بوابة الفجر:
2025-01-30@08:37:40 GMT

الآلاف يقتحمون "دريم بازار" بباكستان

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

 اقتحم حشد خارج عن السيطرة سوق "دريم بازار" في كراتشي أكبر سوق للمواد المستعملة في باكستان يوم افتتاحه.

وسادت حالة من الفوضى السوق، الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة، حيث قام المتسوقون بنهب المكان في غضون 30 دقيقة، مما أدى إلى تدمير أجزاء كبيرة من المبنى.


وتظهر المشاهد المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الناس وهم يتدافعون سعيا لسلب المنتجات الأفضل، بينما كانت الملابس مبعثرة على الأرض.

وكافح العاملون في السوق للتصدي إلى الناس، حيث قاموا بإغلاق الأبواب الزجاجية، لكنه سرعان ما تم تكسيرها بهراوات المعتدين.


وتم الترويج لـ "دريم بازار" باعتباره أكبر سوق للسلع المستعملة في باكستان، حيث كان يعد بخصومات لا تصدق على الملابس والأدوات المنزلية والإكسسوارات.


وأدى الافتقار إلى السيطرة على الحشود وتدخل الشرطة، إلى نهب السوق من قبل المتسوقين.

وبحسب قناة "آري نيوز"، لم تتدخل الشرطة للسيطرة على الحشد، لكن بعض الشهود العيان قالوا إن رجال الشرطة شوهدوا وهم يضربون المارة في مكان الحادث

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاجتماع أجزاء كبيرة التواصل الاجتماعي الترويج التواصل الاجتماع السيطرة على المتسوقين

إقرأ أيضاً:

لليوم الثاني.. الآلاف من الفلسطينيين يستأنفون العودة إلى شمال غزة

لليوم الثاني على التوالي تتواصل عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى شماله، وذلك في الوقت الذي أكدت فيه حركة حماس أنها أحصت عودة نحو ثلاث مئة ألف نازح فلسطيني إلى منازلهم في شمال قطاع غزة أمس.

في حين أفاد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن “90% من العائدين يفتقرون إلى منازل تؤويهم.”. كما أكد المكتب أن شمال القطاع يعاني من نقص حاد في الإمكانيات اللازمة لاستقبال النازحين، داعيًا إلى تقديم مساعدات عاجلة تشمل توفير الخيام لإيواء العائدين.

وأصبح معظم قطاع غزة ركاما الآن. وقال المكتب الإعلامي “إن العائدين إلى الشمال يحتاجون إلى ما لا يقل عن 135 ألف خيمة ومأوى، وهم يحاولون إعادة بناء حياتهم عند أطلال منازلهم”.

وتدفق عشرات الآلاف من الفلسطينيين على الطريقين الرئيسيين المؤديين إلى شمال قطاع غزة اليوم الاثنين، حاملين مشاعر متباينة من الفرح بالعودة إلى ديارهم بعد العيش في ملاجئ مؤقتة لأشهر، والخوف من رؤية ما تبقى لهم من أنقاض بعد قصف ديارهم.

وجاءت عودة السكان، التي تأجلت في مطلع الأسبوع، بعد موافقة حركة حماس على تسليم الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود ورهينتين أخريين هذا الأسبوع، وبدأت القوات الإسرائيلية الانسحاب من ممر رئيسي عبر القطاع بموجب شروط اتفاق وقف إطلاق النار الذي أوقف حربا استمرت 15 شهرا.

ووفق المكتب الإعلامي الحكومي، تمكّن، أمس، نحو 300 ألف نازح من العودة إلى محافظتي غزة والشمال عبر شارعَي الرشيد وصلاح الدين بعد الحرب الإسرائيلية على القطاع التي استمرت 470 يوماً.

وتدفق الناس نحو الشمال سيرا على الأقدام على طريق يمتد بمحاذاة البحر المتوسط، وبعضهم يحمل أطفالا رضعاً أو حزم الأمتعة على الأكتاف.

ودوت صيحات الفرح من آلاف الأسر النازحة في الملاجئ ومخيمات النازحين، ومنها أسر نزحت عدة مرات خلال الحرب التي امتدت 15 شهرا.

ووسط الحشود سار أطفال يرتدون سترات للتدفئة ويحملون الحقائب على ظهورهم بينما كان رجال يدفعون كبار السن أمامهم على الكراسي المتحركة.

وفي إشارة إلى هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار، قال مسؤولون في مستشفى فلسطيني، “إن سائق جرافة قُتل بصاروخ إسرائيلي على الطريق الساحلي غربي مخيم النصيرات في وسط قطاع غز”.

في السياق، قال القيادي في حركة «حماس» سامي أبو زهري، اليوم (الثلاثاء)، “إن مفهوم اليوم التالي وخروج الحركة من المعادلة في غزة لم يعد له وجود”.

وأوضح أبو زهري أن غزة لا تعاني فراغاً إدارياً، وعبّر عن ترحيب الحركة بتشكيل حكومة يتوافق عليها الفلسطينيون.

ولفت أبو زهري إلى أن الوسطاء بدأوا عملية جس النبض للطرفَيْن لبدء المرحلة الثانية من الاتفاق، مؤكداً أنه لا خيار أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلا المضي في هذا الاتفاق حتى النهاية. وتابع: «كلام نتنياهو بشأن العودة إلى القتال هو مجرد كلام فارغ للاستهلاك المحلي».

وأعلنت حركة «حماس» التوصل إلى اتفاق بجهود الوسطاء بشأن عودة النازحين إلى شمال وادي غزة، ابتداء من صباح أمس.

وبدأ سريان وقف إطلاق النار يوم 19 يناير الحالي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوماً، يتمّ خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وأكدت جولييت توما مسؤولة الاتصال في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن الوكالة ملتزمة بالبقاء والاستمرار في تقديم خدماتها «إلى أن يصبح ذلك مستحيلا»، وذلك مع اقتراب تطبيق حظر إسرائيلي على الوكالة يبدأ سريانه هذا الأسبوع.

وأضافت توما في مقابلة تلفزيونية نشرتها الأونروا اليوم الثلاثاء، أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة «معرض لخطر الانهيار بشكل كبير» إذا تم تطبيق الحظر الإسرائيلي على الوكالة. كان المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني حذر يوم الجمعة الماضي، من أن منع الوكالة من أداء عملها

مقالات مشابهة

  • وضعوا السلاح برأس زوجته.. مسلحون يقتحمون منزل نجم كرة قدم إسباني
  • 259 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى.. والاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم
  • متظاهرون يقتحمون سفارة رواندا في كينشاسا
  • الكونغو الديمقراطية.. جثث في الشوارع واغتصاب جماعي وفرار مئات الآلاف
  • عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى واعتقالات بين المقدسيين
  • لليوم الثاني.. الآلاف من الفلسطينيين يستأنفون العودة إلى شمال غزة
  • عشرات الآلاف من الفلسطينيين يعودون إلى شمال غزة
  • مشاهد جوية تُظهر عشرات الآلاف من الفلسطينيين يعودون إلى شمال غزة
  • بن جفير: فتح ممر نتساريم وعودة الآلاف إلى شمال غزة انتصار لحماس
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك