قرر ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، الاثنين، في أمرين ملكين إعادة تكوين هيئة كبار العلماء ومجلس الشورى، بالمملكة.

 

ووفقا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس)، يُعاد تكوين هيئة كبار العلماء برئاسة مفتي عام المملكة، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ، إضافة إلى 20 عضوا، على أن يتم تنفيذ القرار اعتبارا من 4 سبتمبر.

 

السعودية تشارك في مؤتمر أفاق الفضاء الجديدة ضمن فعاليات معرض مصر الدولي للطيران مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا

 

أسماء الأعضاء :

وشملت القائمة صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان، وعبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ،  وعبدالله بن عبدالمحسن بن عبدالرحمن التركي، وعبدالله بن سليمان بن محمد المنيع، وصالح بن عبدالله بن محمد بن حميد، ومحمد بن عبدالكريم بن عبدالعزيز العيسى، وعبدالله بن محمد بن عبدالرحمن المطلق، وسعد بن ناصر بن عبدالعزيز الشثري، وعبدالرحمن بن عبدالعزيز بن محمد الكلية، وسعود بن عبدالله بن مبارك المعجب، ومحمد بن حسن بن عبدالرحمن آل الشيخ، ويوسف بن محمد بن عبدالعزيز بن سعيد، ومحمد بن محمد المختار بن محمد مزيد، وجبريل بن محمد بن حسن البصيلي، وعبدالسلام بن عبدالله بن محمد السليمان، وغالب بن محمد بن أبو القاسم حامظي، وسامي بن محمد بن عبدالله الصقير، وبندر بن عبدالعزيز بن سراج بليله، وعبدالباقي بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ مبارك، وعبدالإله بن محمد بن أحمد الملا.

 

ووفق الأمر الملكي الثاني، يترأس مجلس الشورى الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ويتألف من 150 عضوا لمدة أربع سنوات هجرية ابتداء من 4 سبتمبر.

 

وأشارت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية إلى "دماء جديدة" في الشورى، بعد أن شمل التغيير أكثر من نصف أعضاء المجلس.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السعودية هيئة العلماء مجلس الشورى ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز هيئة كبار العلماء مفتي المملكة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله عبدالله بن محمد بن بن عبدالعزیز وعبدالله بن بن عبدالله آل الشیخ

إقرأ أيضاً:

محمد بن زايد ومحمد بن راشد يبحثان مع لي تشيانغ تعزيز التعاون

بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، كل على حدة، مع لي تشيانغ، رئيس مجلس الدولة في جمهورية الصين الشعبية، مختلف أوجه التعاون، لتعزيزها وتوسيع آفاقها، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين الصديقين.
وأكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، خلال جلسة المباحثات التي عقدها سموّه، مع رئيس مجلس الدولة الصيني، في قصر الوطن، حرص دولة الإمارات على أن تكون شريكاً استراتيجياً في مبادرة «الحزام والطريق»، مشيراً سموه إلى أن العلاقات الإماراتية الصينية تمثل نموذجاً للتعاون الدولي الداعم للدبلوماسية والحوار.
من جانبه أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد خلال اللقاء الذي عُقد في قصر زعبيل بدبي، أن الدعائم التي تستند إليها الشراكة الإماراتية الصينية، هي دعائم راسخة وقوية وتبشر بالمزيد من الثمار الإيجابية، وقال سموه: «الصين الشريك التجاري الأكبر في العالم لدولة الإمارات، تبادلنا التجاري غير النفطي السنوي يتجاوز 296 مليار درهم.. ولدينا اليوم علاقات اقتصادية وثقافية وسياسية متميزة نراهن عليها».
وتابع سموه: «لدينا 170 مدرسة في الدولة يتعلم فيها الطلاب اللغة الصينية لأننا نعلم أن العلاقات المستقبلية القوية مع الصين تتضمن مستقبلاً أفضل للجميع».

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس هيئة السوق المالية: إستراتيجيتنا للأعوام 2024 – 2026 تأتي لتعزيز مكانة السوق السعودية
  • السعودية.. تركي آل الشيخ يثير تفاعلا بإعلانه فوز مواطنين بمسابقة تصوير جولة الطائرات
  • الشناوي وأكينيولا والسيد خارج قائمة الزمالك في مواجهة الشرطة الكيني بالكونفدرالية
  • تعرف على بدلاء الزمالك ضد الشرطة الكيني.. استبعاد 3 لاعبين
  • إبراهيم سعيد ينتقد صفقات الأهلي الجديدة
  • السعودية.. اقتراح تغيير مدرب المنتخب مانشيني واستبداله بجيسوس يثير جدلا
  • محمد بن زايد ومحمد بن راشد يبحثان مع لي تشيانغ تعزيز التعاون
  • تعاون بين «تريندز» ومجلس الدبلوماسيين المتقاعدين
  • مظهر شاهين ومحمد أبو بكر.. كلبة خالد الصاوي تثير أزمة بين مشايخ الأزهر
  • هيئة سنتريور تُوصى بإعادة منح جامعة حلوان شهادة الأيزو في الجودة الإدارية