بوابة الوفد:
2025-01-10@20:30:48 GMT

حزب الله يقصف موقع بياض بليدا بالمدفعية

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

قصف حزب الله، مساء اليوم الاثنين، موقع بياض بليدا ‏بقذائف المدفعية وأصابوه إصابةً مباشرة، وقال حزب الله في بيانه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، استهدف مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية عند الساعة 06:50 من بعد ظهر يوم الاثنين 2-9-2024، موقع بياض بليدا ‏بقذائف المدفعية وأصابوه إصابةً مباشرة.

 

حزب الله ترد على قصف بلدة الناقورة


وقال حزب الله في بيانه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وردًا على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا الاعتداء صباح ‏اليوم على بلدة الناقورة، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية مجددًا يوم الاثنين 2-9-2024 ‏مستعمرات عين يعقوب وجعتون ويحيعام بصلية من صواريخ الكاتيوشا.‏

موقع المنارة

دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، استهدف مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية عند الساعة 06:20 من بعد ظهر يوم الاثنين 2-9-2024، موقع المنارة ‏بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة.‏

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله موقع بياض بليدا قذائف المدفعية قطاع غزة المدفعية حزب الله

إقرأ أيضاً:

خياران أمام حزب الله: مالهما وما عليهما

كتب عماد مرمل في " الجمهورية": مسألة الاستخفاف الإسرائيلي باتفاق وقف إطلاق النار كانتمادة أساسية للنقاش بين الرئيس نبيه بري ووفد من كتلة «الوفاء للمقاومة » برئاسة النائب محمد رعد، في أولى إطلالاته العلنية قبل ايام ، حيث جرى عرض للواقع السائد على الأرض في الجنوب، ولمحاولات معالجته بالوسائل الديبلوماسية، استناداً إلى مداولاتبري مع رئيس لجنة الإشراف والمراقبة الجنرال الأميركي جاسبر جيفيرز، ثم مع آموس هوكشتاين الذي التقى رئيس المجلس وشارك في اجتماع اللجنة، بعدما «سلّفته » تل أبيب انسحاباً من الناقورة بالترافق مع وجوده فيها لحضور الاجتماع.
ومن الواضح أنّ الحزب يدرس خياراته بتأنٍ، ويقيس سلبيات وإيجابيات كل منها، بعيداً من العواطف والانفعالات، خصوصاً في ما يتعلق بخياري الصبر على الخروقات الإسرائيلية او الردّ عليها.
تعرف قيادة الحزب انّ كلاً من الاحتمالين يختزن فرصاً وتهديدات،ويتضمن حسنات وسيئات، وبالتالي هي تحسب خطواتها جيداً، لأنّ المرحلة لا تتحمّل اي دعسة ناقصة، خصوصاً انّ الحزب وبيئتهلا يزالان في طور «النقاهة » ولملمة آثار الحرب.
أما في حسابات الحزب، فإنّ خيار الصبر الذي اعتمده حتى الآن ينطوي على المردود الآتي:
تفادي الانزلاق إلى اي فخ محتمل، قوامه استفزاز الحزب لاستدراجه إلى عمل عسكري انفعالي ، يستخدمه العدو الإسرائيلي ذريعة لاستئناف حربه على المقاومة وبيئتها، في ظل متغيّر جيوسياسي يخدم مصلحته ويتمثل في سقوط نظام بشارالأسد وانقطاع خط الإمداد السوري ل «حزب الله .
وضع الدولة والجيش وقوات «اليونيفيل » ولجنة الإشراف تحت المجهر، وتحميلهم مسؤولية معالجة الانتهاكات الإسرائيلية، وكشف عدم احترام تل أبيب لا الشرعية اللبنانية ولا الشرعية الدولية.
إعادة تثبيت جدوى المقاومة وتجديد شرعيتها على وقع التحدّي الذي يواجه البدائل الأخرى، بعدما ذهب البعض إلى الافتراض بأنّ العدوان الإسرائيلي الاخير أنهى دورها الميداني ومبرر وجودها. 
التركيز على استكمال مسار تعافي الحزب وتكيّفه مع ظروف المرحلة الجديدة. 
إيلاء الاهتمام اللازم لورشة إعادة إعمار ما هدّمته الحرب الإسرائيلية، وتأمين المتطلبات الضرورية والملحّة للبيئة 
الحاضنة التي تعرّضت للإنهاك وتحتاج إلى رعاية على أكثر منصعيد.
في المقابل، فإنّ خيار الردّ على الاعتداءات الإسرائيلية، اذا استمرت، يرتكز وفق نمط تفكير «حزب الله » على الأسباب
الموجبة الآتية:
وجوب عدم التفريط بالإنجازات التي حققها صمود المقاومة في الميدان خلال المواجهات، لا سيما منها البرية، بعدما تبين انّ الطرف الإسرائيلي يحاول ان يكرّس في ظل وقف إطلاق النار وقائع ميدانية عجز عن فرضها بفائض النار. 
تمادي الجانب الإسرائيلي في الخروقات النافرة، منذ الإعلان عن الاتفاق، بحيث لا يستطيع الحزب الاستمرار في 
التغاضي عنها لفترة طويلة، خصوصاً انّها تشكّل تحدّياً ل«كبرياء » المقاومة وتضع مجمل أدبياتها على المحك.
إنّ المقاومة لتحرير الأرض اللبنانية المحتلة هي حق ثابت ومكفول بكل الشرائع الإنسانية والدولية، وأي عملية قد ينفّذها الحزب داخل الأراضي اللبنانية التي توغل فيها الاحتلال الإسرائيلي خلال اوبعد الحرب الأخيرة هي مشروعة ومبررة بكل المعايير. 
إفهام العدو الاسرائيلي وخصوم الداخل بأنّ الحزب لم يُهزم ولم يضعف، حتى لا تؤدي التقديرات المغلوطة إلى استنتاجات خاطئة قد تُبنى عليها قرارات وتصرفات متهورة. 
يبقى انّ «حزب الله » معني بأن يوازن بأعصاب باردة بين الآثار المترتبة على سلوكه هذا المسار او ذاك، تبعاً للمنحى الذي ستتخذه التطورات الميدانية في الأيام المقبلة، وهو سيختبر وعود هوكشتاين المنبرية على أرض الواقع حتى يبني على الشيء مقتضاه. 

مقالات مشابهة

  • مكانة عقد الزواج وخطورته في الشريعة الإسلامية.. الإفتاء توضح
  • خلال 90 يوماً.. 46 ضابطاً صهيونيًا قتلوا بمعارك شمال غزة 
  • خلال 90 يوماً .. مقتل 46 ضابطاً صهيونيًا بمعارك شمال غزة
  • ما حكم صيام الاثنين والخميس من شهر رجب؟ مفتي الجمهورية يجيب .. فيديو
  • الأوقاف تنظم ملتقى ثقافيا بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
  • 3723 شكوى.. "الشؤون الإسلامية" تتعامل مع 4 آلاف بلاغ بمساجد الشرقية خلال 2024
  • جهاز “الموساد”… هل هو نمر من ورق؟
  • أمين البحوث الإسلامية يناقش سبل الاستفادة من المشاريع العلمية للمجمع
  • البلتاجي: 1.08 تريليون جنيه حجم الصناعة المصرفية الإسلامية بنهاية 2024
  • خياران أمام حزب الله: مالهما وما عليهما