وكيل صحة أسيوط يتفقد سير العمل بالمخزن الإقليمي للأدوية والمستلزمات الطبية بحى غرب
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
تفقد الدكتور محمد زين الدين حافظ وكيل وزارة الصحة والسكان بأسيوط اليوم الاثنين سير العمل بالمخزن الإقليمي للأدوية بحي غرب أسيوط للتأكد من توافر الأرصدة الكافية من الأدوية والمستلزمات الطبية وتوافر المخزون الاستراتيجي منها بكميات كافية والتأكد من انتظام صرف الكميات اللازمة من الأدوية لجميع منافذ تقديم الخدمة الطبية والمستشفيات بنطاق المحافظة
ورافقه خلال الجولة التفقدية الدكتور أحمد سيد موسي وكيل مديرية الصحة بأسيوط للشئون الوقائية والدكتور محمد عباس مدير إدارة المتابعة بمديرية الصحة بأسيوط والدكتورة نسرين عبد الرحمن مسئول المستلزمات الطبية بمديرية الصحة بأسيوط وأحمد اسماعيل مدير التموين الطبي بمديرية الصحة بأسيوط والمعتصم بالله السيوطي نائب مدير إدارة المتابعة بمديرية الصحة بأسيوط ومساعد مدير الرقابة الداخلية لقطاع الصحة بمحافظة أسيوط
وحيث حرص وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، على تفقد أقسام المخزن الإقليمي للأدوية والذي يضم أدوية المستشفيات والوحدات الصحية والأمصال والطعوم ومخزن أدوية تنظيم الأسرة ومستلزمات الاقتصادي والمجاني واستمع إلى شرح عن الأرصدة المتوفرة وكميات الأدوية واحتياجات المستشفيات والمخزون الاستراتيجي المتوفر، كما تابع سير العمل بغرف تخزين الأدوية بأنواعها وتأكد من توافرها بكميات كبيرة، لمواجهة احتياجات المستشفيات المركزية والعامة وتابع دفاتر الصادر والوارد من الأدوية
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أسيوط اليوم افر اقتصادي اقليم إقليمي الـ ألا الإثنين الأدوي الادوية الأدوية والمستلزمات الطبية أفق افيه اقتصاد اسما اسماعيل اقل الأرص استر الأرصدة الاستراتيجي استرا استراتيجي استمع أدوية بمدیریة الصحة بأسیوط
إقرأ أيضاً:
وكيل «عربية النواب»: البيان العربي المشترك خطوة تاريخية نحو تحقيق السلام الإقليمي
رحب الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، بالبيان العربي المشترك الصادر عن اجتماع وزراء خارجية مصر والأردن والإمارات والسعودية وقطر، بمشاركة منظمة التحرير الفلسطينية وجامعة الدول العربية، واصفا إياه بـ«الخطوة التاريخية» التي تعزز التضامن العربي لدعم الحقوق الفلسطينية.
وأكد «محسب» في تصريح لـ«الوطن» أن الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين يعد انتصاراً للإرادة الإنسانية والدبلوماسية العربية، وخطوة حيوية لوقف نزيف الدم الفلسطيني، مثمنا الدور المصري القطري المشترك في صنع هذه المعادلة، ومشيراً إلى أن مصر لم تدخر جهدا في لعب دور «الوسيط الفاعل» والراعي الرئيسي لاستقرار القضية الفلسطينية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وحدة الأرض الفلسطينية من القدس إلى غزةوحذر من أي محاولات لفرض واقع جديد في قطاع غزة عبر تقسيمه أو إضعاف سلطة الفلسطينيين عليه، مُشدّداً على أن وحدة الأرض الفلسطينية من القدس إلى غزة تشكل خطا أحمر في السياسة المصرية والعربية، وأن تمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع هو الضمانة الوحيدة لتحقيق الشرعية الدولية وتجسيد حل الدولتين.
وفي سياق متصل، طالب بتحرك دولي عاجل لإطلاق حزمة دعم مالي وسياسي غير مسبوقة لإعادة إعمار غزة، معرباً عن ثقته في المبادرة المصرية لاستضافة مؤتمر دولي بالشراكة مع الأمم المتحدة، والذي سيكون محطة فارقة في تدويل الجهود وإرساء أسطار البناء المستدام، مع ضمان حق الفلسطينيين في البقاء فوق أرضهم ورفض أي مخططات تهجيرية.
يجب على المجتمع الدولي الخروج من دائرة الصمت وتبني القضية الفلسطينيةودعا المجتمع الدولي، ولاسيما الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، للخروج من دائرة الصمت وتبني مواقف فعلية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أن مصر ستظل حاميةً للقضية الفلسطينية، وسنادا ثابتا في معركة استعادة الحقوق وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.