أوسيمين يوافق على عرض جالطة سراي التركي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
وافق النجم النيجيري فيكتور أوسيمين لاعب نادي نابولي الإيطالي على العرض المقدم من نادي جالطة سراي التركي.
وتعقدت العلاقة بين نابولي وأوسيمين بعد رفض رحيله إلى تشيلسي الإنجليزي أو أهلي جدة السعودي قبل غلق باب الانتقالات الصيفية.
ويجري نابولي محادثات مع جالطة سراي للتخلص من أوسيمين في الموسم الحالي على سبيل الإعارة خاصة بعد تعاقد النادي الايطالي مع روميلو لوكاكو بحسب شبكة سكاي سبورت إيطاليا.
وأكد النادي عبر مديره جيوفاني مانا والمدرب أنطونيو كونتي أن أوسيمين لن يتم إعادة دمجه في الفريق ، لأنه هو الذي طلب الخروج في الأصل.
وقد انتهى الآن الموعد النهائي في إيطاليا ومعظم الأسواق الأوروبية، لكن بعض جلسات الانتقالات لا تزال مفتوحة، ولا سيما في تركيا.
وذكرت شبكة سكاي سبورت إيطاليا أن نابولي يتفاوض الآن على إعارة أوسيمين إلى جالطة سراي، لكن من المرجح أن يضطر إلى تقاسم جزء كبير من راتبه البالغ 10 ملايين يورو في الموسم.
تظل نافذة الانتقالات التركية مفتوحة حتى 13 سبتمبر، لذا هناك متسع من الوقت للتوصل إلى اتفاق كامل ولا توجد الآن سوى بدائل قليلة بخلاف ترك المهاجم في المدرجات لمدة ستة أشهر.
يحتاج جالطة سراي إلى مهاجم جديد بعد تعرض مهاجم إنتر السابق ماورو إيكاردي لإصابة خطيرة ستبعده عن الملاعب لمدة شهر على الأقل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيكتور أوسيمين نابولي جالطة سراي التركي جالطة سرای
إقرأ أيضاً:
حمزة: مراجعة اتفاقيات السراج والدبيبة مع إيطاليا أول طرق حل أزمة الهجرة غير الشرعية
اقترح الناشط الحقوقي أحمد حمزة، حلّاً جذرياً وشاملاً لظاهرة الهجرة غير النظامية في ليبيا، وقال إنه يتعين في هذا الحل، إعادة النظر في إتفاقيات التعاون الأمنيّ مع دول إيطاليا ومالطا واليونان التي وقعتها حكومة الوفاق الوطني السابقة برئاسة فائز السراج ومضت عليها حكومة الدبيبة المُؤقتة واستمرت فيها، وما ترتب عليها من إعادة قسرية لقوارب المهاجرين غير النظاميين من عرض البحر المتوسط من قبل خفر السواحل الليبي، وإعادتهم إلى ليبيا والإبقاء عليهم بها مما فاقم من أعداد المهاجرين.
ونصح في تدوينة بفيسبوك بضبط وتأمين الحدود الجنوبيّة لليبيا والسيطرة عليها ووقف تدفقات الهجرة عبرها، وتركيز التعاون الدولي على دعم جهود ليبيا في تأمين الحدود البرية الجنوبيّة لليبيا مع دول الجوار، وليس على تأمين الحدود الجنوبية البحرية لأوروبا وتحويل خفر السواحل الليبي إلى حارس على أمن الحدود البحرية الجنوبية لاوروبا، وتحميل ليبيا أعباء كبيرة جراء هذا ملف الهجرة.
ودعا إلى العمل بشكل جدي على تتبع ورصد شبكة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر وعصابات الجريمة والجريمة المنظمة والسعي إلى تفكيكها وإنهاء نشاطها المتوسع في عموم البلاد، واصدار قانون خاص يُعني بمكافحة الاتجار بالبشر وتشديد العقوبات على المتورطين في جرائم الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين.
وحث حمزة على توحيد الجهود المحلية شرقاً وغرباً وجنوباً للحد من ظاهرة الهجرة وضبط ملف المقيمين الاجانب على الأراضي الليبية واجراء حصر شامل لجميع المتواجدين داخل البلاد وضبط وتسوية أوضاعهم القانونية واصدار الإقامات لهم، والتنسيق مع سفارات دولهم المتواجدة في ليبيا للاعاده الطواعية، وإصدار وثائق سفر لمن ليس لديه مستندات رسمية.
وشدد على أهمية تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للهجرة من أجل رفع معدلات وأعداد رحلات العودة الطواعية، وهي مساعدة ودعم من المنظمة لليبيا والمهاجرين الراغبين في العودة إلى بلدانهم القادمين منها، والتفاوض مع الجانب الأوروبي على دعم جهود ليبيا في رفع مستوي رحلات العودة الطواعية والترحيل للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم القادمين منها.