مفاجأة | أحمد حسن يكشف سر تعثر احتراف إبراهيم عادل
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلن أحمد حسن لاعب منتخب مصر السابق عن سر تعثر احتراف إبراهيم عادل.
وكتب أحمد حسن عبر فيسبوك: المقابل المادي سر تعثر احتراف إبراهيم عادل حتى الآن وإدارة بيراميدز لا تمانع رحيله.
كشف الإعلامي محمد فاروق عن وجود اهتمام من مسؤولي نادي بنفيكا البرتغالي باللاعب إبراهيم عادل نجم فريق بيراميدز .
وقال محمد فاروق عبر برنامجه "البريمو" على قناة TeN :
رحبَ مسئولو نادى بيراميدز بمناقشة العرض المقدم من نادى بنفيكا البرتغالى لضم إبراهيم عادل لاعب الفريق، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، خاصة بعدما نجح اللاعب فى لفت أنظار العديد من الأندية الأوروبية خلال مشاركته مع المنتخب الأوليمبي بأمم إفريقيا الماضية بالمغرب .
وأضاف : ينتظر مسئولو بيراميدز عقد جلسة مع مندوبي بنفيكا من أجل تحديد كافة التفاصيل المادية الخاصة بالعقد، وقيمة الصفقة قبل إتمامها بشكل رسمى ، خاصةً بعد التوأمة التي عقدها مسؤولو الناديين الأسبوع الماضي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عادل أحمد حسن إبراهیم عادل
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لـ حافظ الأسد
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: « ومن ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفي طلاس، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.