عاجل.. ملك الأردن يشدد على رفض أية محاولات إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين في الضفة وغزة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
شدد حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الياباني، على رفض أية محاولات إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وزير المالية: لدينا فرص اقتصادية تفتح آفاقًا جديدة لتعزيز الشراكة بين مجتمع الأعمال المصري والأمريكي المصري يتعاقد مع خالد الغندور لاعب الاتحاد السكندري لموسمينكما قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن الشوارع الإسرائيلية تشهد صباح اليوم تظاهرات كبيرة لعوائل الأسر المحتجزين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية، ما يشير إلى نية عوائل المحتجزين بإمداد هذا الإضراب إلى الغد.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أن التظاهرات تحمل رسائل سياسية اعتبارية، حيث يطالب المتظاهرين بإبرام صفقة تبادل الأسرى خاصة بعد الإعلان عن العثور على 6 جثث من المحتجزين في نفق داخل رفح الفلسطينية، مواصلة أن هذه التظاهرات عفوية لم يرتب لها، وأغلق المتظاهرون الشوارع والطرق والمحال الإسرائيلية.
وتابعت أن شرطة الاحتلال وعناصر الأمن الإسرائيلي تواجدت اليوم لفض التظاهرات وفتح الشوارع والطرق، إلا أنها فشلت في ذلك، نظرًا لكثرة عدد المتظاهرين الإسرائيليين.
وأشارت إلى أنه وفق البيانات والإحصاءات، فإن 95% من القطاعات والاتحادات المشاركة التزمت بهذا الاضراب الذي يوصف بأنه تحذيري، فإذا لم تعقد صفقة تبادل الأسرى، ربما يكون هناك تصعيدا آخر في الشارع الإسرائيلي، خاصة بعد ازدياد عدد القتلى من الأسرى الإسرائيليين لدى عناصرالمقاومة الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملك الاردن الضفة وغزة الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الصهاينة: نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل
الثورة نت/
أكدت عائلات الأسرى الصهاينة أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل بدلا من القيام بواجبه في إعادة الأسرى.
وقالت عائلات الأسرى في تصريح إعلامي، نقلته وسائل إعلام العدو اليوم الخميس: إن “إعادة الأسرى مسؤولية الحكومة وحدها”.
وأشارت إلى أن إبرام صفقة تبادل مصلحة صهيونية بالدرجة الأولى، وحملت نتنياهو ووزراء حكومته مسؤولية التخلي عن الصهاينة الذين يعانون في الأسر.
وأوضحت أن “الأسبوع الأخير أثبت أن الضغط العسكري لا ينقذ الأسرى بل يقتلهم، وأن الطريقة الوحيدة لإعادة الأسرى هي إبرام صفقة تبادل”.
وشددت على أنه “سيتم تصعيد النضال الشعبي لإعادة الأسرى حتى عودتهم إلى بيوتهم”.
ويواصل آلاف الصهاينة التظاهر في (تل أبيب) ومناطق أخرى في المدن الفلسطينية المحتلة، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وسط اتهام رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل لاتفاق.
وأثار العثور على جثث ستة أسرى في نفق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة مطلع الشهر الجاري، غضباً عارماً ودعوة إلى إضراب التزمت به الكثير من المناطق والقطاعات بكيان الاحتلال، قبل أن تصدر محكمة صهيونية قرارا بوضع حدّ له.
وكان قائد هيئة الأركان في “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس محمد ضيف، أعلن، في (السابع من أكتوبر)، انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، وذلك بعد إطلاق مئات الصواريخ من غزة باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، واقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات المحاذية للقطاع ما أدى لمقتل وإصابة آلاف الجنود والمستوطنين وأسر العشرات