاري لمديري المدارس وتحدد مهامه
  • المستندات المطلوبة لـ التقديم في المدارس الرسمية الدولية | توضيح عاجل الآن
  • غياب مؤسسات التعليم يعيق عودة السوريين إلى إدلب
  • رابط التقديم في المدارس الرسمية الدولية IPS وELS | الشروط والضوابط