المغرب يبدأ إحصاء جديدا للسكان.. الأول منذ 10 سنوات
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
بدأ المغرب عملية إحصاء عام للسكان اليوم الاثنين، ومن المقرر أن تستمر حتى 30 سبتمبر بهدف "التعرف على المؤشرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية لمجموع سكان المغرب".
وهذا هو الاحصاء السكاني السابع الذي يجريه المغرب منذ عام 1960. وأظهر آخر إحصاء أجري في سبتمبر 2014 أن عدد السكان يتجاوز 33.8 مليون نسمة.
وقال المندوب السامي للتخطيط أحمد الحليمي في ندوة صحفية الأسبوع الماضي إن الدولة خصصت 1.46 مليار درهم (نحو 149 مليون دولار) لعملية الإحصاء التي سيشارك فيها 55 ألف باحث ومراقب ومشرف.
عملية الإحصاء العام للسكانوكان العاهل المغربي محمد السادس قد وجه الحكومة في يونيو بالبدء في عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى هذا الصيف قائلا "نريدها طموحة من خلال توسيع مجالات البحث لتشمل موضوعات جديدة تحظى بسامي عنايتنا، ومنها المشروع المجتمعي المهيكل لتعميم الحماية الاجتماعية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المغرب إحصاء إحصاء عام الاجتماعية الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
عاجل:- دونالد ترامب يبدأ ولايته الثانية في البيت الأبيض بإصدار أوامر تنفيذية جديدة
بدأ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ولايته الثانية في البيت الأبيض يوم الإثنين، 21 يناير 2025، بإصدار سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تضمن تحولات شاملة عن سياسات سلفه، جو بايدن.
ترامب يؤدي اليمين الدستورية ويعود للبيت الأبيض بعد 4 سنوات من الغيابأدى ترامب اليمين رئيسًا للولايات المتحدة في حفل تنصيبه أمس، ليعود إلى البيت الأبيض بعد غياب دام 4 سنوات إثر خسارته في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 أمام الرئيس السابق، جو بايدن.
انتهت فترة ولاية بايدن أمس، ليبدأ ترامب فترته الرئاسية الثانية.
أولويات ترامب في ولايته الثانيةفي خطاب تنصيبه، تعهد ترامب ببذل جهوده لإنقاذ أمريكا من "سنوات من الانحدار"، مشيرًا إلى أن مكافحة الهجرة غير الشرعية ستكون على رأس أولوياته في الفترة المقبلة.
ترامب يوقع أوامر تنفيذية للانسحاب من منظمة الصحة العالميةفي خطوة مفاجئة، بدأ ترامب ولايته الثانية بسلسلة من القرارات التنفيذية، التي تضمنت الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، وكان ترامب قد هاجم المنظمة في الماضي بسبب طريقة تعاملها مع وباء كوفيد-19.
خلال توقيعه الأمر التنفيذي في البيت الأبيض، أشار ترامب إلى أن المنظمة فشلت في التصرف باستقلالية بعيدًا عن التأثير السياسي لأعضائها، مؤكدًا أن الولايات المتحدة كانت تدفع مبالغ ضخمة للمنظمة دون أن تحصل على تعويض مناسب مقارنة بالدول الكبرى مثل الصين.